استبيان النساء السلطة المحلية اليمن
article comment count is: 74

المشاركة في استبيان | النساء والسلطة المحلية في اليمن

يسعى هذا الاستبيان إلى استطلاع آراء الجمهور حول مشاركة المرأة في السلطة المحلية في اليمن، وفهم التحديات التي تواجهها في الوصول إلى المناصب القيادية المحلية، واقتراح الحلول الممكنة لتعزيز دورها في صنع القرار.

شارك/ي في استبيان “النساء والسلطة المحلية في اليمن” وادخل/ي السحب على جائزة (جوال سامسونج جالاكسي S21 Ultra).

Loading....

يأتي الاستبيان الحالي بالتعاون مع مؤسسة أكون للحقوق والحريات ضمن أنشطة مشروع “المرأة، السلام والأمن” الذي تنفذه منصتي 30 بإشراف من RNW Media، وبتمويل من وزارة الخارجية الهولندية.

هل وجدت هذه المادة مفيدة؟

اترك تعليقاً

أحدث التعليقات (74)

    1. نعم، أؤيد تعيين النساء في مناصب قيادية في السلطة المحلية. تمكين المرأة من تولي المناصب القيادية يعزز من التنوع في صنع القرار ويساهم في تقديم رؤى مختلفة تلبي احتياجات المجتمع بشكل أوسع. النساء أثبتن كفاءتهن في القيادة في مختلف المجالات، ويعتبر إشراكهن في السلطة المحلية خطوة نحو تحقيق العدالة والمساواة، بالإضافة إلى تعزيز التنمية المستدامة.

  1. تختلف الآراء حول هذه المسألة بناءً على طبيعة المجتمع والثقافة المحلية ولكن الأهم هو البحث عن حلول تحترم القيم الإسلامية وتحقق التوازن بين مشاركة النساء والمبادئ الشرعية.

    1. موضوع مهم يجب التوعية من خلاله لأهمية دور النساء في السلطة المحلية مع احترام مكانتها في المجتمع

  2. لزيادة انخراط النساء في السلطة المحلية في اليمن، يمكن تعزيز عدة عوامل منها:

    1. التعليم والتوعية: توفير برامج تدريبية لتطوير مهارات القيادة والإدارة لدى النساء، وزيادة الوعي بأهمية مشاركتهن في صنع القرار المحلي.

    2. تمكين اقتصادي: تعزيز الاستقلال الاقتصادي للنساء من خلال دعم المشاريع الصغيرة، مما يعزز ثقتهن بأنفسهن وقدرتهن على المشاركة الفعّالة.

    3. تغيير النظرة الاجتماعية: العمل على تغيير التصورات السلبية حول دور المرأة في السياسة من خلال حملات إعلامية ومجتمعية تدعم المساواة بين الجنسين.

    4. الضمانات القانونية: فرض سياسات وقوانين تضمن تمثيل المرأة في المناصب القيادية، مثل تخصيص نسبة محددة للنساء .

    5. دعم الأسرة والمجتمع: توفير بيئة داعمة من الأسرة والمجتمع تساعد النساء على التوفيق بين الأدوار الأسرية والمسؤوليات السياسية.

    تطبيق هذه العوامل يتطلب جهداً مشتركاً من الحكومة، المنظمات المحلية والدولية، والمجتمع المدني.

    1. المرأه نصف المجمتمع ويحق لها الترشح كما يحق للرجل الاسلام ساوى بين الرجل والمرأه

  3. لزيادة انخراط النساء في السلطة المحلية في اليمن، يمكن تعزيز عدة عوامل منها:

    1. التعليم والتوعية: توفير برامج تدريبية لتطوير مهارات القيادة والإدارة لدى النساء، وزيادة الوعي بأهمية مشاركتهن في صنع القرار المحلي.

    2. تمكين اقتصادي: تعزيز الاستقلال الاقتصادي للنساء من خلال دعم المشاريع الصغيرة، مما يعزز ثقتهن بأنفسهن وقدرتهن على المشاركة الفعّالة.

    3. تغيير النظرة الاجتماعية: العمل على تغيير التصورات السلبية حول دور المرأة في السياسة من خلال حملات إعلامية ومجتمعية تدعم المساواة بين الجنسين.

    4. الضمانات القانونية: فرض سياسات وقوانين تضمن تمثيل المرأة في المناصب القيادية، مثل تخصيص نسبة محددة للنساء (الكوتا).

    5. دعم الأسرة والمجتمع: توفير بيئة داعمة من الأسرة والمجتمع تساعد النساء على التوفيق بين الأدوار الأسرية والمسؤوليات السياسية.

    تطبيق هذه العوامل يتطلب جهداً مشتركاً من الحكومة، المنظمات المحلية والدولية، والمجتمع المدني.

  4. المراة هي فرد من مجتمع وتكمل دور الرجل في كل مجالات الاحياء المراة عمود البيت وتتحمل حملات الحياء سوه في البيت او العمل من مسوليه ع عتقه

  5. تختلف الآراء حول هذه المسألة بناءً على طبيعة المجتمع والثقافة المحلية ولكن الأهم هو البحث عن حلول تحترم القيم الإسلامية وتحقق التوازن بين مشاركة النساء والمبادئ الشرعية.

  6. لزيادة انخراط النساء في السلطة المحلية في اليمن، يتطلب الأمر معالجة شاملة تنطلق من إدراك عميق بأن تمكين المرأة ليس مجرد مطلب حقوقي أو شكلي، بل ركيزة أساسية لبناء دولة حديثة قادرة على مواجهة التحديات المتعددة. تحقيق هذا الهدف يتطلب رؤية استراتيجية تعالج القضايا من جذورها، بدءًا بتعزيز وصول الفتيات إلى التعليم بجميع مراحله، باعتباره الأداة الأكثر فعالية لتحرير العقول وتوسيع الآفاق.

    كما يتعين العمل على تطوير بيئة تشريعية داعمة، تزيل الحواجز التي تحول دون مشاركة النساء في المناصب القيادية، مع التركيز على تحديث القوانين المحلية لضمان العدالة والمساواة. إلى جانب ذلك، يجب تكثيف الجهود لرفع مستوى الوعي المجتمعي حول أهمية دور المرأة، من خلال حملات إعلامية شاملة تسلط الضوء على النماذج النسائية الناجحة وتشجع الأجيال الجديدة على كسر القوالب النمطية التي طالما قيدت المرأة في أدوار محدودة.

    وفي السياق نفسه، لا بد من تمكين النساء اقتصادياً عبر توفير فرص العمل والتدريب، مما يمنحهن استقلالية مادية تعزز قدرتهن على المشاركة الفاعلة في صنع القرار. كما ينبغي ألا نغفل عن أهمية دعم النساء الموجودات حالياً في مواقع المسؤولية من خلال شبكات تضامن نسوية وآليات لتمويل المشاريع المجتمعية التي تركز على قضايا المرأة.

    إن إشراك النساء في السلطة المحلية لا يمثل فقط خطوة نحو تحقيق المساواة، بل هو استثمار في استدامة التنمية واستقرار المجتمع. فالمرأة اليمنية، بتاريخها العريق وقدراتها المثبتة، قادرة على أن تكون قوة تغيير إيجابية تسهم في إعادة بناء الوطن على أسس من التقدم والشراكة الحقيقية.

  7. بختصار وبدون عمعمة فإن موضوع اشراك المرأة في السلطة يعزز من التقدير المجتمعي في اليمن للمرأة، والتعامل معها ككيان انساني، بعكس مايحدث لها في الوقت الراهن من تهميش لدورها في صناعة القرار. ان هذه النقطة لوحدها يمكن ان تصنع فاوقا مهولا في القيمة الاجتماعية للمرأة في اليمن.

  8. نعم، أؤيد تعيين النساء في مناصب قيادية في السلطة المحلية في اليمن، وذلك لعدة أسباب:
    1. تعزيز المشاركة المتساوية: تمكين المرأة من تولي مناصب قيادية يعزز مبدأ المساواة بين الجنسين، وهو حق أساسي يكفله الدستور والقوانين الدولية التي وقع عليها اليمن.
    2. تمثيل شامل للمجتمع: النساء يشكلن نصف المجتمع، وبالتالي وجودهن في مراكز القرار يضمن أن تُؤخذ احتياجاتهن ومصالحهن في الاعتبار عند وضع السياسات وتنفيذ البرامج المحلية.
    3. تنمية المجتمعات المحلية: أثبتت الدراسات أن وجود النساء في مناصب قيادية يساهم في تحسين الخدمات العامة وتعزيز الشفافية والمساءلة، مما يعود بالفائدة على التنمية المحلية
    4. كسر الصورة النمطية: تعيين النساء في مناصب قيادية يساعد في تغيير التصورات السلبية التي قد تكون موجودة حول قدرة المرأة على القيادة، مما يُلهم أجيالاً جديدة من الفتيات لتولي أدوار قيادية.

    5. الإسهام في حل النزاعات: تمتلك النساء مهارات فريدة في التفاوض وحل النزاعات، وهي مهارات حيوية خاصة في سياق اليمن الذي يعاني من النزاعات والأزمات المستمرة.
    باختصار، تمكين المرأة في السلطة المحلية ليس فقط خطوة نحو العدالة والمساواة، بل هو أيضاً استثمار في تنمية مستدامة وفعّالة على المستوى المحلي.

  9. نعم
    أؤيد تعيين النساء في مناصب قيادية في السلطة المحلية لأن تمثيلهن يعزز التنوع والشمولية في صنع القرار ويتيح لهن المساهمة في معالجة قضايا المجتمع بشكل أكثر شمولًا خاصة تلك المتعلقة بالنساء والأسر.

  10. نساء اليمن عبر الزمن لهن بصمات لاتنسى في ادارة الحكم والسلطة والمساهمه المجتمعيه وتربيه القادة والرجال

  11. ندعماً وبشدة تعيين المرأة اليمنية في المناصب القيادية ومع ذلك لا نريد نغفل جانب أن المرأة اليمنية بحاجه الئ إعداد وتدريب وتأهيل حقيقي لتولي تلك المناصب ولا يقتصر ذلك على المرأة حتئ الرجل، لوضع حد للنماذج القيادية عديمة الكفاءة.

  12. دور النساء والسلطة المحلية في اليمن: تحديات وفرص
    تُعد مشاركة المرأة في صنع القرار على المستوى المحلي في اليمن مسألة بالغة الأهمية، ولكنها تواجه تحديات كبيرة. على الرغم من الدور المحوري الذي تلعبه المرأة اليمنية في المجتمع، إلا أن تمثيلها في الهيئات المحلية لا يزال محدودًا.
    التحديات التي تواجه المرأة:
    * العادات والتقاليد: تسود في المجتمع اليمني عادات وتقاليد تقيد دور المرأة وتحد من مشاركتها في الحياة العامة.
    * العنف ضد المرأة: انتشار العنف ضد المرأة يقلل من ثقتها بنفسها ويحد من قدرتها على المشاركة الفاعلة.
    * قلة الوعي: نقص الوعي بأهمية مشاركة المرأة في صنع القرار، خاصة في المناطق الريفية.
    * الافتقار إلى الدعم: غياب الدعم المادي والمعنوي من الأسر والمجتمع والمؤسسات الحكومية.
    * الصراع الدائر: أدى الصراع الدائر في اليمن إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وتأثيره سلبًا على مشاركة المرأة.
    أهمية مشاركة المرأة في السلطة المحلية:
    * توسيع قاعدة التمثيل: تضمن مشاركة المرأة تمثيل جميع شرائح المجتمع في صنع القرار.
    * تحسين الخدمات: تفهم المرأة احتياجات المجتمع المحلي بشكل أفضل، مما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة.
    * تعزيز السلام: تلعب المرأة دورًا حاسمًا في بناء السلام والمصالحة المجتمعية.
    * تمكين المرأة: تساهم مشاركة المرأة في تمكينها اقتصاديًا واجتماعيًا وسياسيًا.
    فرص لتحسين مشاركة المرأة:
    * الاستفادة من الاتفاقات الدولية: الالتزام بالاتفاقيات الدولية التي تدعم حقوق المرأة.
    * سنّ تشريعات داعمة: إقرار قوانين تضمن المساواة بين الجنسين وتشجع مشاركة المرأة.
    * برامج التوعية: تنفيذ برامج توعية مجتمعية بأهمية مشاركة المرأة.
    * دعم المنظمات النسائية: تقديم الدعم المالي واللوجستي للمنظمات النسائية العاملة في مجال تمكين المرأة.
    * بناء القدرات: توفير التدريب والتأهيل للنساء لتمكينهن من المشاركة الفاعلة في الحياة العامة.
    دور السلطة المحلية في دعم مشاركة المرأة:
    * تخصيص ميزانيات: تخصيص ميزانيات كافية لبرامج دعم المرأة.
    * تطبيق السياسات التمييزية الإيجابية: تطبيق سياسات تهدف إلى زيادة تمثيل المرأة في الهيئات المحلية.
    * الشراكة مع المنظمات النسائية: بناء شراكات فعالة مع المنظمات النسائية.
    ختامًا، مشاركة المرأة في السلطة المحلية في اليمن هي ضرورة ملحة لتحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية. يتطلب ذلك تضافر جهود الحكومة والمجتمع المدني والمنظمات الدولية.

  13. استبيان ممتاز وتشكر مؤسسة اكون على هذا الاستبيان والاهتمام بقضايا وهموم المرأة.

  14. موفقين ومزيدا من الأستبيانات الهادفة وعكسها على الواقع المحلي والوطني بما يساهم من تفعيل دور المرأة في المجتمع

  15. تلعب المرأة دورا هاما في صنع السلام ومن حقها المشاركة في صناعة القرار للوصول نحو السلام الدائم، ويعتبر اقصاء المرأة احدى اشكال العنف ضدها فهي النصف المكمل للعمل التشاركي مع الرجل.

  16. استبيان مهم جدا.. فعلا يحق للمرأة المشاركة في قيادة السلطة المحلية وهي جديرة بذلك وفعالة في كل المجالات الإدارية والقيادية وهناك نماذج كثيرة اثبتت نجاحها
    ووجودها ..

  17. تعيين النساء في مناصب قيادية في السلطة المحلية في اليمن له العديد من الفوائد والأسباب التي تدعم هذا التوجه:

    1. تعزيز التنوع: وجود النساء في المناصب القيادية يساهم في تحقيق تنوع أكبر في وجهات النظر والأفكار، مما يؤدي إلى اتخاذ قرارات أكثر شمولية وفاعلية.

    2. تمكين المرأة: تعيين النساء في المناصب القيادية يعزز من مكانتهن في المجتمع ويدعم حقوقهن، مما يساهم في تحقيق المساواة بين الجنسين.

    3. تحسين الأداء الحكومي: الدراسات تشير إلى أن الفرق التي تضم أعضاء من الجنسين غالبًا ما تحقق نتائج أفضل، حيث يمكن للنساء تقديم رؤى جديدة وحلول مبتكرة للتحديات المحلية.

    4. تلبية احتياجات المجتمع: النساء غالبًا ما يكون لديهن فهم أعمق لاحتياجات المجتمع، خاصة تلك المتعلقة بالأسرة والطفل والصحة، مما يمكنهن من اتخاذ قرارات أفضل تلبي تلك الاحتياجات.

    5. تغيير الصور النمطية: وجود النساء في مناصب قيادية يساعد في تغيير الصور النمطية السلبية حول دور المرأة في المجتمع ويعزز من قبول فكرة القيادة النسائية.

    6. تحقيق الاستقرار الاجتماعي: مشاركة النساء في صنع القرار يمكن أن تساهم في تحقيق استقرار أكبر في المجتمع، حيث يمكن أن تكون النساء عاملًا مهمًا في تعزيز السلام والتنمية.

    7. الالتزام بالمعايير الدولية: تعيين النساء في المناصب القيادية يتماشى مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان والمساواة، مما يعزز من سمعة البلاد على المستوى الدولي.

    بشكل عام، فإن دعم تعيين النساء في المناصب القيادية يعد خطوة هامة نحو بناء مجتمع أكثر عدلاً وشمولية، ويساهم في تعزيز التنمية المستدامة في اليمن.

  18. استبيان ممتاز. يحق للمرأة المشاركة في قيادة السلطة المحلية، وهي جديرة بذلك وتملك الكفاءة والقدرة على الإسهام الفعّال في إدارة الشؤون المحلية

  19. “يعد هذا الاستبيان خطوة مهمة في فهم وتحليل مشاركة المرأة في السلطة المحلية في اليمن. من خلال استطلاع آراء الجمهور، نسعى إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها المرأة في الوصول إلى المناصب القيادية المحلية، وكذلك البحث عن الحلول الممكنة لتعزيز دورها في صنع القرار. نأمل أن يساهم هذا الاستبيان في تحقيق تقدم ملحوظ في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها الفعالة في المجتمع اليمني.”

  20. :

    “يعد هذا الاستبيان خطوة مهمة في فهم وتحليل مشاركة المرأة في السلطة المحلية في اليمن. من خلال استطلاع آراء الجمهور، نسعى إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها المرأة في الوصول إلى المناصب القيادية المحلية، وكذلك البحث عن الحلول الممكنة لتعزيز دورها في صنع القرار. نأمل أن يساهم هذا الاستبيان في تحقيق تقدم ملحوظ في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها الفعالة في المجتمع اليمني.”

  21. بتأكيد إشراك المرأة في السلطة المحلية شي جيد وخطوة عظيمة نحو قادم له تأثيراته على مختلف الفئات, لكن يجب وضع نقاط خاصة للمرأة التي عليها أن تتخذ فكرة الدخول في العالم السياسي ليتم أختيارها أو تعينها تحت مقومات محددة وواضحة وحازمة كي يكون للمركز أو المهنة التي ستتولى عليها المرأة في السلطة قيمة وخطوط لايمكن تجاوزها أي كانت المتعينة …

  22. تُعتبر المرأة من أهم شرائح المجتمع، إذ تلعب دورا محوريا في تطوير المجتمع والأجيال. ومن حقها المشاركة في قيادة الإداة المحلية، وسيكون لها بصمة أكبر في تطور المجتمع ونهضته، بما في ذلك من رؤى وأفكار عميقة في تحقيق التنوع والعدالة الاجتماعية.

  23. مشاركه المراه بالسلطه المحليه بمناصب قياديه يعطي المراه المشاركه الواسعه بمختلف القضايا بالمجتمع وابدا رايها من واقع وتجربه حياتيه فهيا كمجتمع كامل
    فهي الام والاخت والزوجه والابنه والجاره والصديقه وتحمل بكل ادوارها الكثير من المواقف والتجارب والخبرات واكيد بتضيف من واقعها حلول منطقيه ومناسبه للمجتمع وتحافظ على عاداته وتقاليده وتكفل حقوق جميع الافراد وبمختلف الفئات

  24. احترم المراه لانه اساس بنا المجتمع وهي الركن الاساسي لتعمير الدول والبيوت

  25. رفع الوعي المجتمعي بااهميه اشراك المرأه واهميه التقيف للمرأه والمجتمع ضروره ملحه