تستقبل «منصتي 30» التقديمات في مسابقة «مقالة الرأي» التي تهدف لإثراء المحتوى الرقمي المتعلق بقضية الوساطة المجتمعية للمرأة، وتسليط الضوء على دورها الإيجابي في هذا الشأن.
المسابقة تنظمها «منصتي 30» ضمن أنشطة حملة مناصرة بعنوان (المرأة وسيطة سلام) وتستهدف الصحفيين والصحفيات من مختلف المحافظات اليمنية، للتنافس على جائزة المسابقة (جوال سامسونج جالاسكي نوت 10 بلس، شريحتين نظامين، مع ذاكرة داخلية 256 ج.ب).
شروط ومعايير المشاركة
- أن يكون المتقدم شاباً/شابة يمنياً/ة بين 18 و35 سنة ويقيم داخل اليمن طوال مدة المسابقة.
- لديه/ها خبرة سابقة في كتابة مقالات الرأي.
- أن تكون المادة المقدمة مرتبطة بقضية الحملة (الوساطة المجتمعية للمرأة) وهذا يشمل جميع أنواع الوساطات كالوساطة في عملية السلام، أو قضايا الصلح الاجتماعي، أو الملفات الأخرى، كتبادل الأسرى، وفتح الطرقات وغيرها.
- ألا يكون العمل المقدم قد نُشر من قبل مطلقاً، وأن يكون إعداد العمل خاصاً للمشاركة في المسابقة.
- ألا يتجاوز العمل المقدم عدد 800 كلمة.
- إذا ثبت أن المقال المقدم مسروق أو قد نشر من قبل سيتم استبعاد المشارك/ة.
- جميع الأعمال المختارة في المسابقة هي ملكية لـ”منصتي 30″، ويحق للمنصة نشرها بأي شكل تراه مناسباً مع الاحتفاظ بحق الكاتب في ورود اسمه على العمل.
- آخر موعد للتقديم هو 27 أكتوبر 2022.
آلية الاختيار:
- ستقوم لجنة أولية بفرز مشاركات الصحفيين، واستبعاد الأعمال التي تخالف شروط ومعايير المسابقة.
- سيكون التقييم معتمداً على لجنة التحكيم المكونة من صحفيين وكتاب متخصصين في العمل الصحفي.
- سيتم نشر مجموعة المواد المختارة والمستوفية للشروط في منصتي 30، أثناء وبعد فترة الحملة.
- سيتم اختيار فائز واحد والإعلان عن اسمه عبر الموقع الرسمي لمنصتي 30، وصفحات السوشل ميديا التابعة له.
كيفية التقديم:
يتم تقديم الطلبات عبر تعبئة النموذج التالي [هنــا] ولن يتمّ الالتفات لأية مُشاركات ترسل عبر أيّ وسيلة أخرى.
تأتي مسابقة حملة (المرأة وسيطة سلام)، ضمن أنشطة مشروع “المرأة، السلام والأمن” الذي تنفذه منصتي 30 بإشراف من RNW Media، وبتمويل من وزارة الخارجية الهولندية.
تحيا الجمهورية اليمنية
برأي المرأه تستطيع عمل اي شيئ ولاكن الأقوال السلبيه الموجه من المجتمع هي التي تدمر شخصية المرأة وضعف ثقتها بنفسها من ما يؤدي ذلك
لعدم القدره والإهمال.. هذا رأيي
المرأه هي نص المجتمع
سنصعد حتى على الجليد
جرافيكس
2022/10/22 الساعة 5:41
جميل جدا
من الأساسيات اعطى المراه منصبها
المرأه شجاعه وقويه هي التي تتحدا المجتمع الجاهل وتكون اسمآ لنفسهاوتكون ناجحه في عملها ولاتحتاج لإحد
برأي المرأه تستطيع عمل اي شيئ ولاكن الأقوال السلبيه الموجه من المجتمع هي التي تدمر شخصية المرأة وضعف ثقتها بنفسها من ما يؤدي ذلك
لعدم القدره والإهمال.. هذا رأيي
برأيي المرأة بأمكانها عمل اي شيئ اذا اجتازت كلام المجتمع السلبي الذي يؤثر على شخصيتها وضعف الثقة بنفسها وعدم الاستماع الى الكلام السلبي الذي يقوم بتحطيمها وعليها القيام بالعمل الايجابي الذي يفيدها … وهذا رأيي
مميزين دومن
جميل جدآ
ان شاء الله
كانت المره اليمنيه ذات وساطه كبر في اليمن حيث كان بعض الاوقات تعمل على افتعال الحرب والحين الاخر كانت توقف عمليت الحرب
وللمره اليمنيه قوه جباره في الوسطه بس هذه الايام يام منع المره من دخول السياسة ليس من جهلهن بل من حنكتهن التي يمكن ان تعمل على تصحيح المشتمع
للمرآءه حق في حل النزاعات والصراعات. فهي وسيطه للسلام وقد جعلها •اللّـہ،الام وجعل الجنه في قدميها فهي
نصف ٱڅڑ وضلعا ثابتا للرجل وهي مربيه الاجيال ونصف
المجتمع مبني علايد إمراءه م̷ـــِْن الضروري ادخالها في حل نزاعات المجتمع وبناءالسلام ،نحن نعيش بمجتمع يستسغر المرآءه اتمنا يعطوا لكل امراءه حقها في التعبير عن رائيها وحل النزاعات المقتدر حلها، وشكرا
يحق للمرأة فعل اي شي فيما لايتجاوز حدودها ولكن الأقوال السلبية للمجتمع تتدمر المرأة تماما ولذلك على المرأة ان تثق بنفسها فهي عمارة المجتمع
المرأه هي من المجتمع ويحب ان تشارك في حل النزاع في اليمن
مفيد
بتوفيق أن شاءالله
الدكتورة زين.. ملاك الرحمة في زمن الحرب
كتب/ إرتياح شيخ المزاحمي
يعتقد بعض الناس أن المرأة ليس لها دور في تماسك المجتمعات والصلح والتغيير الإيجابي، بأعتبارها أقل من الرجل مكانة لذلك فليس لها دور في صناعة السلام.
أنا شخصيا أعتقد أن دور المرأة اللافت في صناعة السلام ،وحلها لكثير من القضايا والنزاعات ، وسعيها للمصالحة بين المتخاصمين وإنهاء الكثير من النزاعات المستعصية دليل واضح على كونها عنصراً أساسياً في صناعة السلام .
في أيام الحرب القاسية ،في وقت قوي بنكساته جاد بالأمراض والأوبئة ، كان مجمع التواهي هو المكان الوحيد الذي يعالجنا نحن الفقراء والمتضررين من الحرب حيث هرب الكثير من المتطوعين بسبب الخلافات والتناحرات وقساوة الحرب وزيادة المحارشات بين المتطوعين، ومع ذلك كنا لا نستطيع المغادرة إلى خارج التواهي بسبب الحرب والطرقات المغلقة، أصبحنا محاصرين والعديد لقوا حتفهم وماتوا في رصيف موانئ التواهي .
المجمع كان الأمل الوحيد لدى الكثير ،ويكسرني أن أقف وأشاهد حال الناس وهم مرضى داخل المنازل ويكون التعافي مرهونا بالحظ، وبالتالي سيكون الأنسب لهم من التعرض للخطر .
أغلاق المجمع حرم أكثر من 1000 أسرة من تلقي العلاج في فترة حرب قاسية، ويجبرنا على تحمل الألم والمرض ، وإلا سنضطر لتحمل المخاطرة المرهونة بالموت ،لأن المجمع كأن المكان الوحيد لتلقي العلاج ، وبإغلاقه فنحن نشارك الحرب في الدمار ، ونعتذر لسلام .
في تلك الفترة الصعبة كهذه وفي ظل الحرب وانعدام الأمان، سطرت الدكتورة زين علي قاسم اقوى مصالحة بين متطوعي مجمع التواهي الصحي، واستطاعت أن تنهي الخصومات، عندما وجدت أمام بابها مرضى وناس بحاجة إلى المساعدة والاسعاف ،كانت لا ترد أحد وتخرج في ساعات متأخرة من الليل لفحص أشخاص للتأكد من وفاتهم.
مواقف مؤلمة جدا حعلتها تعمل جاهدة لتشغيل المجمع ،فعندها تقرر التواصل مع الهلال الأحمر واللجنة الدولية لتوفير الغذاء للناس وايضا تذهت مع الأخت الأستاذة “ثقية” ناشطة مجتمعية لتجميع المتطوعين في محاولات لفتح المجمع الصحي ومركز التوليد معا .
وبعد جهد شاق أعادت العمل إلى طبيعته ، وتمكنت الأسر من الحصول على مجمع صحي يتلقون فيه العلاج كلما دعت الحاجة ، انخفض انتشار الحميات والتعرض للمخاطر و بفضل هذه المرأة الصنديدة كان المجمع يشتغل على مدار اليوم.
أشيد بأن الدكتورة زين علي قاسم هي أحد النساء الصانعات السلام منذ فترة الحرب الصعبة التي أعادت لمجمع التواهي الصحي النشاط على مدى 24 ساعة بعد أن هربة وتخاذل الكثير من المتطوعين ،بحكمة رأي وبعزيمة يعانقها التسامح والسلام تتدفق من ينابيع الخير وإفشاء السلام شلال من المصالحة والوداد ، تحاول جاهدة لتألف بين تلك القلوب المتأججة بالنار التي تعطل عمل مجمع التواهي بسببها وتسكرت أبوابه في وجه الكثير، وتفرض كلمتها بقوة ،وتعيد للمجمع الحياة من جديد .
برأيي أن يحتف النساء بهذه المرأة ،ويجعل منها رمزا لسلام .
أما الساعون في التشكيك من قدرة النساء على صناعة السلام ،والتقليل بحق المرأة ،فعليهم مراجعة ملفات الحرب ،ويقرءون الماضي جيدا .
يجيب مراعاتها
موفقين إنشاء الله ومستعدون والله معكم
المرآة لها دوراً مهماً في نهضة المجتمعات سوا كان القديمة أو الحديثة من خلال الأدوار التي قدرتها على التغيير الإيجابي في تلك المجتمعات وا المنظمات فحضورها مهم جدا في مختلف المجالات الحياة اي أن كان سياسي ثقافي اجتماعي وهي سند للرجل أيضاً كونها يده الأيمن الي تسانده دوماً
على مر العصور عانت المرأة كثيرآ وهضمت حقوقها لكن الآن دقت عقارب الساعة وبدءت اصوات النساء تسمع وتم الاعتراف بدورهن كمورد بشري رئيسي، ليصبحن جزءً لا يتجزأ من المجتمع والعمليات الانتقالية ولهن دور عظيم في حل النزاعات، والسلم. المرأة اليوم لها دور عظيم في صياغة المستقبل كما لها دور متكافئ ومساوٍ لدور الرجل في عمليات السلم والأمن. تأكيداً على دور المرأة في حل ومنع النزاعات والوساطة في عمليات بناء السلام، تم اعتماد القرار رقم( 1325) من قبل مجلس الأمن للأمم المتحدة عام 2000م وذلك تعزيزاً لأهمية دور المرأة ومساواتها مع الرجل في دعم السلم والأمن في مناطق النزاع، هذا القرار كان بمثابة العامل المحفز لزيادة مشاركة المرأة وتعزيز دورها لتحقيق التنمية المستدامة وسلام دائم سواءً في مناطق عيشهن او حتى في مناطق النزاع؛ فالمرأة تملك الحق بل وكل الحق كفرد من افراد المجتمع ان تشارك في عمليات الوساطة المجتمعية ، التي تمكنها من تسليط الضوء على القضايا الهامة المتمثلة في العنف المبني على النوع الاجتماعي والعنف ضد النساء على سبيل الخصوص ، خاصة وأن القاصرات او من هن تحت السن القانوني هن اكثر من يتعرض للعنف سواءً كان هذا العنف أُسري، جسدي او جنسي. ولكي يتم تحقيق المساواة كان لابد من تعيين اعداد متساوية من الجنسين ليمثلوا ادوار الوساطة القياديه في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الثقافية وجميع مجالات الحياة على حد السواء.
بدا ذلك جلياً، حين رأينا المرأة تعمل في جميع المجالات؛ فمن الجدير بالذكر ان المرأة لها انجازات جوهرية تستحق التقدير والاهتمام، حيث انها لا تدافع عن حقوق المرأة فقط ولكن عن حقوق الانسان بصفة عامة؛ لذلك اعتقد انه وجب ان يتم دمج النساء في الوساطة لمالديهن من قدرة على التعبير عن احتياجاتهن تمامًا مثل الرجال،ولهن القدرة على احراز التقدم ويجب ان يصل صوتهن للعالم- “نحن هنا، نحن جزء لايتجزأ من المجتمع، نحن من نربي الاجيال ونصنع المستقبل ولانقل اهمية عن الرجال.”-
تكافؤ الفرص في عمليات الوساطة أمر وجب الاخذ به ليتم تحقيق العداله الاجتماعية، ومواكبة متطلبات العصر.
فالمرأة ليست بالعنصر الضعيف كما يظن البعص وليست مجرد صوت خافت؛ بل هي الأصوات لجميع النساء في مختلف الاعمار والفئات، بالرغم من الحرب الذي اعاد المرأة عشرات الخطوات الى الوراء، وجعلت المرأة كالغصن المكسور، وانعشت زواج القاصرات إلا ان المرأة ورغم كل هذه الظروف هناك بعض النساء الشامخات اللاتي كان لهن دور عظيم في المجتمع اليمني وسجلن انجازات عظيمة وقدمن يد المساعدة وكان لهن دور في جوانب مختلفه كتقديم الاغاثات والرصد والتوثيق ومساعدة النازحين وحماية المرأة من العنف والتعنيف. المرأة اليمنية كالعادة امرأة قوية مرنة رغم كل الصعاب اظهرت نجاحها ونظرتها الرائعه للمستقبل والحلم الجميل بمستقبل افضل وعدم الالتفاف لما سبق على اعتبار السقوط جزء من مراحل الحياة التي تعيشها.
برأي المرأه تستطيع عمل اي شيئ ولاكن الأقوال السلبيه الموجه من المجتمع هي التي تدمر شخصية المرأة وضعف ثقتها بنفسها من ما يؤدي ذلك
لعدم القدره والإهمال.. هذا رأيي