الكوتا حقوق المرأة الحرب المشاورات الحوار
article comment count is: 0

كاريكاتير | الحرب والكوتا!

لطالما واجهت الحرب الأمل وقتلت الطموح، خاصة فيما يتعلق بتمكين الشباب والنساء المؤهلين، فهي لا تمنعهم فقط من الوصول إلى المناصب أو المشاركة، بل إنها تدمر أيضاً البنية التحتية القانونية والنظامية للمشاركة مثل (نظام الكوتا)، وتقوض المساعي السياسية الهامة وتعطلها، مثل الحوار الوطني والمشاورات اليمنية ـ اليمنية، بحيث لم تعد قادرة على تحقيق أهدافها أو إطلاق طاقات الشباب والنساء ودعمهم وتمكينهم.

هل وجدت هذه المادة مفيدة؟

اترك تعليقاً