يؤدي حرمان الفتاة من التعليم إلى حرمانها من مواكبة الحياة بشكلٍ أفضل مما يؤدي إلى التأثير في تقدم المجتمع ككل، فتعليم الفتاة هو جزء من تطوير وبناء المجتمع، لكن مازال البعض ينظر لتعليم الفتاة بأنه عيب بحق الأسرة، معتقدين أن على الفتاة تحصيل من العلم ما يمكنها من القراءة والكتابة فقط، وبالتالي لابد لها من أن تتجهز لأن تصبح عروسًا في أي وقت رغم عدم بلوغها سن الزواج..
برأيك كيف يمكن القضاء على الأفكار السلبية التي تبرر حرمان الفتيات من التعليم؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟