مدينة زبيد ذات الأهمية الأثرية والتاريخية تمتلك موروثاً ثقافياً وفنياً متنوعاً. من تلك الفنون الرقصات الشعبية على آلات عزف تقليدية لها ارتباط بالمدينة.
فرقة زبيد للرقص الشعبي حافظت على أداء هذا الفن التراثي من خلال إحياء حفلات الفولكلور، حيث تتكون الفرقة من 25 راقص وراقصة، ويتمسكون بمهنتهم رغم أوضاع الحرب.
في هذا الفيديو نتعرف أكثر على فرقة زبيد للرقص الشعبي.
هل أثرت الحرب على الفنون الشعبية في منطقتك؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟