خلفت الحرب المستعرة في اليمن الكثير من ضحايا الأمراض النفسية لاسيما من الفتيات، ولكن تجهل الكثير منهن إصابتهن بالمرض النفسي، ناهيك عن خوفهن من ردة فعل المجتمع، إذا ما قررن اتخاذ قرار العلاج النفسي.
هذه الأسباب تشكل حاجزاً يمنع كثيراً من الفتيات من التعافي، وقد يؤدي إلى تفاقم المشكلة! هل تعرف أسباباً أخرى؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟