بدأ شغف “كفى سعيد” للرياضة منذ أن كانت في الابتدائية، وظل هذا الشغف يرافقها إلى أن حققت حلمها وأصبحت مدربة الرياضة النسوية في قطاع اتحاد كرة الطائرة، كما حصلت على عضوية اتحاد غرب آسيا، وأصبحت حكم درجة ثانية، وحكم في كثير من البطولات الخارجية والمحلية..
هذه النجاحات والثمرات التي جنتها كفى لم تكن الا نتاج طموحها وشغفها وعملها المستمر في تطوير ذاتها، فالعادات والتقاليد والقيود المفروضة على النساء لم تثنها في الوصول إلى حلمها المنشود.
برأيك هل ستنجح الرياضة النسوية في اليمن؟ وهل تعرف قصص نجاح مماثلة لقصة كفى؟
هذا الفيديو ضمن سلسلة فيديوهات “نساء قادرات” والتي تسلط الضوء على نساء يعملن في مجالات غالبًا ما تكون محسوبة على الرجال بما يثبت أن للمرأة القدرة على العمل في مختلف المجالات.