ما زالت المرأة اليمنية تعاني من أغلب الأصوات التي ترى أن مشاركتها في صناعة القرار أمر غير مرغوب، وأنها لا تصلح لهذه المناصب، وكأنها عبء في هذه المناصب، هذه النظرة وهذه الأصوات تختزل المرأة في دور ثانوي متجاهلة كفاءتها وقدرتها على الإسهام في بناء الوطن ومعالجة قضايا المجتمع على كافة المستويات.
برأيك كيف يمكن الحد من الأصوات التي تعيق المرأة من الوصول لمركز صنع القرار؟