غابت المرأة اليمنية عن الحكومة الحالية التي يترأسها معين عبد الملك الصبري، وخلت الحقائب جميعها في الحكومة التي شكلت عقب اتفاق الرياض من النساء بصورة كاملة.
لماذا غابت المرأة اليمنية عن الحكومة الحالية. ما الذي يحدّ المرأة اليمنية من تولي مناصب قيادية عليا؟ وهل تؤيد تعيين امرأة رئيسةً للحكومة؟
شارك/ي في الاستبيان الحالي وادخل السحب على جائزة: جوال سامسونج Note 10 Lite.
Loading....
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
نعم اؤيد بأن تمسك المرأة في المناسى العليا ولكن ليس رئاسة الجمهويرية
اما عن ليش غابت المرأة عن حكومة معين فالافضل لها ان تغيب تماما في ظل هذة الحرب العبثية❤
لا ارى ان هناك اي مانع لتولي المرأة لأي منصب من المناصب سواء ان كانت رئاسه الجمهوريه او غيرها ، ولنأخذ مثال الملكه بلقيس وكيف كانت اليمن في عهدها ، وان اردت مثالا اسلاميا فلا يوجد اقرب من اروى وانظر ايضا لليمن كيف كانت في عهدها ، ولا دخل للحرب في توليها اي منصب فما ادراك لعلها تكون حلا لهذه الحرب.
نعم هذا منصب عادي لنا اليمنين
أذا كان في مرأة قدرة على هذا المنصب
هذا المادة مفيدة
نشكرا منصة أستبيان على جعل المواطن اليمني يعبر عن رأية
اكيد يحق للمرأة ان تتولى منصب في الحكم
الآن في دول كثير تحكمها نساء وحالهم أفضل منا بمئات المرات
ولاننسى سبأ كيف ذكرها الله في القرآن كانت حكيمة جدا واسلمت لدعوة سليمان وشفت ايش كان رد الرجال اللي حولها قالوا نحن أولو قوة وبأس يعني هم حق قتال ومعارك لذلك في المعارك ماينفع يكون الوالي امرأة لكن في أمور أخرى فهذا ممكن وأحيانا تكون افضل من الرجل
أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية هي إحدى زوجات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
أخذها النبي معه في عدد من الغزوات، وأخذ برأيها في يوم الحديبية حيث أشارت عليه أن لا يكلم أحدًا حتى ينحر ويحلق، فكانت تُوصف “بالرأي الصَّائب..
كانت مستشاره النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات ويكفينا مواقف حصلت بأيام النبي تدل على ان المرأة حكيمة ويمكن ان تتولى امور في القضاءة
نعم نؤئد تشكيل المراة وترشيحها للرئسة الجمهورية
من الضروري مشاركة المرأة في العمل السياسي بعدد من المناصب بحسب الوائح الدولية
يحق للمرآه اليمنيه ان تكون رئيسه للحكومه يوجد الكثير من نساء اليمن لديهن مؤهلات وخبرات تجعلهن يمسكن حقأئب وزاريه ومناصب علياء في الدوله المرآه اليمنيه مؤهله لصنع السلام اكثر من الرجل مخرجات الحوار اليمني تعطي المرآه كامل حقوقهاء فلا يحق لاحد ان يقصيهاء
نشكركم على حسن اهتمامكم بتوعية الشعب
المرأة شريكة الرجل في كل مجالات الحياة
بسبب الحرب والصراع القائم تم تهميش المراءه ودورها في المشاركه في صنع القرار
نعم
اعجبني تفكيركم ونحن بحاجه الي قيادات غير
بالرغم من الإقصاء لأدوار النساء الواضح جدا إلا أن هذا لايمنعنا من المضي قدما نحو تحقيق الهدف واستعادة المكانة التي كانت فيها المرأة في بلادنا بل وان ترتقي مكانة اكبر وأهم
نعم
ااويد المراءه بان تتقلد مناصب عليا بما فيها رئاسة الوزراء ورئاسة الدوله
كما اشكر منصة 30 لفتح ملفات المرءه ومساوتها بالرجل في كل المناصب وغيرها من مشاكلنا المعقده التى لم يجرؤ احد على فتحها خلال السنوات الماضيه من القرن الماضي
نعم لرئاسه المراه
فعلا يحق للمرأة ان تسيطر في جميع المناصب وفي جميع المجالات ويحق لها التكلم امام الشاشات امام الجميع نصيب المرأة كانصيب الرجل سبب عدم ظهور المرأة اليمنية وتمسكها في المناصب المقدسة ومسيطرة على الدولة هوا قلة وعي مجتمعا والجهل الي يمارسة يجب ان تكون للمرة الحرية الكاملة ولكن عليها ان تتمسك بالمبادئ الصحيحة فالمرأة كائن مقدس علينا ان نحقق مطلبها و اهدافها فنحن بحاجة الى من يساندنا كا شباب واعي يسابق التقدم في هاذا العصر الحديث رسالتنا هيا ان تكون المرآة شخص فعال في المجتمع
لتاخذ الواقعية والمنطق الشي الكبير حول هذا الموضع، في ضل هذا الصراع الذي لم نعرف الوجه الآخر له فعمل المراءة في ظل هذه الضروف صعب جدا والوقت ليس مناسبا ولن يكون سهلا عليها، عمل المراءة و وجودها في الساحة السايسة يحتكم في ضروف ملائمة اكثر واستقرار على كل الأصعدة…
اوافك الراي
“غياب المرأة في ظل حكومة المناصفة مؤثر. فالمرأة لها دور فاعل في المجتمع. فالبعض ينتقدر دور المرأة في الساحه السياسيه او الاقتصادية او الرياضية. لكن المرأة لها ثقل كبير وتعمل بمهنيه خالصة والتزام اكثر من الرجل ووجودها في أي حكومة مهم جدا. وجود المرأة اليمنية في كراسي الحكم يدل على قوتها في أخذ القؤار.
لكن في حكومة معين يبدو هناك لايوجد انصاف للمرأة في في أي دور
لزلنا في مجتمع رجعي ينظر للمرأة نظرة دونية تعتمد على التراث الديني دون النظر لحقوق المرأة وتأثيرها في المجتمع
بكل تأكيد يحق لها كل شي
المرأة نصف المجتمع و أم النصف الاخر واساس التمنية والاصلاح المجتمعي ولايمكن أن تكون هناك حكومة متكاملة بدون الشراكة النسوية الفعالة
نعم 👍 لرئاسه المراه
القانون لا يمنع ان تكون المراءه رئس دوله او رئيسة وزراء
ونحن نؤيد ان تكون المراءة او الرجل رئيس وزراء ولكن يجب ان يكونا ذا كفائة
يحق لها طالما ان وجد فيها الحكمة والمعرفه اللازمه في خروج البلاد من وضعها والنمو بها فعلا نحتاج للمراه لاعادة اليمن الى مسار الاعمار والتطور
نعم نوئيد المراه ويحق لها ان تمسك المراه اي منصب اذ كانت قادره عفى ذالك.
المرأة شريكة الرجل في كل مجالات الحياة
فيجب اعطاء المرأة حثخا في شتى المجالات لتظهر
للعالم الإسلامي القوه واظها صوره الإسلام الصوؤه الحقيقيه
بدون تشويه.
لا
الوصع الحالي يتطلب شخصيات عسكريه
نعم في حال كانت صاحبة قرار ومبدأ وشخصية فاهمة بكل المجالات وغير متحزبة ولاءها لله ثم الوطن
نعم أؤيد ان تمسك المراه مناصب عليا لانها تستطيع أن تدير افضل من الرجل
هذا حق للجميع في حال توافر المؤهل والقدرة ،كذلك التوافق الاجتماعي ..
نعم اؤيد بان تتدرج المرأه بمنصاصب وزاريه ما عدا الوزارة السياديه
اما بقيه الوزاراة فلها الحق في علو اي منصب منها ويجب علينا كمجتمع واعي ومدرك لما تقتظيه المصلحه يجب عينا الوقوف الى جانبها ودعمها وتشجيعها في مختلف المجالات مدركين لحجم المسؤليه التي تقع على عاتقها….
مع ان تترأس المرأة اليمنية منصب وزيرة الدفاع فليس هنالك أي أسباب قوية تستدعي رفضها إن بعض الذين لا يفهمون الدين حقاً قامو بتقزيم المرأة حاليا بينما كانت قديما تحكم اليمن إمرأة والذي اعاق المرأة اليمنية من هكذا منصب هو أن المناصب نصبت حالياً بسبب توجهات قبلية وبسبب الأنقلابات والسلاح أما لوكان عن طريق إنتخابات ديمقراطية لكانت المرأة تنصبت بهكذا منصب ونجحت فيه أكثر من الرجل ولأصبحت بلادنا بلاد تحمل شخصيات تقود دولة وليس بناء سلطة والقيادة تعني القدرات الذاتية لاي شخص من أي جنس ولم تحدد للرجل فقط .
مع أن تكون المرأة شريكة في كل شي
إن من النساء من يتفوقن على الرجال في الكفاءة والحكمة فهي تقود بيتها أكثر من الرجل وتنجح بعملها ايضاً بينما الرجل تفكيره قد يذهب الى إستخدام القوة قبل الحكمة فقد تصبح المراة وزيرة دفاع ذات حكمة وتصبح خطوة نحو العدل ونبذ التفرقة ومعالجة التعصب والتهجم أيضا وفي الأخير سوف يرضخ الشعب حينما يعتاد على ذلك وسوف تتحسن حال البلاد اكثر
اكيد يحق للمرأة ان تتولى منصب في الحكم
الآن في دول كثير تحكمها نساء وحالهم أفضل منا بمئات المرات
ولاننسى سبأ كيف ذكرها الله في القرآن كانت حكيمة جدا واسلمت لدعوة سليمان وشفت ايش كان رد الرجال اللي حولها قالوا نحن أولو قوة وبأس يعني هم حق قتال ومعارك لذلك في المعارك ماينفع يكون الوالي امرأة لكن في أمور أخرى فهذا ممكن وأحيانا تكون افضل من الرجل
نعم أؤيد ذلك
يحق لها تولي مناصب بدولة ولكن ليس كارئيسة دولة ولماذا غابت بسبب الاوضاع الغير مستقرة
نعم يحق لها المشاركة لكن كوزير دفاع غير مناسب
بسبب العادات والمعتقدات الاجتماعية والسياسية والحرب العبثية … وكذلك معظم الناس لن تفكّر حتى في انتخاب امرأة لمنصب الرئيس. حتى لو كانت مؤهلة، فعقلية معظم الناس لاتزال منحطه ومتقيده في العادات التي تقيد وتبين حدود المرأة مع الأسف الشديد معظم أبناء اليمن ينقصهم الوعي.
نعم نأيد المرأة في تولي منصب الحكم اذا كانت ذات خبرة ومؤهلة لهذا ..فقد حكمت اليمن العديد من النساء ك الملكة اروى بنت أحمد الصليحي والملكة بلقيس … وغيرهن من النساء الاتي يحكمن البلدان.
لا اوافق على خروج المرأة خارج نطاق بيتها وزوجها واولادها
خصوصا أن الرجال موجودين والحمدلله ويستطيعون تولي اي منصب
بسبب العادات والمعتقدات الاجتماعية والسياسية الحرب العبثية ..
معظم الناس لن تفكّر حتى في انتخاب امرأة لمنصب الرئيس. حتى لو كانت مؤهلة، فعقلية الناس لاتزال منحطه ومنغلقه وبدون وعي كافي للاسف الشديد هذا مايعاني منه معظم أبناء الشعب
نعم نأيد المرأه اذا كانت مؤهلة وذات خبرة ..فقد حكمن اليمن العديد من النساء ك الملكة بلقيس والملكة اروى بنت احمد الصليحي..والعديد من النساء الاتي يحكمن البلدان حاليا 💙
نعم أنا اشجع أن المرٱة تدخل في الدوائر الحكومية لأن المرٱة تعتبر شريكه الرجال في جميع المجالات ولو نظرنا لبعض الأسر تشوف أن السبب الرئيس في الطلاق هو المستوى المعيشي الذي تعيشه الاسره من قلت الدخل ولو ادخلنا المرٱة في مجالات العمل ممكن تساعد زوجها في تحسين المستوى المعيشي مما يودي الا الاستقرار اما انها تكون رئاسه جمهوريه فهذا شي لا اوفقها لأن قلب المرأة رقيق لا يسمح لها بهذا المنصب وشكرا .
نعم اكيد
يجب إشراك المرأه كونها أساس المجتمع وقادرة على احتواء جميع المشاكل بعقلانيه وقد اثبت المرأه اليمنيه كفاءتها في العديد من النماذج ونالت الجوائز العالمية.
اكيد يحق للمرأة أن تشارك بكل المناصب العليا
نعم ..بالتأكيد مع إشراك المرأه في رئاسة الوزراء كونها جزء مهم في المجتمع ..وهناك نماذج كثيره لها انجازاتها وتأثيرها الفعال في الحياة السياسية ونالت جوائز مهمة في هذا المجال ..والتاريخ اليمني مليئ بالنساء الاتي حكموا اليمن وذكروا في سور كثيرة..اتوقع انه من ناحية الشرع مقبول جدا ..لكن المجتمع مازال لايتقبل ان إمراه تقود العملية السياسية في الدولة برغم انه المرأه اليمينه وبذات العدنيه كانت من اوائل النساء في تولي مناصب مهمه في السلك الدوبلماسي وفي قطاع الطيران والقضاء وغيرها..فالمرأه قادرة على تولي جميع المناسب بمافيها منصب رئيس الوزراء .
نعم نويد للمراه المشاركة في الحكومه لكن ليست رئيس. الجمهورية او وزيره دفاعه ممكن صحه ممكن تعليم
الانثى كالغصن يحمل الطيب والثمر يعيش عليها العصور و القرد والباندا و السنجاب وغيرهم كثيرون للغايه و لكن ان وُضِع حِملاٌ ثقيل على كاهلها حتماً سينكسر …
فوزوني
نعم نؤئد تشكيل المراة وترشيحها للرئسة الجمهورية
نعم هذه مفيدة
نعم أويد تولي المرأة في مناصب قياديه عليا لو توفرت فيها شروط شغل هذه المناصب فلا فرق بينها وبين الرجل
في مجتمع مثل مجتمعنا الغارق في بحر التأويلات والفتاوى الدينيه والعادات المحافظه المبالغ في تشددها قد لايكفي أن نؤيد تولي المرأة مناصب قيادية في الدوله إنما يتطلب ذلك العمل بكثافه كبيره وجهد متعاظم لنشر الوعي في المجتمع وإقناعه بأ هميه مشاركه المراه في مختلف مجالات الحياه منها المجال السياسي فعندما يصل الوعي لدرجه متقدمه يمكن بذلك تحقيق اختراق نوعي وقفزه كبيره ناحيه تحقيق هدف مشاركه المراه في صناعه القرار
في ظل الحرب القائمه في اليمن فلا يمكن للمرأه ان يكون لها مناصب عليا بالدوله . لما يترتب عليها من خطر كبير علي حياتها
اعتقد ان المرحله الحاليه التي تمر بها اليمن لاتساعد المرأة في تولي مناصب كبيره او سيايسه ولاكن اذا توقفت الحرب فمت الممكن ان يكون للمراه دور فاعل في بنايه اليمن والنهوض بعجله التنميه
ان غياب المرأة في الحكومه الحاليه نتيجه محاصصه الاحزاب.وعدم اعطاء الثقه للمرأة وتمكينه بحقيبه وزاريه وحيده..وكما جرت العادة ان وزارة الشوؤن الاجتماعيه تكون وزيرتها امرأة
.المراة اليمنية لا ينقصها شي بالوصول للحكم سوء النظرة السلبية والعقليه الذكوريه المسيطرة عل الدوله.وللعلم ان عقليه المرأة اكتر نضجا من الرجل من الجانب القيادي .
اما من حيث تأييدي لتولي المرأة منصب الرئاسة…فأنني اراء ان حكم المراة في اليمن سوف تعود لنا بالنفع والخير .وسوف تعمل عل تطوير الدوله اليمنيه الحديث ومجابهتا بين الدول..ولنا في الملكة بلقيس والملكه اروي خير دليل للحكم..
نعم اؤيد بحكم ماعاشه اليمن في عهد بلقيس وأروى
اؤيد وبشدة أن تتولى المرأة مناصب في الحكومة المرأة بمهودها ان تكون عضو فعالاً سواء داخل البيت او خارجه وعلى الرغم من ذلك فنظرة بعض الأشخاص بالمجتمع للمرأة تقتصر على رؤية مكانها المناسب في المنزل فقط وعدم قدرتها ان تنجز في القطاعات الحكومية وغيرها.
اصبحت قضية المشاركة للمراة في التعايش موضع اهتمام العديدين وتأتي أهمية المرأة من المشاركة التعايش وفض النزاعات و اسهامها في السلام كون المرأة جزءًا لا يتجزأ من المجتمع, وبدورها تكتمل جميع الأدوار المجتمعية، وقضية مشاركة المرأة في صياغة القرار الوطني و ادماجها إدماج حقيقه ضمن أصحاب القرار وضمن الباحثين لأجل السلام ، هي قضية مجتمعية، تحتاج إلى وعي جميع أفراد المجتمع، ويعتقد البعض أن هذه القضية هي قضية تخص النساء فقط (قضية نسوية)، إلا أن الصحيح هي قضية جميع أفراد المجتمع، فمشاركة المرأة التعايش على الجانب الثقافي الاجتماعي المشاركة السياسية هي مسؤولية جميع أفراد المجتمع وليست من مسؤولية المرأة، فالمرأة بتكوينها الإنساني الخلقي قادرة على هذه المشاركة، وذلك من خلال التفاعل مع قضايا الرأي العام السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، سواء بحضورها الندوات وورش العمل وبالكتابة عنها في الصحف والمجلات وفي المواقع الإلكترونية الإيجابية، كذلك من خلال المشاركة في الانتخابات، ترشحاً وانتخاباً، والانضمام إلى الأحزاب السياسية وترؤسها لها، وفي بعض الدول تصل المرأة إلى أن تترشح إلى رئاسة الدولة ورئاسة مجلس الوزراء ونحنُ نريد ذلك لوطننا .
عبد الرقيب يحيى
اريد الربح بهاتف سامسونج 10
يحق لها أن تشارك بمناصب الدوله إذا كانت ذات رأي صائب وملتزمه ب تعاليم الدين
أتمنى أن تصبح المرأة هي المتصدر الأول في تولي القيادة العليا في البلاد كونها وطنية ولها مبادئ أكثر من الآخرين ولديها قدرة وشغف كبير لتقديم الخدمات التي سترقي المجتمع إلى الأفضل.
باعتقادي ان الوقت الراهن لا يحتاج إلى حكومة نساء يكفي بان لدينا حكومة تعترف بالمتحولين
المرأة لها حق المشاركة في السلطة لكن وضع الحرب وحكومة مناصفة من الاقوى ابعدت المرأة عن الواجهه
نعم اؤيد فالملكة أروى حكمت سبأ وهي إمرأة
اتمنى اشراك المرأة في السلطة كفرصة لها لاثبات جدارتها في وضع اصبح كل المتحكمين بالسلطة هم الرجال ولم نرى اي تحسن
ليس لها الحق في تقلدها منصب اكبر من حدود طاقتها فيعني ذالك هو الفشل المحتوم في بداية المشوار باستثناء بعض المناصب المتاحة لها …….
اوافقك الراي
نعم
بالتاكيد لها حق المشاركة في كل مناصب الدولة
ما المانع ان تكون رئيسة الجمهورية امراة
أنا مع أن تكون للمرأة سلطة عليا في كل شيء غير رئاسة الدولة 👍🏻
يحق للمرأة اليمنيه أن تكون رئيسة للحكومه يوجد الكثير من نساء اليمن لديهن مؤهلات وخبرات تجعلهن يُديرن وزارية ومناصب عليا في الدولة، والمرأة اليمنية أجزم أنها مؤهلة تأهيل كامل لصنع السلام..
السبب الأول لغياب المرأة في تشكيلة الحكومة هو ضعف صوتها و تفكك العلاقات بين كيانات المراة وعدم وجود مظلة أو مؤسسة تجمع القيادات البارزة ويكون لها صوت تستطيع أن تفرض نفسها وبقوة في مواجهة التحديات أيآ كانت. لاشي يحد المرأة من تولي مناصب عليا اذا ما كانت مؤهلة و تمتلك شخصية قيادية ذات كفاءة قادرة على فرض نفسها و مؤثرة في المجال الذي تعمل فيه ما يكسبها الثقة في تولي أي منصب مهما كانت خطورته… اؤويد وبشدة تولي أي امرأة منصب في الحكومة بمختلف الوزارات أسوة بأخيها الرجل . ما يعطي نظرة متحضرة للبلد التي تنتمي لها ويؤمن بحق المرأة في تولي المناصب العليا دون عائق…
مع مشاركة المرأة في الحياة السياسية وتقلد مناصب قيادية عليا دون رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة أثق بقدراتها في العمل السياسي ولكن غيابها في ظرف الحرب الطارئ أفضل لها خصوصًا أن الحكومة ليست على أرض الوطن وسلبية جدا
نعم اؤيد بان تمسك في مناصب في الحكومة وبالنسبه لحكومة معين عبدالملك تعتبر افشل حكومه حكمت اليمن واعتقد بان السر لانه المرأه لم تشارك في هذه الحكومة😅😅
واما بالنسبة لرئاسة الدولة اعتقد ان المراه لا تمتلك المؤهلات لحكم البلاد ليس استخفاف بقدرات المرأه ولكن واقعنا العربي عامه واليمن خاصه تحتاج لحاكم يكون جسور وقوي حتى يحكم قبضته لحكم البلاد
وشكرا
👍👍
دور المرأة في قيادة اليمن معروف من قبل الف السنين ولا شك عندي انها افضل بكثير وللتاكد من صحة كلامي اعرف اولا الملكة بلقيس والملكة اروى فهم افضل من حكم اليمن وشيد القلاع والحضارة والانسانية وكان لليمن الدور الكبير
أعارض غياب المرأة عن الحقب الوزارية في الحكومة اليمنية الحالية ، لما للمرأة قدرة على ممارسة مهمامها تماماً مثل الرجل وربما أفضل في بلادنا ” من واقع تجارب وعمل مؤسسي ” فلا تقل المرأة عن الرجل عقلاً ولا مهنيةً ولا تنظيماً
المرأة نصف المجتمع لها الحق في المشاركة في الحكومة
نعم المرآة قاده تسوي كل شي وتمسك أعلا المناصب السياسيه
غيبت المرأة عن مراكز السلطة بدعوى الحرب وهو العذر الاقبح من الذنب.. تستطيع المراة ان تقود مراكز القيادة بكل كفاءة واقتدار وأفضل في كثير من الاحيان من الرجال.. تغييبها جريمة كبرى بحق الوطن والمرأة والمستقبل
لا أؤيد تعين المرأه رئيسه للحكومه
سبب غيباها هو الوضع الحالي الذي نمر به بسبب تبعات الحرب
نعم.. خالفت الحكومة اليمنية مرجعيتها التي لطالما نادت وصدعت بها ارجاء العالم..
هذا يعود لأسباب كثيرة منها فساد الشرعية اليمنية وكذلك الأجندات الإقليمية على رأسها المملكة العربية السعودية التي سعت جاهدة إلى فرض بعض الوزراء
وكذلك الأحزاب اليمنية التي لم تجد من يمثلها الا الرجال لعل سببه يعود إلى أنهم وجودا مناصب قليلة ويله يله يشتوا يترزقوا هذا غير نظرتهم القاصرة اتجاه النسوة
شكراً لكم
شكراً لكم .
نعم ،المهم النزاهة وأن يكون الشخص أهلا لتلك الوظيفة سواء كان ذكر أم كانت أنثى ،في الأخير أنا مواطن ويهمني أن أرى مستقبلي في أحسن وأرقى صورة! في ظل دولة تعمل بإحسان ؛تحترم وتراعي حقوق المواطن وتنعم بالرخاء والحياة المثلى التي ينشدها بنو الانسان.
صحيح ان للمراه حقوق وواجبات والشريعة الاسلاميه قد بينت ما يجب على المراه القيام به
ولكن هذا لا يحق لها تولي الحكم والتداخل في الشؤون السياسيه فعليها الاهتمام بالجانب التعليمي والجانب الصحي وان تكون ربه بيتها وام أطفالها.
المرأة شريكة الرجل في كل مجالات الحياة المختلفة
بالحقيقة يجب للمرأة أن تشارك في كل مجالات الحياة السياسية والمرأة اليمنية حكيمة وقادرة ولديها كافة المقومات ولكن مثل هذا الوضع المخيف لا أحبذ حتى أن تكون رئيسه فصل القمع والاغتيال هي سمة هذا الوضع ع الاقل حالياً
من رائي لٱ يوجد فرق بين ان تتمسك المراة والرجل في منصب ما
تعليقي هو ان اليمن بحاجه ماسه لعوده الملكه بلقيس لعوده اروئ الذي حكمت عدن في زمننا هذا الاولئ للحكم المرأه لانها تريد السلام وتحب السلام عكس رؤسائنا حاليا تماما
نعم اؤيد المرأه
غياب المرأه في الحقائب الوزاريه اثرت سلباً على الحكومه
كون المرأة جزء من هذا المجتمع اي يحق لها أن تكون في السلطه ،
ولهن أدوار كبيرة في خدمة المجتمع
المرأة اليمنية منذ الأزل تسلمت زمام الحكم وضربت أروع الأمثلة في إدارة الأزمات وقيادة الدولة كنظام حكم له تشريعاته وقوانينه.. لذا فإن تمكين المرأة حق من حقوقها التي لاتحتاج إلا للإعتراف بها وتمكينها من مزاولة هذا الحق..
الدين الاسلامي اوجب للمراه المشاركة في شتى المجالات فلا مانع من تمسك المراه في المناصب الحكومية
السبب هو إن آلية المحاصصة دفعت بالمكونات السياسية إلى اختيار الأقرب فالأقرب لتنفيذ برامجها خلال وجوده في التشكيل الحكومي رغم إنه من المفترض أن تكون مهمة القوى المشاركة في الحكومة هي الحد من تدهور الأوضاع. المعيشية والاقتصادية.
كذلك من ضمن الأسباب هو أن النساء ليس لهن نفوذ مثل الذكور ولم تشغلن مناصب حساسة في المكونات التي تنتمين لها وهو ما جعل إمكانية الاستغناء عنهن.
لايوجد مانع
سوى الوضع الحالي لا يسمح بتولي المرأة مناصب قيا دية
لا تزيد تولي المرأة راياسة الحكومة بسبب الوضع القائم حاليا
لا ارى ان هناك اي مانع لتولي المرأة لأي منصب من المناصب سواء ان كانت رئاسه الجمهوريه او غيرها ، ولنأخذ مثال الملكه بلقيس وكيف كانت اليمن في عهدها ، وان اردت مثالا اسلاميا فلا يوجد اقرب من اروى وانظر ايضا لليمن كيف كانت في عهدها ، ولا دخل للحرب في توليها اي منصب فما ادراك لعلها تكون حلا لهذه الحرب
مشكورين لجهودكم
النظرلحقوق المراه فهي مهانه جدا من قبل المجتمع والدوله فاداخالها في جميع الشوون يعطي لها الشرف وتودي جهودها مثلها مثل الرجال فقد تبهركم باافعالها انشهد واني مثال لكم بس ناقصنا عدم وجود مايمكن ان نستخدم كل قوتنا لكي نبهركم محتاجين الفرص وربي يجيب الخير للامه العربيه
نعم أؤيد تولى المرأة بمنصب في الحكومه وفي أي وزراه لاننسئ تاريخنا من الملكة بلقيس والملكة أروى وغيرهم المرأة اليمنية قوية الإرادة ومتعلمه ومثقفه ووصلت إلى مراتب عليا في الخارج ولنا كثير نماذج برأي لم تعين وذلك بسبب الضمير الحي فيها فكثيرا من النساء لاينجرون إلى الفساد كما هو حاصل الان الضمير الحي وحب التغير وتتطور اللافضل هو الذي يمنع الحكومة من تعيننا الانه الحكومه الحالية معدومة الضمير معدومة الخوف من الله تعالى
بسب فساد الحكومه
لا أؤيد و الموضوع يحتاج أن نعرفه من ناحية شرعية وعدم تأييدي مجرد وجهة نظر
مشاركة المرأة في الرأي السياسي سوا كانت تتقلد مناصب حكومية أو لا شئ اساسي.
كل أنسان ولة نظرتة الخاصة في الحياة لكن الحياة السياسية تفتقر إلى نظرة المرأة.
يارب من نصيبي
ارى انهُ من الأفضل أن تهتم بقطاع التعليم والصحه وغيرها
نعم اؤيد بأن تمسك المرأة في المناسى العليا ولكن ليس رئاسة الجمهورية
اما عن لماذا غابت المرأة عن حكومة معين فالافضل لها ان تغيب تماما في ظل هذة الحرب العبثية❤
العقلية الذكورية الإقصائية موجودة لدىحكوماتنا المتعاقبة من قبل الحرب وفي حكومة معين عبد الملك وحقيقة الأمر إن حكومة معين حكومة شكلية الكترونية ليس حاضرة في الواقع اليمني المعاش واذا كانت هذه الحكومة لم تستطع البقاء في عدن وهي كلها من الرجال وأيضا عاجزة عن القيام بمهامها في الواقع فكيف كان بينهم نساء..
وبالتالي نتمنى بعد انتهاء الحرب وعودة السلم ان يكون للمرأة المؤهلة نصيب من تشكيلتها وليش شغرا لمنصب شكلي فقط…
بالتوفيق للجميع
للمرأة حق مثل الرجل
وباعتقادي ان مشاركتها سياسيا سوف يغير مجرى الاحداث الى الافضل
أرى انه من حق المرأة اليمنية كمواطنة يمنية ان يكون بها تمثيل وزاري اقل شيء 30٪ والحكومة الحالية حكونة فاشلة بامتياز من كافة النواحي وعليها الاستقالة فوراً
هناك سياسية غير صحيحه وهي عدم اشراك المراة في المناصب الحكومية فمنا حق المراة حتى ان تتولى رئاسة الجمهورية فقد ضربت الملكة بلقيس اروع الامثاله كنموذج بارز لدور المراة في الحكم
لا ارى ان هناك اي مانع لتولي المرأة لأي منصب من المناصب سواء ان كانت رئاسه الجمهوريه او غيرها ، ولنأخذ مثال الملكه بلقيس وكيف كانت اليمن في عهدها ، وان اردت مثالا اسلاميا فلا يوجد اقرب من اروى وانظر ايضا لليمن كيف كانت في عهدها ، ولا دخل للحرب في توليها اي منصب فما ادراك لعلها تكون حلا لهذه الحرب.
نعم اويد دور المراءه في المجال السياسي
نتمنى مشاركة المراة في المناصب الوزارية كاملة ماعد وزارة الدفاع والداخلية فقط حتى تتم المساواة والعدالة في كل الجوانب مابين الرجل والمراة
ويااااارب عليك توكلنا
الوضع السياسي الحالي ليس السبب الرئيسي في حرماً المرأة من التقليد في المناصب القيادية في الحكومة الحالية بل الاعبين الدوليين والراعيين لهذا الإتفاق وتشكل هذه الحكومة وهذا ما حرم المرأة اليمنية من حقوقه المكفولة في دستور البلاد.
إنما الوضع السياسي الراهن هو من ساعد في تغيب المرأة في الحكومة الحالية.
لايوجد شيء اسمه المستحيل
وربي انه حلو
وربي انه مميز لي
نعم أؤيد الموضوع وبشده
براي ليس هناك مانع من تولي المراة اي مناصب عليا مادامت قادرة علۍ ادارتها
المرأة نصف المجتمع ولها الحق والمشاركة في كل المجالات السياسية والمدنية. للدولة ولايمكن تهميش حقها في المشاركة في كل ميادين السلطة فهي الدكتوره والمهندسة والوزيرةوالمعلمة
ومشاركتها مهمة لبناء المجتمع
المرأة نصف المجتمع ولها الحق والمشاركة في كل المجالات السياسية والمدنية. للدولة ولايمكن تهميش حقها في المشاركة في كل ميادين السلطة فهي الدكتوره والمهندسة والوزيرةوالمعلمة
ومشاركتها مهمة لبناء المجتمع
يجب اشراك المرأة وتمثيلها في حقائب وزارية واشراكها في كل المكاتب الحكومية بنسبة لا تقل عن 30 % كما نص ع ذلك مؤتمر الحوار الوطني وقرار مجلس الامن 2250 وقرار مجلس الامن 1325
المرأة والسلام في اليمن
الشهاري
لا مانع بنا المراه تكون في منصه
المراه هي أساس المجتمع ولها الحق في أن تتولى اي منصب يليق بها وبمكانتها
المرأه هي العنصر الانجح بالسياسه
الغياب التام للمراة اليمنية في التشكيلات الوزارية بسبب عدم وجود تكتل نسائي قوي وحقيقي على الأرض يستطيع إنتزاع حقوقة ورفع مطالبه.
وبشكل عام، إذا كنت تعتقد أن التوازن بين الجنسين متحقق بالفعل، فمن غير المرجح أن تشعر بأهمية انتخاب قيادات نسائية. لذلك، فإن المعلومات أو الاعتقادات الخاطئة قد تصب في اتجاه التحيز ضد القيادة النسائية.
أن المرأة لها حق إلا تعلمون أن أول من حكم امرأة وهي الملكة بلقيس
تستطيع المرأة أن تشارك فهي تمتلك حقاً لا يختلف عن الرجل في تولي مناصب حكومية لأن لديها القدرة على اتخاذ قرارات ومواقف حكيمة تنفع الدولة
نعم المرأة مظلومه لكن باختصار انت في وطن يفتختر بجريمة الرجل اذا كانت اخلاقيه ويذم المرأة اذا ارتكبت نفس الشيء لذالك اشوف ان المرأة مظلوووووووووووومه بكل شي
غياب المراءه هو نقص في الدين لأن للمراءه حقوق في الدين ومن حقها أن تكون شريكه في كل امور الحياه بحيث أن تكون شركتها لا تخل بأوامر الدين الإسلامي فمن حقها المشاركه فب كل الجوانب وتكون ملتزمه بللوازم الايمان بحيث لاتخالف الشرع ولا العرف كأن تتشبه بنساء الغرب وغير ذلك من المخلاات في القوانين الاسلاميه
غابت المرأة عن التشكيل الحكومي الأخير لأسباب كثيره داخلية وخارجية، ومن المؤسف ان هناك عوامل تحد من تولي المرأة مناصب قياديك عليا متعلقة بالعادات القبلية في المجتمع اليمني وكذلك جوانب اسرية ودينيه، بالنسبه لي اؤيد تعيين المرأة اليمنية رئيساً للحكومة فقد أصبحت المرأة اليمنية على قدر كبير من العلم والثقافة فهناك نساء يمنيات معروفات على المستوى المحلي والدولي من الممكن ان تكون احدهن رئيساً توافقياً للمرحلة القادمة.
اشكركم على هذه المبادرة طبعا المرأة لها كافة الحقوق في المشاركة في المناصب الحكومية وحتى ممكن تكون رئيسة بس هل توجد إمرأة في الزمن ذا ستحكم بكل ماتملك من حواس وفكر وعدم الانجذاب الى المشاعر واللين رغم انه يوجد رئيس عنده نفس المشكلة ولكن الرجل ع طبعة يكون قاسي وشديد عكس المرأة فاذا كانت شخصيتك بعض الرئساء ضعيفة جدا فكيف ستكون المرأة فاليمن تحتاج لشخص لا ينظر للخلف ولا ينظر لاي عائق رئيس صريح وصارم اما بقية المناصب فليست هناك اي اشكالية ان تشارك المرأة وتوجد مناسب خاصة سيبدع فيه جنس حواء 💛🌹
نعم هذا منصب عادي لنا اليمنين
أذا كان في مرأة قدرة على هذا المنصب
المرآة كانت ملكة قديما
نعم، بالطبع.
يجب إشراك المرأه كونها أساس المجتمع وقادرة على احتواء جميع المشاكل بعقلانيه وقد اثبت المرأه اليمنيه كفاءتها في العديد من النماذج ونالت الجوائز العالمية.
رد
نعم لمشاركه المرأه في كافه المجالات
منصة رايعه ومواضيعها هامه جدا الف شكر لكم
لا مانع من تولي المرأة لمهام في الدولة ولكن في حدود الشريعة الاسلاميه ، وبما يتناسب مع الوضع الراهن .
وبالنسبه للحكومة الحاليه حكومة د.معين فالأفضل للمرأة عدم المشاركه.
متى ما وجدت الكفائة في اي شخص سوى رجل او إمراة فلا مانع.
نعم نؤيد المرأة في الرئاسة
تحتاج المرأة كي تبلغ إلى الأهداف السياسية والمشاركة الفاعله إلى التفكير الذي يستند إلى العقل لا الى العاطفه والى التحلي بالشجاعة والصبر والحكمه وأعلى درجات ضبط النفس وأهمها الحفاظ على أسرار الدوله ويجب أن يعطوهم سر وبعدها جهاز تنصت وإذا نجحو في كتم السر فهم يستحقون الحكم وإذا تفشى السر لايحق لهم المشاركه
لماذا يسود شعور بأن الرافضين لفكرة أن تكون المرأة رئيسة دولة هم أكثر بكثير ممن يقبلونها؟ وفيما تكمن الصعوبة؟ هل في الخوف من مخالفة حديث نبوي شريف يقول “لا تفلح أمة ولوا أمرهم امرأة؟” وماذا لو كان الحديث نفسه لا يتضمن منعا وأنه مرتبط بحادثة غير قابلة للتعميم. ماذا لو أن الدين ليس ضد حكم المرأة؟ هل تحكم؟
وقد تكون بعض المجتمعات العربية أقل تشددا من أخرى في مسألة تقبل المرأة في المجال السياسي، ومع أنه ليس نادرا اليوم مشاهدة نساء تقارعن السياسة في عدد من الدول العربية إلا أن مسألة جلوسهن على كرسي الرئاسة لم يتحقق حتى اليوم، فهل يتحقق غدا؟
وفي الجزائر قدمت زعيمة حزب العمال الجزائرية لويزة حنون ملف ترشحها أمام المجلس الدستوري لدخول معترك الانتخابات الرئاسية في 17 أبريل/نيسان المقبل.
وهذه هي المرة الثالثة التي تترشح فيها لويزة حنون للانتخابات الرئاسية، وقد حلت الثانية بعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في انتخابات 2009. وقد اعتاد الجزائريون وجودها في المشهد السياسي كما لا يجادل كثيرون في مستواها أو كفاءتها، ومع ذلك استعصى عليها منصب القاضي الأول للبلاد
نعم انا اؤيد وجود الرأة اليمنية في مفاصل الدولة العليا ، ولكن ليس في الوضع الحالي لأنها لن تقدم أي شيء في الوضع الراهن بمعنى اصح المرحلة التي تمر بها البلاد حالياً مرحلة هدم .
في وجهه نظري انه الخوف وعدم الامآن في الأونه الاخيرة بسبب الضروف في بلادنا هي التي جعلت المرأة تبتعد عن أي منصب في الحكومة ، الحرب والضروف الأخسرة جعلت بلادنا في الهاويه للدرجه أنه لم يستطع أشد رجال الدوله أن يعملوا أي تغيير فكيف بألمرأة أن تكون التغيير في حيث أنه الرجال لم يستطيعوا.
المكه بلقيس خير مثال على كفائة المرأه في العمل السياسي واداره شئون الوطن
تحتاج المرأة الى الدعم والمساندة المجتمعية لتستطيع ان تقوم بدورها في المجتمع على اتم وجه
لو أتيحت الفرصة للمراءة اليمنيه بممارسة حقها الدستوري وتمكينها من المناصب القيادية دون تقييد صلاحيتها او إستنقاص في إعتبارها
ستكون هناك منجزات جبارة في فترة قياسية بها تخدم الوطن والمواطن .
سيكون لهذه الاعمال المناطة بالمراءة اليمنية نقطة تحول للمسار الصحيح
امرأة له دور اساسي في الدواله
أؤيد تماما أن تكون المرأة في مناصب وذلك لجدارتها وإخلاصها في قيادة أي مهام توكل إليها …وتاريخ المرأة على مدى العصور والأزمان ناصع وبهي ويشهد لها التاريخ والقرآن …فلماذا لا يتيحون لها الفرصة في العصر المضطرب.
أكثر من رائع
نحتاج الى امرأه تكون قد مسؤليتها وواثقة من نفسها كي تشرك في الحكومهة وتعمل على نيل الثقة من قبل الشعب
إن شاء الله بتوفيق
أؤيد مشاركة المرأة في الحكومة لكن أن تكون في حدود تعاليم ديننا وبعيداً عن العلمنة..
نعم
الماده مفيده جدا شكرا منصه استبيان على المواطنين عن التعبير عن آرائهم حول المجتمع
هذه المادة مفيدة نشكر منصت استبيان ، شكراً
هذه المادة مفيدة شكراً منصت استبيان
بالتوفيق للجميع
وجود المرأة اساسي ولازم يكون لها تواجد في الحكومة السياسيه
بسبب الحكومة الفاشله
نعم من حق المراة ان تكون متل الرجال بالدوله لزم يكون صوتهم ك صوت الرجال المرأة نصف المجتمع و أم النصف الاخر واساس التمنية والاصلاح المجتمعي ولايمكن أن تكون هناك حكومة متكاملة بدون الشراكة النسوية الفعالة
رد
لدى المراه حقوق تستحق ان تاخذ بحقوقها وهناك من يستطيعون حمل هذه المهام افضل من الرجال
اذا كانت المرأة قادره ف نعم لان وضعنا في اليمن ما بيهم فيه من يحكم الاهم يكون قد المسؤلية ومو مثل الاولين اللي ضيعوا الشعب
أؤيد ذلك
اؤيد وبكل قوة اشراك المراة في مناصب عليا في الدولة، فالمرة جزء من الدولة
أثبتت المرأه في مراحل السياسة الحديثة بأن لها دور مركزي في تكوين الحكومات وحققت نجاحًا كبيرًا أما لعدم تقديم المرأه في حكومة معين فالسبب الأول هي البيئة الثقافية التي لم تحقق نجاحًا على صعيدهم العملي فكيف سينظرون للمرأه بأن لها دور فعّال في الدوله.
اؤيد وبكل قوه في تقديم المرأه لتكون رئيسة وزراء
من وجهت نظري بان المرأه ليست كفاً لأن تكون في ادارة نظام دولة من حيث ريئسة مجلس وزراء وما شابه
لا أرى أن هناك مانع من تولي المرأة
من حق المرأة ان تكون لها مشاركة في الحكومة
يمكن للمراءة ان تكون طبيبة اومدرسة او موظفة بأي قطاع خاص او حكومي لاكنها لاتمتلك الكفأة لتتولئ منصب بلدولة ولذالك اوتي الرجال القوامة ع النساء.
انه الجول جميله واود ان يكون من نصيبي
غابت لانة ليس هناك حكومة وؤيد بأن تمسك المرأة مناصب ولكن لا اتفق أن تكون في رئاسة الجمهورية فهو لا يناسبها.
بِلَ تّوِفِّيِّقِ لَلَجِمَيِّعٌ
الحرب في اليمن حالياً لا تدعم المرأة ان تكون في منصب رئيس الوزراء او رئيس الجمهورية
نعم
أرى أنهُ من الضروري جدًا إشراك المرأة في المناصب العليا للدولة بما يتناسب مع كفاءتها وقدراتها العقلية ، فالمرأة تشكل نصف المجتمع وجزء لا يتجزأ منه ولابُد من خوضها في تشكيله و إعادة تطويره و قد وضح لنا القرآن آثار تولي المرأة للحكم .
أُجزم بأن مجتمعنا ينقصه إدارة جذرية من قبلها وإلا لما كان بهذا الوضع الحالي !
جيد جدن بنات الايام يشتين يدرسين
اؤيد انت تشغل المرأة مناصب وزارية،
لكن في ضل هذه الاوضاع من الافضل لها ان تغيب عن هذه الوظيفة
المراءة تستحق فرصة لاثبات انها جديرة بقيادة ومشاركة في الفترة الراهنة
هي جزء مهم في الوطن والكل له الحق في المشاركة
لا أود أن المرأة أن تكون لها عمل في السياسة
نتمنئ التوفيق لكل امرأه يمنيه 💜💜
لأ يمكن للمرأة أن يكون لها عمل في مجال السياسة
نعم
نعم شي طبيعي في ظل هاذا الحروب ان يكون منصب للمراءه وتمثيل وطن يعاني من حروب وازمه
المساواة و العدل شيء جميل في العالم سواء بين الجنسين او ذو الاحتياجات الخاصه او اياً كان طالما يوجد عدل يوجد راحة بال
يحق لها .. والعدل و المساواة مذكور بالقران .. ولابد من وجود العدل في كل عصور الكرة الارضيه ..
لا تستطيع الامره انت تحل المشكله
للمرة الحق في مناصب معينة
في هذي الظروف الافضل لها ان تغيب عن السياسه وان شاء الله في المرحله القادمه يكون لها بصمه قويه
كلام في الصميم
المرأة قيادية بطبعها وهذا يسند موقعها في البيت ويبرز ايضاً في المحافل التعليمية ولا ييعجزها قيادة المناصب لطالما مؤهلة علميا وثقافياً ويقبلها مجتمعها بكل فخر فهي تسعى لنهضته وتنمية
الاستبيان كان يحوي أسئلة عميقة ومختزلة للكثير من معاناة المرأة اليمنية التي تحول دون وصولها لمناصب سياسية عليا
امنياتي بالفائدة للجميع
الذي يمنع تولي المرأه هو مخلفات اتفاق الرياض انا اويد تولى المرأه رئيسه للحكومه وتولي المناصب العليا
حال كل دولة من حال نساؤها ،
وأغلب الدول المزدهرة تحكمها نساء
تم
أؤيد تقليد المرأة مناصب في الحكومه
وجود النساء ضروري في الحقائب الوزارية بيشتغلين اكثر من بعض اللي يعملوا من الخارج هن الأمان وصانعات السلام ومن نحن بدون النساء…
بصراحة ما ركزت بالموضوع لاننا بالاصل مش عارف من بالحكومة، منه هم الوزراء واسمائهم؟ هو اصلآ في حكومة!؟
نعم للمرئه حقوق ويجب التعاون معها
نعم أنا أؤيد القرارات المتعلقة بخصوص هذه الاستبيان وان للمرئه حق في هذه الوطن ويجب أن نقوم نحن الرجال بلوقوف الا جانبهم وتشجيعهم
لايوجد اي مانع من ان تشارك المراة في اي مناصب من مناصب الدوله ويحق لها تولي المناصب في جميع المجالات السياسيه والثقافيه وغيرها.
هناك بعض النساء ذوات قدرة وكفاءة تمكنها من ان تكون في السلطة او حتى في قمة السلطة
ولكن يجب في المقام الاول ان تتحرر من عقلية بعض الرجال
سوآ في المنزل او في السلطة نفسها
فإن لم يكن في السلطة مايمنعها من ان تلتحق بها
لربما يكون في المنزل من يمنعها من ذلك او العكس
لذلك لابد من تقبل فكرة ان النساء وان طال الوقت ستأخذ نصيبها في السلطة
نعم اؤيد ذلك لكن بشروط وضوابط اولها بان لا تكون متحزبة او طائفية اما سبب عدم وجودها في الحكومة الحالية لان الدولة تعاني من الفساد وضغوطات من قبل دول واحزاب لم تتمكن المرأة من المشاركة بسبب ذلك
السلام والعدل ومن ثم يحكمنا الطارف
اقصاء المرأة اليمنية في المشاركة في الحكومة خطأ يشكك في مشروعيه الحكومة التي خالفت مخرجات الحوار الوطني الذي قررت 30% اشراك المرأه في كافة سلطات ومؤسسات الدولة وتعهد الحميع بالالتزام بها ..
عدم التزام الحكومة بذلك يفقدها مشروعيتها التي اصبحت مخرجات الخوار الوطني مبادي وقواعد هامه واساس دستوري …
ينبغي تصحيح الخلل واعادة النظر
نؤيد مشاركة فاعله للمرأه اليمنيه في الحكومة وكافة السلطات وبنسبة لاتقل عن 30%
اقصاء المرأة اليمنية في المشاركة في الحكومة خطأ يشكك في مشروعيه الحكومة التي خالفت مخرجات الحوار الوطني الذي قررت 30% اشراك المرأه في كافة سلطات ومؤسسات الدولة وتعهد الحميع بالالتزام بها ..
عدم التزام الحكومة بذلك يفقدها مشروعيتها التي اصبحت مخرجات الخوار الوطني مبادي وقواعد هامه واساس دستوري …
ينبغي تصحيح الخلل واعادة النظر
في حين فشل الرجال في إدارة الدولة انصح بتقديم المرأة لتقود مناصب هذه الدولة
نعم مشاركة المرأة في الحكم والسياسة فا تاريخ اليمن لم يخلو من مشاركة المرأة في السياسة والحكم من عهد الملكه
بلقيس
نعم اؤيد ان تمسك المرأه اليمنيه مناصب عليا في السلطه ولكن بالنسبه لحكومة معين كان من الافضل للمرأه الا تمسك منصب في هذه الحكومه المتخلخله التي ينخرها الفساد والمشاكل
من الضروري ان نجعل للمرأة مكان في كل شيء وان تكون لها الحرية في ان تكون جزاء من تشكيل دولة او تكون رئسة او تكون نائبة وان لا نجعل لها مكان مخصص في ان تكون ربة بيت تنحصر في المطبخ فقط المرأة نصف المجتمع وهي المجتمع كامل عند تكون هي الام
المرأة اليمنية بطبيعتها داعية أساسية للأمن والامان فيها. علما بأن تلك المرأة نفسها هي التي دفعت غاليا ثمن الصراعات السياسية على حساب كرامتها وتفتت عائلتها وفقدانها للإمكانية التأثير الفاعل في مجريات الاحداث التي تساهم في تهميشها، لا بل بتراجع كبير لدورها في ظل التطرف وتعصب الفكري المستند علئ الطائفية ، المذهبية و الأكثرية” إذا جاز التعبير تقف حجر عثرة دون تعزيز مساهمة المرأة اليمنية في الحياة السياسية.
المرأه هي كل المجتمع و لا أتقبل حين يقال أنها النصف فهي النصف و أيضاً هي من انجبت النصف الآخر فهي كل المجتمع .
و المرأه اليمنية تعرف بقوة شخصيتها و مبدئها على مر التاريخ فيجب إشراك المرأة اليمنية في المناصب العليا لانها ستكون في المكان المناسب .
والله الموفق
لا اؤويد ان تكون المرأة رئيسه
ولاكن لا ارى من مانع من انت تكون لها راي في السياسة
حق من حقوق المراه للمنااصب ومن حقهاا تدخل الانتخابات وتكون رئيسه جمهوريه فهي نصف المجتمع لما تغيب المرأه عن الحكومه بل الاوضاااع هو من جعلهااا تغيب
نحن في اليمن يغلب علينا تقسيم المحاصصه بين الأحزاب والقوى السياسية والتى تعود سلبا على تمثيل المرأه التمثيل العادل .
وإلا فإن المرأة تعد شريكا أساسيا في الحياة مما يحتم ضرورة تمثيلها في الحكومة وفي إيطار الحدود المكفوله لها والوزارة المتاحه والتى تتناسب معها
نعم اؤيد ان تكون المرااءه في مناصب عليا من الحكومه. صحيح المراءه قد تكون عاطفيه. ولكن. قد تكون العاطفه ضروريه ايضااا. يحد المراءه اليمنيه من تولي المناصب هذه الظروف الذي تمر فيها البلاد. فقد انتهزت منها ابسط الحقووق كاكمال دراستها او اختيارها لشريك حياتها. اوو ان تكون في مكان عملها. مرتاحه من غيرر اي مضايقات او استغلال لضعفها. فما بالك منصب قووي في ظل هذه الظروف. والمجتمع الوحشي
اؤيد كل التئيييد بان تحكمنا إمرأة
ماذكرنا في القران إلا لوما حكمتنا إمراه وما وقع لنا هيبه ومملكة قوية إلا لوما حكمتنا إمراة
نعم اؤييد كل التأييد بأن تحكمنا إمرأه
ماذكرنا في القران ووقع لنا هيبه ومملكة قويه إلا لوما حكمتنا أمرأه
المرأة لها حقوق وعليها واجبات اؤيد تولي المرأة مناصب في الحكومة ولكن في هذه الاوضاع الحالية لا اوؤيد ان تمسك في القطاعات التي تتعلق بالصراع بامكان المراة ان تثبت وجودها وتاخذ حقها في المشاركة في الجوانب اللتي لاتتعلق بالصراع وبعد انتهاء الصراعات بإمكانها أن تمسك في اي منصب اياً كان فمثل ما الرجل يستحق فالمرأة تستحق
القصة مش قصة انه يحق وحقوق ومش عارف ايش، بكل اختصار ان المرأة “أمي واختي وزوجتي وابنتي” دورها توسع في المجتمع اليمني وأصبح لا يقتصر على ربت بيت فقط وهكذا… ومن الطبيعي جدًا ان تدخل في مجال السياسة.
سلام
القصة مش قصة انه يحق وحقوق ومش عارف ايش، بكل اختصار ان المرأة “أمي واختي وزوجتي وابنتي” دورها توسع في المجتمع اليمني وأصبح لا يقتصر على ربت بيت فقط وهكذا… ومن الطبيعي جدًا ان تدخل في مجال السياسة.
سلام
اعتقد ان سبب غياب المرأة في المؤسسات الحكومية يدل على ان مجتمعنا لا يخضع لقانون تمكين المرأة وجعلها احد الكيان الذي يستند الية الشعوب، بالنسبة لي: أؤيد منح المرأة مناصب حكومية وجعلها تخوض معارك مصيرية في مساندة ودعم المجتمع والدولة
أولاً علينا ان نفهم وان نؤمن بان المرأة لاتقل أهمية عن الرجل بشيء سواء من الناحية العلمية او العملية. والحياة اكبر دليل على هذا.المرأة تصنع تنتج تقود تعمل تساعد تتحمل تدير ترأس نعم المرأة تستطيع…….
أولاً علينا ان نفهم وان نؤمن بان المرأة لاتقل أهمية عن الرجل بشيء سواء من الناحية العلمية او العملية. والحياة اكبر دليل على هذا.المرأة تصنع تنتج تقود تعمل تساعد تتحمل تدير ترأس نعم المرأة تستطيع…..
بالعكس المرأه لها دور قيادي من قديم الزمان وهي جذيره بالثقه ولنا في اروى بنت احمد الصليحي و الملكه بلقيس خير مثل وكيف كان حكمها في ذاك الزمان ..للاسف حكومة معين قائمه على الحزبيه وليست قائمه على كفاءات .نتمنى ان نجد رئيسة حكومه لليمن قريبا ..نتمنى ان نرى بلقيس اليمانيه على رأس الحكومه لما تتمتع به المرأه من صدق وامانه واخلاص للمهنه التي تعمل بها .
نعم ما دام وهي فرد من المجتمع
المرأة شريكة الرجل في كل مجالات الحياة
لا مشكله في تولي المرأة للحكم ونيل مناصب عاليه في الحكومه
نعم، وبشدة. ف نية المرأة على الأقل لا تحمل كمية حقد قلوب الرجال. تحية لكل من حملت ٨ أشهر
نعم، وبشدة. ف نية المرأة على الأقل لا تحمل كمية حقد قلوب الرجال. تحية لكل من حملت ٩ أشهر
انا اؤيد سلطة المرأة وبشدة، ف على الأقل قلبها لا يحمل كمية الحقد والفساد الموجود في قلوب الرجال. تحية لكل من حملت ٩ أشهر.
يحق لها طالما ان وجد فيها الحكمة والمعرفه اللازمه في خروج البلاد من وضعها والنمو بها فعلا نحتاج للمراه لاعادة اليمن الى مسار الاعمار والتطور
و من الضروري مشاركة المرأة في العمل السياسي بعدد من المناصب بحسب الوائح الدولية
رد
نعم يحق لها تولى مناصب في الحكم مادام تملك المؤهلات لذلك.
رد
بسبب سيطرت الذكوره في الاحزاب فهم يقومون بتقسيم الهدايا فيما بينهم ، وخوفا منهم اذا ما تبوئه المراة المناصب سوف يظهر فسادهم للعلن ، علما ام القوانين الاممية اعطت حق الكوتا ٣٠ ٪
خوفا منهم اذا ما تبوئه المراه المناصب الحساسة سوف تقوم بكشف فسادهم للعلن ، كلما ان القرارت الاممية اعطت للمراه ٣٠٪ (الكوتا) . اضف الى ذلك الاحزاب لم يدفعوا بنساء الاحزاب للامام عند توزيع الحقائب
للاسف كان هناك دور من قبل للمراة في الحكومه اليمنيه لكن غيابها في التعينات الجديده ينحصر بعدت اسباب من وجهه نظري اولا ان الحكومه مقرها الرياض وليس عدن ولا اي وزير يعمل مهامه من داخل عدن ثاني شي بسبب شروط اتفاق الرياض بين الحكومه والانتقالي ينص اكيد على دعم وجود تعيين لاي امراة بسبب التفكير الذكوري وتحارب الكراسي …فا الامراه لها شانها ووزنها في الاسلام وفي المجتمع فاضل شي بعدها عن السياسه وانشغلها في تحسين وضع المجتمع
نعم اؤيد تولي المرأه في مناصب الدولة ولكن ان تاخذ في رئاسة الدولة لا اعتقد ان المرأه تستطيع تولى هذا السلطة
نعم اؤيد لان المرأه تعتبر نصف الرجل وايضاً هي نصف المجتمع ومن حقها ان تشارك في السلطه ويوجد لها منصب في الحكومه
من حق المرأة ان تتولى مناصب عليا في الدولة
ففي السنوات الاخيرة المرأة لاتقل عن الرحل
فهي الاستاذة والدكتورة والمعلمة
وخاضت في جميع التخصصات
ووصلت السفارات في الدولة الاخرى
واثبت انها قوية ويعتمد عليها
زتصنع الافكار الجيدة وتعمل بأخلاص
يدل على إنعدام لحقوق المراءه ولان المراءه نشطه في مجالها ومبدعه وهم لايريدون الا كبح كل نشاطات الوزاره
لا ارى ان هناك اي مانع لتولي المرأة لأي منصب من المناصب سواء ان كانت رئاسه الجمهوريه او غيرها ،
لماذا غابت المرأه أعتقد بسبب نظام اختيار الحكومه ولانه لم يكن هناك انتخابات والحكومه هي بالفعل خارج اليمن ولا يوجد مأمن لهم ولم يستقر وضع اليمن الى يومنا هذا ف من الطبيعي عدم تشجع المرأه لمحاولة دخول الحكومه وعدم استلامها مناصب عليا .
هل نؤيد تعيين المرأه رئيسا للحكومه نعم نؤييد ذلك وبقوه لأن المرأه قياديه مثل الرجل وهناك امثله كثيره لذلك .
نسأل الله لنا ولكم اصلاح البلاد والعباد
انا اايد هذه الفكره لان المراه من حقها تشتغل
لا مانع من تولي المرأة منصب في الحكومه لكن المشكلة هي في أمانها فنحن في ضل هذه الاوضاع نلاحظ اغتيال الوزراء وغيرهم ممن في الدولة فكيف سيكون حالها ان تعرضت للخطر
في مجتمعنا أمان المرأة اهم من منصبها .