يخرج الثلاثيني محمد “اسم مستعار” من منزله، كعادته كل صباح ليفتتح بسطته لبيع التمور الواقعة في باب اليمن بصنعاء القديمة، لا خطط لديه سوى ممارسة عمله وجني ما تيسر من المال، ليصادف زبوناً يشتري عدداً من كيلوهات التمر الذي فاض […]
يخرج الثلاثيني محمد “اسم مستعار” من منزله، كعادته كل صباح ليفتتح بسطته لبيع التمور الواقعة في باب اليمن بصنعاء القديمة، لا خطط لديه سوى ممارسة عمله وجني ما تيسر من المال، ليصادف زبوناً يشتري عدداً من كيلوهات التمر الذي فاض […]