تقول المرويات إن “الاختلاف رحمة”، لكن الواقع المذهبي اليوم لا يؤدي إلى أي من المبادئ التي تؤصل لجواز الاختلاف دون إكراه.
هل الاختلاف اليوم رحمة.. أم لطمة؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
تقول المرويات إن “الاختلاف رحمة”، لكن الواقع المذهبي اليوم لا يؤدي إلى أي من المبادئ التي تؤصل لجواز الاختلاف دون إكراه.
هل الاختلاف اليوم رحمة.. أم لطمة؟
لطمة
الاختلاف رحمه ..
واحب احكي حكايتي ع الاختلاف هذا .. انا سافرت سلطنه عمان ودرست فيهل وتعرفت وصاحبت عمانيات خيرات .. جلست سنه كامل مصاحبه لهم وانا مش عارفه انه نصهم شيعي والنص الثاني اباضي مش عارفه انه صاحبتي المقربه شيعيه !! انصدمت .. سألت وحده من صحباتي ( السُنيه مثلي ) وقلت لها انتي عارفه انهم شيعه واباضيين ؟؟ قالت ايوه .. استغربت قلتله كيف كذا متعايشين .. قالت لي عادي مافيها اي اشكاليه ..
بعد كذا انا فهمت من نفسي .. عُمان فيها الشيعه وفيها الاباض والسنه وبالرغم من ذلك متعايشين بسلام على مبدأ انه كل واحد حُر بمذهبه مادام ما يإذيني !! حتى انه اكثر من مره اصلي بالمسجد واشوف شيعه وسُنه يصلوا جنب بعض وعادي جدا ..
تمنيت لو نحنا باليمن نكون كذا .. فعلا تمنيييت .. عُمان وبالرغم من اختلاف المذاهب فيها الا انها من أأمن البلدان وشعبها جدا طيب ومسالم وعمره ما سمعنا انه اختلف شيعي مع سُني فيها ..
كنا كذا فعلا بس لما لفتنا للدول الي جنبنا تاثرنا ورجعنا زيهم .. الدين لله والوطن للجميع.
الإختلاف سنة الله في الكون ومن لا يتقبله فهو يعارض الرب ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ )
الاختلاف اليوم بالعقل لا بشكل
لطمة
الاختلاف يصنع الابداع اذا قدناه نحن لا ان يقودنا هو