إنَّ وضع المشاكل الاجتماعية تحت المجهر الأدبي يتطلب استعداد القارئ بضمادة ليضعها على ذاكرته كلما تسبب سرد التفاصيل في نزيف حاد لذكرياته حتى وإن لم يكن أحد ضحاياها؛ فهنا رواية كشف فيها كاتبها وجدي الأهدل الكثير من مواقف ومُسلَّمات ساهمت […]
إنَّ وضع المشاكل الاجتماعية تحت المجهر الأدبي يتطلب استعداد القارئ بضمادة ليضعها على ذاكرته كلما تسبب سرد التفاصيل في نزيف حاد لذكرياته حتى وإن لم يكن أحد ضحاياها؛ فهنا رواية كشف فيها كاتبها وجدي الأهدل الكثير من مواقف ومُسلَّمات ساهمت […]