يعتمد الاستهلاك الأساسي للطاقة في اليمن بشكل كبير على الوقود الأحفوري إذ يعتبر ملوثاً للبيئة، ومكلفاً اقتصادياً، وتوجد صعوبة في الحصول عليه بسبب وضع الحرب الاستثنائي، رغم وجود مصادر طاقة غير تقليدية ذات ضرر قليل على البيئة مثل “الطاقة البديلة المتجددة“.
سنتناول في الحلقة الثانية لبرنامج “هايلايت” على “الطاقة البديلة” لأهميتها وكونها خيار لا يمكن تجاهله في وضع البلاد الحالي.
“هايلايت” هو برنامج شبابي توعوي يهدف إلى توعية الشباب لمعالجة قضايا تهم المجتمع عن طريق نقل تجارب إيجابية واقتراح حلول من خلال استضافة مهتمين.
هذه الحلقة من برنامج “هايلايت” هي عن الطاقة البديلة، وتم إنتاجها بالشراكة مع سفارة مملكة هولندا في اليمن.