بينما يدعي البعض أن طريق المرأة في صناعة القرار مفروش بالورود، فإن الواقع يحمل العديد من التحديات والصعوبات.
رغم المؤهلات العالية والقدرات الاستثنائية التي تمتلكها المرأة، فإنها ما زالت تواجه جدرانًا من التمييز والعوائق الاجتماعية التي تعرقل وصولها إلى المناصب القيادية. الحواجز الثقافية والهيكلية، إلى جانب الفجوات في الفرص السياسية، تجعل الطريق الذي قد يبدو مفتوحًا للجميع، مغلقًا أمام العديد من النساء.
برأيك ماهي أهم الحواجز التي تقف أمام النساء إذا رغبن في تولي منصب قيادي بالسلطة؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
ان شاءالله