الكوتا حقوق المرأة الحرب المشاورات الحوار
article comment count is: 6

كاريكاتير | الحرب والكوتا!

لطالما واجهت الحرب الأمل وقتلت الطموح، خاصة فيما يتعلق بتمكين الشباب والنساء المؤهلين، فهي لا تمنعهم فقط من الوصول إلى المناصب أو المشاركة، بل إنها تدمر أيضاً البنية التحتية القانونية والنظامية للمشاركة مثل (نظام الكوتا)، وتقوض المساعي السياسية الهامة وتعطلها، مثل الحوار الوطني والمشاورات اليمنية ـ اليمنية، بحيث لم تعد قادرة على تحقيق أهدافها أو إطلاق طاقات الشباب والنساء ودعمهم وتمكينهم.

هل وجدت هذه المادة مفيدة؟

اترك تعليقاً

أحدث التعليقات (6)

  1. لاتزال مشاركه المرأه في صنع القرار وفي توليها مناصب ضئيل جدا في اليمن والروئيه القاصره تجاه المرأه ودورها في صنع القرار تزداد يوم بعد يوم

  2. مشاركه المرأه في صنع القرار اليمني ضئيله جداً،وتوليها مناصب محدود جدا بسبب والرؤيه القاصره تجاه دورها في في المجتمع

  3. نظام الكوتا يهدف لضمان تمثيل الفئات المهمّشة كالنّساء في مواقع القرار.
    تطبيقه في اليمن قد يكون ضروريًّا لدعم التوازن والعدالة، لكن بشرط أن يُرافقه وعي وكفاءة.
    إيجابيّاته: تعزيز التمثيل والمشاركة.
    سلبيّاته: خطر التحوّل إلى تمثيل شكلي إن غابت الكفاءة.

  4. الكوتا في اليمن هي نظام يهدف إلى ضمان تمثيل المرأة في الهيئات الحكومية والبرلمانية بنسبة معينة، حيث تم إقرار نسبة 30% من المقاعد للنساء في مؤتمر الحوار الوطني. هذا النظام يعتبر آلية لتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية.