يلتزم معظم اليمنيين بصيام شهر رمضان كاملاً، هذا ما تشير إليه إجابات 89% من المشاركين في استبيان منصتي 30 عن شهر رمضان، فيما رفض 4% الإجابة، معتبرين أن هذا شأن شخصي، وقال 7% إنهم يصومونه ولكن ليس كاملاً، وبطبيعة الحال فإن الذكور أكثر صياماً من الإناث، بنسبة 95% للذكور، و77% للإناث.
رغم ضآلة النسبة، إلا أن 0.4% كانوا صريحين في القول إنهم لا يصومون الشهر، ووفقاً لتفاصيل النتائج فإن 1.3% ممن تزيد أعمارهم عن 35 عاماً لا يصومون، بحسب ما أدلوا به بأنفسهم في الإجابة على أسئلة الاستبيان.
المشاركون في الاستبيان معظمهم قالوا إنهم إذا رأوا شخصاً يأكل أو يشرب في نهار رمضان سينصحونه بأن يتوقف عما يفعل، بينما قال 3% فقط إنهم سيجبرونه أن يتوقف، وقال 18% إنهم سيتجاهلون هذا الأمر لأنه لا يخصهم.
الأصغر سناً بين المشاركين ممن هم دون العشرين من العمر هم الأكثر ميلاً لإجبار من يأكل أو يشرب في نهار رمضان على التوقف عن هذا، بنسبة 4% منهم، أما أكثر الذين يميلون إلى تجاهل الأمر باعتباره لا يخصهم فهم الذين تتراوح أعمارهم بين 30-34 بنسبة 29% منهم.
يبدو أن شهر رمضان يفرض إيقاعه الخاص على حياة اليمنيين، فقد قال 70% من المشاركين إنهم يخصصون في هذا الشهر وقتاً أكبر للعبادة، وقال 23% إنهم يقضون ساعات أطول يومياً مع الأهل والأصحاب، والغريب هنا أن 9% فقط قالوا إنهم ينامون كثيراً في هذا الشهر.
الفروقات من حيث الفئات العمرية، تشير إلى أن الأصغر سناً ممن هم دون العشرين من العمر يخصصون وقتاً أكبر للعبادة، أما من حيث النوع فإن الإناث (80%) أكثر تعبداً في هذا الشهر من الذكور (66%).
شهر رمضان -كما يبدو- لم يؤثر على عدد ساعات النوم كما هو المعتقد الرائج، فحوالي نصف المشاركين في الاستبيان (51%) ينامون وفق معدل النوم الطبيعي (6-8 ساعات) يومياً، وهناك من ينام أقل من ست ساعات (27%)، أما الذين ينامون أكثر من ثمان ساعات فهم أقلية بين المشاركين في الاستبيان، وبحسب الفروقات العمرية فإن الذين تقل أعمارهم عن العشرين عاماً ينام 21% منهم حوالي 8-10 ساعات، بالمقارنة مع أقل فئة عمرية في هذا المستوى، وهم الذين تتراوح أعمارهم بين 30-34 عاماً، بنسبة 13% منهم.
في رمضان، تزداد المسؤوليات والمصروفات بحسب رأي المشاركين في الاستبيان، كما يزداد جشع التجار ولا تقوم الجهات الرقابية بالدور المطلوب لضبط أسعار السلع والمنتجات، كما يميل 61% من المشاركين في الاستبيان إلى افتراض أن القيم الروحانية تتناقص في رمضان بمرور الزمن، كما يعتقد 67% أن الصيام يؤثر سلباً في سلوكيات وأمزجة البعض في شهر رمضان.
شارك في الاستبيان 3622 مشارك ومشاركة، بنسبة 68% و 32% على التوالي، من محافظات صنعاء (38%)، تعز (20%)، عدن (12%)، إب (9%)، حضرموت (6%)، الحديدة (2%).
ساتجاهل الأمر لأنه شي بينة وبين ربة
بصراحه فكره الاستبيان جميله جدا عرفنا على الأقل طريقه أفكار معضم الناس وأسلوب عيشهم او تعايشهم مع رمضان.
فين نتائج السحب الذي كان معلنا عنه بالاستبيان؟؟
الصيام واجب
ولاكن الذين لا يصومون
اذا كان احد معروف انصحة
واذا لا اعرفه اتركه وشإنه
وفي الاخير هذا شي بينهم وبين الله عز وجل .. لا اعلم من اعظم اجر هم ام انا.
سلوك مخزي ، ومنظر ينقص من صاحبه. برغم ذلك سأتجاهل الأمر لأنه في النهاية الله هو المعاقب والمحاسب
سؤف انصحه بما اقدر عليه
وفهمه،انه،لايجوز،؟
كما،فكره الاستبيان،حلؤ جدا يخليك تعرف المعيشه الصح كمان يؤميتك وربنا يوفق الجميع
رمضان حلو بس جد المصروف كثير النوم موكثير الجمعه مع الأهل والأصدقاء والأقارب
بصراحه الفكره جدا فضيع لانه بتكون تبادل افكار تبادل ثقافات وكمان المواضيع جد واقعي واسئله احنا دايما نسئل نفسنا وما بنلاقي حل والحلول ممكن يكون من تجربة أشخاص افكار الاشخاص عشان كده انا اشكر موقع منصيتي موقع هادف ويتكلم عن الواقع الي احنا فيها ف ضل الوضع الي في البلد واتمنى بالتقديم والنجاح لاطاق منصيتي الاجتماعيه واتمنى من الله ان يصلح أحوالنا وبلادنا وللسائر بلاد المسلمين أجمعين. تحياتي
والله في ضل الوضع الي احنا فيه كلها خراب ف خراب الأسعار نار لا ناس بترحم بعضها وحتا ف شهر الخير والبركه في نصب واعتداء والله ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل والله.
اقدم نصيحه بما اقدر عليه
وافهمه،انه،لايجوز،؟
وفكره الاستبيان،حلؤه جدا
وربنا يوفق الجميع🌷🌷
انكم اجمل اجمل شركه منصتي وانتم الاروع
اعجبتني هاذا البرنامج
الصداقة
انا اهنيكم بشهر رمضان وهنيكم كمان بالعيد واقول لكم شكرا
تريد المشاركة
اقدم له نصيحه بما اقدر عليه افضل من السكوت
جميل جدا ان نشعر بالسعادة في وجه من لا يمتلكون السعادة جميل جدا ان نغرس الابتسامة في وجيه من لا ابستامة له
الصراحه كل أعمال أبن آدم له
إلا الصوم فإنه لله سبحانه وتعالى
فانصح كل مسلم بأن يصوم رمضان كامل
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن الفطر في نهار رمضان عمداً من غير عذر شرعي كبيرة من كبائر الذنوب ومعصية من أعظم المعاصي. فقد روى أصحاب السنن من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من أفطر يوماً من رمضان من غير رخصة ولا مرض لم يقض عنه صوم الدهر كله وإن صامه». ويكون الأمر أعظم إذا كان ذلك على سبيل المجاهرة وأمام الآخرين، لما في ذلك من المجاهرة بالمعصية وجرح مشاعر الصائمين، وتشجيع ضعفاء النفوس على الاقتداء به، فيتحمل مثل أوزارهم من غير أن ينقص عنهم شيئاً. وعلى من شاهد من يجاهر بالفطر في نهار رمضان أن ينصحه بالتي هي أحسن، ولو كان صاحب عذر لئلا يشجع ضعاف النفوس على الفطر والتقليل من شأن الصوم في نفوسهم. وكان علي عندما سألتنا أن نتهز الفرصة وننصحه بهدوء ورفق ولين، وأبين له الحكم الشرعي وما يترتب على الفطر في نهار رمضان من مفاسد، لعل الله تعالى يصلح حاله ويتوب على يدينا، وبذلك ننال من الخير الكثير والثواب الجزيل ما الله به عليم، هذا بالإضافة إلى ذلك قدأكن قمت بواجب إنكار المنكر.
بالصراحه سأنصح فقط لأنه بالأخير أني بلاقي الخير وهو أخذ بالنصيحة أم لا .فهو أعلم مني ماسيلاقي في النهاية.. مافيش حاجه تجي بالغصب والهداية اكيد من الله.والنيه قبل العمل… وفكره الاستبيان جميلة جداً
حلو الفكره بصراحه ويتيح لكل شخص حريه التعبير بشكل مختصر حول اسئله واضحه من استبيان
ماراح انصحه بعنف بس راح اذكره بالله وانو هو شهر فقط ويمكن مايتكرر وهو راح يعرف مصلحته وين
جميلون وما تكتبون