في ظل ازدياد الأمية، وانحدار العملية التعليمية، فرضت الأوضاع الحالية للأزمة احتياجاً مهماً لحلول مبتكرة، فأنشأ مكتب التربية والتعليم في حضرموت مجمعات مسائية للتعليم، تستهدف المنقطعين عن التعليم ذكوراً وإناثاً.
استقطبت التجربة منتسبين من فئات عمرية مختلفة، بينهم أمهات عاملاً صباحاً، وبعض الملتحقين بالسلك العسكري، لكنها ظلت حبيسة النطاق الجغرافي لمنطقة المنشأ.
هل تشجعون نقل التجربة إلى مناطقكم؟
لا شيء