في 9 ديسمبر 2015 اعتمد مجلس الأمن بإجماع أعضائه القرار الشهير رقم 2250 حول الشباب والسلم والأمن الدوليين. تبنى القرار، الأول من نوعه، الدور الهام والرئيسي للشباب في تحقيق الأمن والسلم الدوليين، والذي يحث حكومات دول العالم على إشراك الشباب في عمليات صنع القرار، وخاصة في المجتمعات التي تعاني من صراعات ونزاعات مسلحة.
يعتبر القرار رسالة أمل للشباب اليمني ليكون لهم دور فعّال في إيقاف الحرب، والمشاركة في صناعة القرار وبناء السلام المستدام.
برأيك، هل يمكن أن يكون للشباب اليمني دور في صناعة السلام؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟