فيما يلي إجابات مختارة، تقدم بها المشاركون كمقترحات لوقف تمدد داعش في اليمن:
· تكثيف الدور الإعلامي للتوضيح بخطورة هذا التنظيم وعقد لقاءات لأبرز العلماء والمفكرين في أبرز القنوات المرئية والمسموعة للتنديد بهذه التصرفات وتوضيح قيم ومفاهيم هذا الدين، وكذا التعميم على جميع خطباء المساجد في كل أنحاء البلاد لتوضيح خطورة هذا التنظيم على أمن البلاد وعلى دينها واستقرارها وعمل لوحات إعلانية تحوي أبرز العبارات في أهم الشوارع الرئيسية وأماكن تجمعات الناس، وعبر الرسائل القصيرة، ومن هنا تكون بداية حملة وطنية في كل وسيلة وفي كل موقع وحتى التوعية في طابور المدارس، ومحاصرة منابعه عبر أجهزة الأمن مع إرساء قيم العدل والمساواة وتنمية الاقتصاد الوطني كي تتجه البلاد نحو البناء والازدهار ولا تجد هذه التنظيمات أرضاً خصبة تمكنها من البقاء او التوسع والانتشار. .
· إبعاد المساجد عن التدخلات السياسية وجعلها مكان رئيسي ليعلم الناس أن الإسلام ينبذ العنف وأن هذه العمليات هي في الأول والأخير تضر هذا الدين وتعطي الأجانب فكرة خاطئة عن الإسلام، وكذلك يجب أن يكون هناك عمل إعلاني ومنشورات و”برشورات” تبين لهم أن هذا داعش وبقية الجماعات المتطرفة لا تمت للدين بالواقع.
· استعادة الدولة – استهداف أماكن التنظيم بنشر العلماء والدعاة [رفع الجهل] – محاربة الظلم – محاربة الفقر – إعلان العفو بشرط التسليم والاستسلام – واخيراً القوة وإعلان الحرب الكاملة عليه واجتثاثه من جذوره.
· إنهاء المستفيد الأكبر من وجود هذه التنظيمات متمثلاً بنظام علي عبدالله صالح وعلي محسن الأحمر بحكم علاقتهم الوطيدة بالإرهابيين منذ الثمانينات / السيطرة على المساجد وتوحيد الخطاب الديني / إغلاق أوكار الإرهاب واحتجاز المحرضين على الإرهاب والتشدد والغلو ومناصحتهم / إنهاء سيطرة الإخوان على المناهج التعليمية وعلى المدارس الأهلية التي يتم فيها تفريخ الإرهاب.
· دولة النظام والقانون والعدالة و المساوة ومراقبة المتطرفين ومنعهم من اعتلاء المنابر و تغيير المناهج الدراسية التي تحض على كراهية الآخر بما في ذلك سن قانون يجرم الكراهية، كذلك الانفتاح على الآخر والاعتراف بالاختلاف وإلغاء القوانين التي تعاقب على الرأي.
· الضغط علي إيران والسعودية وتحويل هاتين الدولتين إلى دول علمانية وسوف ينتهي التطرف في العالم.
· إغلاق المدارس الدينية المتشددة والجامدة وإيقاف الخطباء والمشائخ الذين يحرضون على العنف والاقتتال ونشر الدين الصحيح المتسامح ونشر الوعي في أوساط المسلمين.
· تغيير مناهج التعليم وإزالة أفكار الجهاد والتكفير والغزوات منها:
– ضبط منابر المساجد والخطباء والمفتين.
– تجريم وجود أحزاب دينية تستخدم الدين في السياسة.
– تشجيع مشاريع الشباب ومقاومة البطالة.
– فتح منافذ للشباب لقضاء الوقت كالسينما والنوادي الثقافية والفعاليات المجتمعية.
– مواجهة الجماعات المتطرفة الموجودة بالقوة والقضاء عليها.
– إشراك الشباب في الحياة السياسية.
– حملات إعلامية قوية توضح خطر الأفكار المتطرفة وضرورة انتباه الأهالي لأبنائهم.
· تشديد المخابرات السرية في الأماكن التي يمكن أن يظهر التنظيم بها و الحكم بأحكام علنية على المتورطين وإنزال أقصى العقوبات.
· عمل الخطة التي هم يقومون بها، وهي دخولهم بيننا كأنهم مننا كجواسيس، ومعرفة كل الذي يريدوه وهكذا لازم نعمل لدخول جنود مدربين موثوقين إلى هذه المنظمة لمعرفة خططهم وأماكن تواجدهم والخلاص منهم أولاً بأول حتى لا ينتشروا.
· داعش فكر خبيث وأي محاولة للقضاء عليه بعيداً عن مواجهة الفكر بفكر تصحيحي مضاد والتقليل من خصوبة البيئة والظروف التي تنتج شبابا قابلين للانجراف خلفه، أقول أي محاولة غير ذلك فمعناه انتشار أكبر وردة فعل أعنف وفشل في المواجهة أكبر!.
· عبر:
– إعادة النظر في ما يُدرّس في دورات حفظ القرآن.
– توحيد خطب الجمعة في جميع المساجد.
– وضع مادة التربية الأخلاقية.
– إعادة النظر في مادة التربية الإسلامية.
هكذا ستكون جففت المستنقعات، ثم دك معاقل داعش، داعش فكر قبل أن تكون مليشيا.
· أولاً مراقبة كل خطوط الاتصالات وكل أجهزة الانترنت.
ثانياً تشديد أمني على كل النقاط.
ثالثاً إرسال جواسيس بملابس مدنية.
رابعاً تركيب كاميرات مراقبة في كل زاوية وأجهزة رادارية لمعرفة أماكن التفخيخات
خامساً تدريب خبراء تفكيك قنابل.
سادساً وهو أهم شيء ألا وهو أن تكون هناك حكومة وإلا كل هذه الإجراءات لن تنجح.