نامت خولة وهي تحتضن فستانها الذي طمست معالمه أتربة علقت به، وعندما بدأ الصبح يرسل خيوطه عبر نافذتها استيقظت وارتدت ذلك الفستان وحملت دلوها متجهة نحو الوادي الذي يبدو لها المتنفس الوحيد، لكن المكان لم يكن كذلك هذه المرة، فقد […]
نامت خولة وهي تحتضن فستانها الذي طمست معالمه أتربة علقت به، وعندما بدأ الصبح يرسل خيوطه عبر نافذتها استيقظت وارتدت ذلك الفستان وحملت دلوها متجهة نحو الوادي الذي يبدو لها المتنفس الوحيد، لكن المكان لم يكن كذلك هذه المرة، فقد […]