تأثر اليمن بأجواء مناخية قاسية، تضررت خلالها مدن تاريخية مدرجة على قائمة التراث العالمي من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، وأصبحت بعض مبانيها مهددة بالانهيار في أي لحظة نتيجة للأمطار الغزيرة، والسيول.
ناشد اليمنيون عبر وسائل التواصل الاجتماعي المنظمات الدولية للتدخل العاجل، وإنقاذ معالم التراث الإنساني العالمي في اليمن، التي تواجه خطر الأندثار.
مؤخراً، تفاعلت اليونسكو مع الخطر المستجد الذي يهدد المباني العتيقة في اليمن.
برأيك، كيف يمكن حماية التراث اليمني من الأندثار؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟