استبيان الكوتا النساء اليمن
article comment count is: 410

المشاركة في استبيان | الكوتا في اليمن

تضمنت مخرجات مؤتمر الحوار الوطني في اليمن، محددات وموجهات تضمن تمثيل النساء في الهيئات بنسبة لا تقل عن 30%، وهو ما يعرف بنظام الكوتا الذي يحدد حصة أو نسبة لضمان تمثيل فئة معينة في قوام هيئة أو هيئات حكومية أو غيرها.

ما الذي تعرفه عن نظام الكوتا، هل حان الوقت لتطبيقه أم أن هناك أولويات أخرى أكثر أهمية حالياً، وما هي إيجابيات أو سلبيات تطبيقه في اليمن؟

شارك/ي في استبيان “الكوتا في اليمن.. ضرورة أم رفاهية؟” وادخل/ي السحب على جائزة (جوال سامسونج جالاكسي S21 Ultra).

Loading....

يأتي الاستبيان الحالي بالتعاون مع “اتحاد نساء اليمن – عدن” ضمن أنشطة مشروع “المرأة، السلام والأمن” الذي تنفذه منصتي 30 بإشراف من RNW Media، وبتمويل من وزارة الخارجية الهولندية.

 

هل وجدت هذه المادة مفيدة؟

اترك تعليقاً

أحدث التعليقات (410)

  1. نحن نؤمن أن القران والسنه قد أعطى النساء. حقها. بالشكل الذي يظمن لها حياه كريمه في جميع مراحل عمرها ابتداءا كبنت كفله وانتهاء ب ام وايظا. شمل جميع المراحل التي قد تكون عليها المراه. معطيا لها الحمايه والحقوق فمن نكون نحن كي. نعطي حقوق أعظم من الحقوق الذي أعطاها لها خالقها.

      1. المراة مكون اساسي في المجتمع بل هناك قضايا لايمكن اتخاذ القرارات فيها الا عن طريق النساء والنساء شقائق الرجال

        1. نحن نؤمن بأن القرآن الكريم والسنة النبوية قد كفلا للمرأة حقوقها كاملة، بما يضمن لها حياة كريمة في جميع مراحل عمرها؛ بدءًا من كونها بنتًا، مرورًا بمراحل حياتها المختلفة، وانتهاءً بكونها أمًا. وقد شمل هذا التكريم جميع الحالات التي قد تكون عليها المرأة، مانحًا إياها الحماية والحقوق التي تليق بها.

          ومن نحن حتى نزعم أننا قادرون على منحها حقوقًا أعظم من تلك التي منحها إياها خالقها؟

          1. بلا شك ان النساء اساس المجتمع وفعلا مواضيع تستحق النقاش فيها

      2. نحن نؤمن بأن القرآن الكريم والسنة النبوية قد كفلا للمرأة حقوقها كاملة، بما يضمن لها حياة كريمة في جميع مراحل عمرها؛ بدءًا من كونها بنتًا، مرورًا بمراحل حياتها المختلفة، وانتهاءً بكونها أمًا. وقد شمل هذا التكريم جميع الحالات التي قد تكون عليها المرأة، مانحًا إياها الحماية والحقوق التي تليق بها

      3. المراءة نصف المجتمع ومن وجهة نظري هي أساس المجتمع هي الأم هي العائلة هي المعلمه ومربية الاجيل

        1. بسبب الحروب والثقافات المختلفه هضم حق المرأه ،رغم وضوح اهميه اشراكها ،فهي ام ومربيه ومدربه وقائده ،شاركت الغزوات ،حكمت في دول ،تقلدت مناصب في الوزارات وكانت فعاله ومؤثره ،ويتطلب اختيار الكفاءات وتطويرها

        1. ضبعا ضروري مشاركة المراءه في كافه الأمور في جميع النواحي لها دور كبير وتاتير كبير

    1. فكرة جميلة وتفتح آفاق و فرص كثيرة للنساء وتمكينهم على إظهار قدراتهم في المجتمع

    2. المراه له الكثير من المميزات كا الإلتزام بإنجاز الأعمال على اكمل وجه واضن انها في هذه الميزة تتميز اكثر من الرجل لآن الرجل يتغاضى عن الاشياء البسبطه والتي يعتقد إنه لا تؤثر على سير العمل بشكل كبير بينما المراه نرها حريصة كل الحرص على الانجاز يشكل نهائي

    3. أن نظام الكوتا في اليمن قد يكون أداة فعالة لتحقيق العدالة التمثيلية، خصوصًا للنساء والمناطق المهمشة، لكن تطبيقه يجب أن يكون مدروساً ومتوازناً لضمان الكفاءة وعدم إثارة ردود فعل سلبية أو نتائج عكسية 1. كما أن نجاحه يتطلب إصلاحات اجتماعية وثقافية موازية، وتعزيز التعليم للفتيات، ومواجهة الصور النمطية عن دور المرأة في المجتمع 9
      في النهاية، بين الضرورة والرفاهية، تبقى الكوتا في اليمن قضية معقدة تتطلب حواراً مجتمعياً واسعاً وإرادة سياسية حقيقية لتحقيق التوازن بين مبدأي العدالة التمثيلية والكفاءة، خاصة في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ اليمن.

  2. نظام الكوتا* هو آلية تُستخدم لتخصيص *نسبة محددة من المقاعد أو المناصب* لفئات معينة، مثل *النساء أو الأقليات*، بهدف *تحقيق تمثيل عادل* ومواجهة التمييز أو الإقصاء.
    ✅ *إيجابيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *زيادة تمثيل المرأة*:
    – يعزز مشاركة النساء في *البرلمان والوظائف العامة*، حيث تعاني اليمن من تدنٍ كبير في هذا المجال.
    2. *تمكين الفئات المهمشة*:
    – يمنح فرصة أكبر للمناطق أو المكونات الأقل تمثيلًا في السلطة (مثل بعض المحافظات أو الأقليات).
    3. *تعزيز العدالة الاجتماعية*:
    – يساهم في موازنة المشاركة السياسية ويقلل من احتكار السلطة لفئات معينة.
    4. *تحفيز الإصلاح السياسي*:
    – يشجع على بيئة سياسية أكثر شمولًا وتوازنًا.
    ❌ *سلبيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *التعيين على أساس النوع أو الانتماء*:
    – قد يُفضل البعض أشخاصًا لمجرد انتمائهم لفئة معينة وليس لكفاءتهم.
    2. *تقويض مبدأ المنافسة*:
    – يراه البعض منافياً للعدالة إذا فُرض بدون اعتبار للمؤهلات.

    3. *رفض اجتماعي أو ثقافي*:
    – في بيئة تقليدية مثل اليمن، قد يُنظر إلى الكوتا على أنها فرض غير مرحب به.

    4. *احتمال الاستغلال السياسي*:
    – قد تستخدمه بعض القوى لتثبيت نفوذها تحت غطاء تمكين المرأة أو الأقليات
    خلاصة:
    نظام الكوتا في اليمن قد يكون أداة فعالة لتحقيق *العدالة التمثيلية*، خصوصًا للنساء والمناطق المهمشة، لكن تطبيقه يجب أن يكون *مدروسًا ومتوازنًا* لضمان الكفاءة وعدم إثارة ردود فعل سلبية أو نتائج عكسية.

    1. الكلمة كنت لا اعرف معناها والان عرفتها والموضوع هام وضروري لكيان كل امرءة يمنية إن يكون لها دورها موضوع جدا هام ومشوق والمنصه جميلة جداً…

      1. اولا يجب ان نعلم ان الدين الاسلامي كفل للمرأه حقوق لااحدينكرها وجعلها شريكة للرجل في كثير من الجوانب الحياتيه
        وعندما نتطرق للكوتا في اليمن صحيح ان المرأة واجهت صعوبات كثيره في المشاركه في السلطات الثلاث
        وذلك يرجع الى ثقافة المجتمع اليمني المحافظ ولكن مع مرور الزمن بدأ المجتمع ينفتح نوعا ما تجاه تعليم الفتاه الجامعي اولا ومن ثم السماح لها بتقلد المناصب الوظيفيه وبدات الدوله تهتم بأشراك المرأة في عدة مناصب وتقلدت المرأه مناصب مختلفه
        وهذا مااكدت عليه مخرجات مؤتمر الحوار اليمني مما جعل نسبة مشاركه المرأة الكوتا تلمس الحق المكفول لها بالدستور والقوانين ذات العلاقه
        ختاما نتمنى ان تلتحق نسبة كبيره في التعليم الجامعي حتى يتسنى لها خوض هذا المضمار بنسبة مشاركة فاعله بعد ان تكون مؤهله علميا ومهنيا
        والله الموفق

    2. نحن نؤمن أن القران والسنه قد أعطى النساء. حقها. بالشكل الذي يظمن لها حياه كريمه في جميع مراحل عمرها ابتداءا كبنت كفله وانتهاء ب ام وايظا. شمل جميع المراحل التي قد تكون عليها المراه. معطيا لها الحمايه والحقوق فمن نكون نحن كي. نعطي حقوق أعظم من الحقوق الذي أعطاها لها خالقها.

    3. الكوتا النسائية مش ترف ولا مجاملة… هي اعتراف بحق غيّب طويلًا، وعدالة تنتظر أن تتحقق. لما صوت المرأة يوصل للقرار، يوصل معاه ضمير المجتمع كله.

  3. الكوتا ليست منّة، بل استحقاق؛ هي صوتٌ غُيِّب طويلاً، وحضورٌ آن أوانه في وطنٍ لن يكتمل بنصفه فقط.

      1. يحق للمرأة ان تكون جزء اساسي من المشاركه في البرلمان بما يتوافق مع الشريعه الاسلاميه ولاتحيد عن تعاليم الدين الاسلامي الخريف

  4. نظام الكوتا أعلن عنه في مؤتمر الحوار الوطني في الجلسة الختامية التي عقدت في 25 يناير 2014، حينها تم إعلان وثيقة الحوار الوطني الشامل التي تضمنت نظام الكوتا، على أن تشغل النساء نسبة لا تقل عن 30% في المجالس المنتخبة، وتعد نسبة حصة النساء 30% حصة عظيمة مقارنة ما قبل أحداث 2011، وبلفعل يجب تطبيقه حاليا، لأن المرأة تشكل رافد قوي ومهم في السلطة، ويجب اشراكها في جميع المناصب الحكومية دون قيد أو شرط، من إيجابيات نظام الكوتا بأنه سيشكل انخراط قوي من النساء في المناصب الحكومية وسيعزز من دور الحكومة في مواجهة التحديات التي تشهدها البلاد، وبلفعل سيكون له سلبيات إذ تم ترشيخ أو تنصيب امرأة في منصب ما وهي غير كفاءة بهذا المنصب ولم تستطيع العمل فيه، فمن المهم أن يكون هناك اختيار جيد وشديد في اختيار المرأة كلا في منصبها المستحق.

  5. لهذه الاستبيانات اثر جيد في تحقيق العدالة في المجتمع ، و إعطاء النظر للجهات المعنية في توفير الفرص للنساء في حالة ان كنّ سيتركن تغييراً لحال المرأة للأفضل في قراراتهم المشاركين.
    لكم كل الثناء على هذا العمل 🙏

  6. المرأة جزء من المجتمع في وقت السلم والحرب، بل انها تتحمل العبء الاكبر وقت الحرب فتصبح هي الام والاب وتتصرف كمسؤول عن الاسرة وتستطيع القيام بدور الرجل خارج البيت بجدارة لذلك تخصيص نسبة بما لايقل عن 30٪ انا اعتبره ظلم للمرأة ومن حقها ان تحصل على 50٪ في كل المناصب لتصل إلى مواقع التشريع وصنع القرار.
    لن يكون الوقت مناسب اكثر من الان, “من وقت الحرب” رغم سلبيات نظرة المجتمع للمرأة الا انه ادرك قدراتها وقت الحرب وسيكون مرحب بها.

  7. ضرورة فهى نصف الرجل ويجيب مشاركتها في جميع نواحي الحياة ومنها مراكز صنع القرار

  8. نظام الكوتا هو نظام يستخدم لتحديد كمية أو نسبة معينة من شيء ما، غالبًا ما يتم تطبيقه في سياقات مختلفة مثل:

    سياقات تطبيق نظام الكوتا:
    1. *التعليم*: نظام الكوتا في التعليم يحدد نسبة معينة من المقاعد الدراسية للطلاب من فئات معينة، مثل الطلاب من الأقليات أو الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
    2. *العمل*: نظام الكوتا في العمل يحدد نسبة معينة من الوظائف للموظفين من فئات معينة، مثل النساء أو الأقليات.
    3. *التمثيل السياسي*: نظام الكوتا في التمثيل السياسي يحدد نسبة معينة من المقاعد في الهيئات التشريعية أو الحكومية لفئات معينة، مثل النساء أو الأقليات.
    4. *التجارة*: نظام الكوتا في التجارة يحدد كمية معينة من السلع أو الخدمات التي يمكن استيرادها أو تصديرها.

    أهداف نظام الكوتا:
    1. *تعزيز المساواة*: نظام الكوتا يهدف إلى تعزيز المساواة وفرص متساوية للجميع، خاصة للفئات التي تعاني من التمييز أو الإقصاء.
    2. *زيادة التمثيل*: نظام الكوتا يهدف إلى زيادة تمثيل الفئات الممثلة بشكل غير كافٍ في مختلف المجالات.
    3. *تحسين الفرص*: نظام الكوتا يهدف إلى تحسين الفرص للفئات المستهدفة وزيادة فرصهم في الحصول على الموارد والخدمات.

    انتقادات نظام الكوتا:
    1. *التمييز العكسي*: بعض الناس يرون أن نظام الكوتا يمكن أن يؤدي إلى التمييز العكسي ضد الفئات التي لا تتمتع بالكوتا.
    2. *عدم الكفاءة*: بعض الناس يرون أن نظام الكوتا يمكن أن يؤدي إلى تعيين أشخاص غير أكفاء في مناصب معينة.
    3. *العدالة*: بعض الناس يرون أن نظام الكوتا لا يضمن العدالة للجميع، حيث يمكن أن يؤدي إلى تفضيل فئات معينة على حساب فئات أخرى.

  9. الكوتا في اليمن ضرورة قصوى، وإشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

  10. الكوتا في اليمن ضرورة قصوى، وإشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

    1. الكوتا في اليمن ضرورة قصوى، وإشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

  11. نعم، سمعت عن نظام “الكوتا النسائية” المقترح في اليمن لتوسيع تمثيل النساء. هذا النظام يهدف إلى زيادة مشاركة المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية من خلال تخصيص نسبة محددة من المقاعد في البرلمان أو الهيئات الحكومية للنساء. في اليمن، هناك جهود مبذولة لتعزيز دور المرأة وتمثيلها في مختلف المجالات.

    *التفاصيل الرئيسية لنظام الكوتا النسائية في اليمن:*

    – *النسبة المقترحة:* هناك مقترحات لتطبيق نظام الكوتا بنسبة 15% في اليمن، nhằm تعزيز تمثيل النساء في البرلمان والمجالس المحلية.
    – *الغرض:* يهدف هذا النظام إلى تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية، وزيادة تمثيلها في الهيئات الحكومية والبرلمانية.
    – *التحديات:* تواجه الجهود المبذولة لتعزيز تمثيل المرأة في اليمن تحديات عديدة، بما في ذلك التقاليد الاجتماعية والثقافية التي قد تحد من مشاركة المرأة في الحياة العامة ¹.

    *الآراء حول نظام الكوتا النسائية:*

    – *المؤيدون:* يرى مؤيدو نظام الكوتا النسائية أنه وسيلة فعالة لتعزيز تمثيل المرأة وتمكينها في المجتمع.
    – *المعارضون:* يرى المعارضون أن هذا النظام قد لا يكون الحل الأمثل، وقد يثير مخاوف بشأن العدالة والمساواة ².

  12. الان بنشوف المرأة بتشتغل في الهيئات والاماكن الحكومية والخاصة ولها مكانها ليس مثل الماضي لذلك انا اراه انه الكاتو مطبق اساسا

  13. هدا ما يجب أن يحدث في ظل وجود العنصرية والانتهاكات وتهديدات خطيرة للحقوق والانسانية والحريات التي لاسيمأ طالت النساء في عدن والجنوب عامة

  14. نعم انا مع تطبيق نظام الكوتا جداً 💯💯… ولكن عندما يخرج البلد من المخاض الطويل والعسير الذي يمر به… نحتاج الآن الى توحيد الرؤى الوطنية والشروع في بناء الدولة التي تأخر عشر سنوات وتحسين معيشة الناس… نحتاج الى لملمة الأوضاع…هذا مانحتاجة الآن

  15. يجب اشراك المرأة في الحياة السياسيه كونهاعامل مؤثر في اتخاذ قرارات مهمة جداً للخروج من الازمات ووصول البلد إلى بر الامان

  16. المرأة اساس الحياة ونريد ان يكون الرئيس والحكومة ايظا نساء لانتشال الاوضاع والضنك الذي نحن فيه
    الرجال اصبحوا لصوص لاخلاق لاقيم لاخوف من الله

  17. اتمنى استمرار التوعية بشكل تدريجي لتذويب الافكار الرجعية بشكل عام التي تفتك ببلادنا ومنتشره بشكل كبير في اوساط الشباب بشكل مخيف

  18. انا اتضامن مع نظام الكوتا لابد من ادخال النساء في العملية العملية لكن بأشغل واعمال تناسب قدرتهن الجسدية والمشاعرية الحساسه .. بمعنى ان المرأة اقل قوة جسدية من الرجل فلايمكنها عمل كل الاعمال ع حد سواء مثل الرجل

  19. الكوتا النسائية لا توجد في اليمن حاليا ولكن في الاعوام السابقة ٢٠١٨ و ٢٠١٣ تم تضمنت الكوتا لأجل ان يكون للمرأة دستور في البرلمان ولكن لم يوافق عليها المجتمع من قبل علماء وسياسيون حاليا يوجد كوتا نسائيه ولكن كمبادرة لكنها ليست جزءاً من الدستور

  20. يجب ان يكون هناك تمثيل حقيقي للمرأه فهي تشكل نصف المجتمع والمجتمع كله في التربية فقد حققت الجوانب التي تتواجد فيها القيادة النسويه اكثر فاعلية وانتاجية من الجانب الذكوري في فالمرأه عندما تتولاء المهام او المسؤولية فانها تحقق فيه انجازاً بقدر الامكانات الموجوده

  21. اني مع تطبيق الكوتا النسائية في اليمن لان في كثير نساء عندهم الكفاءة وافكار قوية بس ماعندهم الفرصه والكوتا بتساعد على كسر هذا الحاجز وتعطيهم مساحة يشاركوا بقرارات كثيره في البلد

  22. من حق النساء أن يشاركن في صنع القرار ورسم المستقبل والتمثيل بنسبة لا تتجاوز 40% فقد أثبتث المرأة جدارتها ومهنيتها وكفائتها حين تقلدت بعض المناصب على مستوى الإدارات والأقسام في عدد من الوزارات والهيئات الحكومية.

  23. اعتقد ان نسبة 30٪ نسبه غير عادلة كون المراة نصف المجتمع واساس..
    اثبتت مشاركة النساء في الاعمال الادارية في الهيئات الحكوميه في بلدان مختلفه نتائج قوية وفعاله فلماذا لايتم تطبيق هذا نظام الكوتا واشراك المراة بشكل جدي ومنحها الفرصه لانقاد ماتبقى في هذا البلد

  24. للان اثبت المراه انها الأقل فساد وحين تتولي اداره مرفق تقدم الافضل والاجدار

  25. 🔴 ضد الكوتا النسائية… لا للتعيين، نعم للكفاءة

    في الوقت الذي نطمح فيه إلى بناء دولة مدنية عادلة تقوم على الكفاءة والمساواة، نُفاجأ بمن يطالب بتطبيق “الكوتا النسائية” في اليمن وكأن المرأة بحاجة لمن يمنّ عليها بمنصب، لا لمن يؤمن بقدرتها وكفاءتها.

    🔹 هل يُعقل أن نستبدل مبدأ الاستحقاق بمبدأ التخصيص؟
    🔹 هل نريد تمكين المرأة فعلاً، أم وضعها في قوائم المجاملة السياسية؟

    نحن لا نرفض وجود المرأة في مواقع القرار، بل نرفض أن تُختزل مشاركتها في أرقام مفروضة مسبقاً.
    الكرسي الذي لا يأتي بالجهد والكفاءة، لن يكون سوى ديكور سياسي في مشهد هش.

    🔺 المرأة اليمنية أثبتت جدارتها في الطب والتعليم والإعلام، لا تحتاج إلى “كوتا”… بل إلى بيئة عادلة تضمن لها المنافسة بشرف.

    #ضد_الكوتا_النسائية
    #مع_العدالة_لا_التمييز
    #التمكين_الحقيقي_بلا_حصص

  26. الكوتا ضرورة مرحلية لا غنى عنها. هي ليست حلاً سحرياً، بل أداة تصحيحية لخلق فرص متكافئة، وضمان تمثيل أساسي، وتمهيد الطريق لتغيير ثقافي وقانوني أعمق يسمح بمشاركة المرأة الكاملة والفعالة في المستقبل دون حاجة إلى كوتا. اعتبارها “رفاهية” يتجاهل العقبات الهائلة التي تحول دون وصول المرأة إلى مراكز القرار في اليمن بشكل طبيعي. نجاحها الأمثل يتطلب دعمها ببرامج تمكين تعليمية واقتصادية وتوعوية شاملة.

  27. دور المرأة في المجتمع، يعتبر دور محفوظ ودور أساسي وجزء لا يتجزأ من النسيج المجتمعي، واساس في بناء الاسره والمجتمع.

  28. بصراحه أنا أشوف إن الكوتا النسائية ضروريه جدًا في اليمن مش شي ترف أو كماليات
    النساء عندنا عندهن قدرات وعقول ما تقل عن أي رجل بس الفرص للأسف محدوده والمجتمع غالبًا يميل يعطي الرجال الأولوية
    لو فعلاً طبقوا الكوتا بنسبة 30% بيكون في تمثيل حقيقي ونسمع صوت النساء في أماكن القرار
    أكيد في تحديات مثل النظرة المجتمعية أو الناس اللي يقولوا “مش وقتها” بس أنا أقول إذا مش الآن متى … خلونا نبدأ بخطوة يمكن تفتح لبناتنا طريق أوسع ومستقبل أفضل إن شاء الله

  29. تطبيق نظام الكوتا بيساعد المرأة في معالجة اغلب الصعوبات التي تواجهها والمساهمة بارائها ومقترحاتها في نهضة البلد

  30. الكوتا جزء من حقوق المرأة اليمنية التي كفلها لها الدستور اليمني والمواثيق الدولية

  31. في ديننا الإسلامي ،، قد وضعت الحروف على النقاط ، وتبين مدى أهمية المرأة ودورها الكبير في بناء المجتمعات على مر السنين .
    لها الحق في التعليم والتقدم كما الرجل ، ولكن بحدود واضحه يجعلها مميزه برقتها وعفافها عن الرجل ، لان الرجل بشخصيته العامه صلب وقادر على تحمل العالم الخارجي أكثر .

  32. (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) الاية تفسر كل شيء، ربنا اكرم المرأة فلا تهينوها

  33. نظام الكوتا خطوة مهمة نحو مجتمع يعكس تنوعه الحقيقي ويساهم في الاستقرار. لكن تنفيذه الآن يتطلب أولا ضمان السلام السياسي والاقتصادي، وبناء آليات تمثيل شفافة، وتعزيز القدرات لدى الفئات المستهدفة، ومتابعة دولية محفزة.
    إذا طبق ضمن بيئة إصلاحية شاملة، فإن الكوتا سيكون حجر أساس لبناء يمن أكثر عدالة ومشاركة

  34. من ناحيه مشاركة المراة فهي ضروريه جدا في جميع جوانب الحياة فلهن الحق بالتعلم اولا ومن ثم خدمة المجتمع في الجانب السياسي او الاقتصادي او العلمي وكذلك الاهم الطبي والهندسي.
    الكوتا ضرورة مرحلية لا غنى عنها. هي ليست حلاً سحرياً، بل أداة تصحيحية لخلق فرص متكافئة، وضمان تمثيل أساسي، وتمهيد الطريق لتغيير ثقافي وقانوني أعمق يسمح بمشاركة المرأة الكاملة والفعالة في المستقبل دون حاجة إلى كوتا. اعتبارها “رفاهية” يتجاهل العقبات الهائلة التي تحول دون وصول المرأة إلى مراكز القرار في اليمن بشكل طبيعي. نجاحها الأمثل يتطلب دعمها ببرامج تمكين تعليمية واقتصادية وتوعوية شاملة.

  35. نظام الكوتا اعتبره مساعد رئيسي للمراه للنهوض في التحرك السياسي والعمل في كل المجالات

  36. انطلاقا من محور الاستبيان ومن وجهة نظرنا ان الكوتا موضوع مهم لاهميته المطلقه وذلك لتمكين المرآه من ممارسة حقها في كل مفاصل اتخاذ القرار كيف لا وان ديننا الحنيف قدكفل لها حقها من خلال مشاركتها للرجل في الحياه ولذا لايوجد ادنى شك بان المرأه غير مؤهله لذلك وعليه فان المرأه اليمنيه مؤهله لحيث وهي اجتازت التعليم الجامعي ولديها القدره والكفاء في خوض هذا المضمار

  37. المرأة شريكة البناء والتنمية ولها الحق في المشاركة المجتمعية وتحديد المصير

  38. نحن نؤمن بتواجد النساء ، ولكن في الوقت الراهن منصتي لقد شاركتوا كثيراً بخصوص مشاركة المرأة أو الإقصاء من الحكومة ، بالرغم أنكم تعلمون أن هنالك وكيلات وزارات وأيضاً تواجدهم في بعض المُلحقيات في السفارات ، ومن يتقلّدوا مناصب مدراء عموم وغير وذلك ! ولكن هل قاموا بتغيير شيء هل بيدهم شي هل قاموا بفعل تغيير ، بالطبع لا والكل يعلم اذا من في السلطة الآن يحكم لا يمكنه تغيير شيء أو بالأصح فشل ذريع يُحالفهم ويرافقهم ، بسبب عدم الإنتماء الداخلي وموت الضمير وأنهم مازالوا يعيشوا بدون أن يعرّفوا الشعب من السبب في هذا الدمار بالرغم أننا نعلم ولكن جميعهم يغمضوا أعينهم عن الحقيقة ! لم يحن الوقت لتحرق كروت النساء او تكون اسماءهم ترافق دعوات المواطن المغلوب عن أمره ..

  39. نظام الكوتا النسائية هو آلية تُستخدم لضمان تمثيل النساء في الهيئات السياسية أو المناصب القيادية، مثل البرلمانات والمجالس المحلية، من خلال تخصيص نسبة أو عدد معين من المقاعد للنساء. الهدف من هذا النظام هو تعزيز المشاركة السياسية للمرأة وتقليص الفجوة بين الجنسين في مواقع اتخاذ القرار.

  40. نظام الكوتا* هو آلية تُستخدم لتخصيص *نسبة محددة من المقاعد أو المناصب* لفئات معينة، مثل *النساء أو الأقليات*، بهدف *تحقيق تمثيل عادل* ومواجهة التمييز أو الإقصاء.
    ✅ *إيجابيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *زيادة تمثيل المرأة*:
    – يعزز مشاركة النساء في *البرلمان والوظائف العامة*، حيث تعاني اليمن من تدنٍ كبير في هذا المجال.
    2. *تمكين الفئات المهمشة*:
    – يمنح فرصة أكبر للمناطق أو المكونات الأقل تمثيلًا في السلطة (مثل بعض المحافظات أو الأقليات).
    3. *تعزيز العدالة الاجتماعية*:
    – يساهم في موازنة المشاركة السياسية ويقلل من احتكار السلطة لفئات معينة.
    4. *تحفيز الإصلاح السياسي*:
    – يشجع على بيئة سياسية أكثر شمولًا وتوازنًا.
    ❌ *سلبيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *التعيين على أساس النوع أو الانتماء*:
    – قد يُفضل البعض أشخاصًا لمجرد انتمائهم لفئة معينة وليس لكفاءتهم.
    2. *تقويض مبدأ المنافسة*:
    – يراه البعض منافياً للعدالة إذا فُرض بدون اعتبار للمؤهلات.

    3. *رفض اجتماعي أو ثقافي*:
    – في بيئة تقليدية مثل اليمن، قد يُنظر إلى الكوتا على أنها فرض غير مرحب به.

    4. *احتمال الاستغلال السياسي*:
    – قد تستخدمه بعض القوى لتثبيت نفوذها تحت غطاء تمكين المرأة أو الأقليات
    خلاصة:
    نظام الكوتا في اليمن قد يكون أداة فعالة لتحقيق *العدالة التمثيلية*، خصوصًا للنساء والمناطق المهمشة، لكن تطبيقه يجب أن يكون *مدروسًا ومتوازنًا* لضمان الكفاءة وعدم إثارة ردود فعل سلبية أو نتائج عكسية.

  41. أعتقد أن نظام الكوتا النسائية يمكن أن يكون خطوة مهمة نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية والتشريعية في اليمن. ومع ذلك، يجب أن يتم تطبيقه بطريقة تضمن فعاليته وعدالته، مع مراعاة احتياجات وتطلعات المرأة اليمنية

  42. نظام الكوتا يهدف لضمان تمثيل الفئات المهمّشة كالنّساء في مواقع القرار.
    تطبيقه في اليمن قد يكون ضروريًّا لدعم التوازن والعدالة، لكن بشرط أن يُرافقه وعي وكفاءة.
    إيجابيّاته: تعزيز التمثيل والمشاركة.
    سلبيّاته: خطر التحوّل إلى تمثيل شكلي إن غابت الكفاءة.

  43. نظام الكوتا أداة مرحلية لتحقيق التمثيل العادل، وليس هدفًا بحد ذاته.
    في اليمن، لا يمكن نجاحه دون بيئة سياسية مستقرة ومؤسسات قوية.
    الأولوية اليوم هي بناء دولة القانون والمواطنة، ثم يأتي التمثيل المتوازن كثمار لذلك.
    الكوتا بلا إصلاح شامل، مجرد قناع للخلل العميق.

  44. نظام الكوتا في اليمن هو نظام يهدف إلى ضمان تمثيل المرأة في المجالس المحلية والنيابية في اليمن تم تطبيق نظام الكوتا للمرة الأولى في الانتخابات النيابية عام 2003
    حيث تم تخصيص نسبة معينة من المقاعد للنساء

    أهداف نظام الكوتا:

    – تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية
    – ضمان تمثيل المرأة في المجالس المحلية والنيابية
    – تعزيز دور المرأة في صنع القرار

    نسبة الكوتا:

    – في اليمن تم تخصيص 30 مقعدًا للنساء في مجلس النواب من أصل 301 مقعدًا بنسبة حوالي 10%
    – في المجالس المحلية تم تخصيص نسبة معينة من المقاعد للنساء وتختلف هذه النسبة من محافظة إلى أخرى

    تأثير نظام الكوتا:

    – ساهم نظام الكوتا في زيادة مشاركة المرأة في الحياة السياسية في اليمن
    – ساعد في تعزيز دور المرأة في صنع القرار
    – ومع ذلك لا يزال هناك تحديات تواجه المرأة في اليمن مثل قلة التمثيل في المناصب القيادية وعدم المساواة في الفرص.

    التحديات التي تواجه نظام الكوتا:

    – عدم وجود آليات كافية لضمان تنفيذ نظام الكوتا
    – قلة الوعي بقضايا المرأة والمساواة بين الجنسين
    – التحديات الاجتماعية والثقافية التي تواجه المرأة في اليمن.

    بشكل عام نظام الكوتا في اليمن يعد خطوة هامة نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية ولكن لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لضمان فعالية هذا النظام وتحقيق المساواة بين الجنسين

  45. تطبيق نظام الكوتا في الوضع الحالي ألا أمن او استقرار سيجعل المرأة عرضة للمخاطر بالإضافة الى الحاجة المسبقة الى تأهيل الأنثى قبل الانخراط في العمل لكي لايكون تطبيق هذا النظام على حساب الكفاءة بالإضافة الى الحاجة الماسة في الوضع الراهن الى تسليط جهود المرأة في التربية المنزلية نتيجة تفاقم الأفكار الهدامه التي لولا اهتمام المرأة بالتربية لنتج جيل فاشل من الجنسين
    واخيرا تذكر عن توظيف ذكرا هناك بيت ستفتح وانثى ستستقر وتسعد وعند توظيف أمرأة هناك ذكرا سيفسد وانثى ستعنس ومالا سيهدر على مواد التجميل

  46. تلعب المرأة دورًا أساسيًا في بناء المجتمعات، ولا يمكن لأي دولة أن تنهض دون تمكين نصفها الآخر: النساء
    في اليمن كانت للمرأة أدوارٌ بارزة في مراحل متعددة من تاريخ البلاد سواء في النضال الوطني أو في العمل المجتمعي أو في بعض المواقع السياسية المحدودة إلا أن واقع المرأة السياسية في اليمن اليوم لا يعكس حجم كفاءتها ولا إمكانياتها بل يتعرض للتهميش والتعسف في كثير من الأحيان.

  47. الكوتا في اليمن تعتبر خطوة هامة نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية. هذا النظام يساهم في ضمان تمثيل المرأة في البرلمان والمجالس المحلية، مما يعزز دورها في صنع القرار. ومع ذلك، هناك تحديات تواجه تطبيق الكوتا، مثل الحاجة إلى دعم أكبر من المجتمع والسلطات لضمان فعالية مشاركة المرأة.

  48. تطبيق الكوتا في اليمن ضروري من اجل خدمه النساء
    كمراكز للنساء يديرها نساء

  49. موضوع الكوتا في اليمن مهم جدًا، لأنها تساهم في تمثيل الفئات المهمشة وضمان صوتهم في صنع القرار، خصوصًا في الظروف الصعبة اللي نعيشها. المشاركة في هذا الاستبيان خطوة نحو التغيير.. وإن شاء الله يكون الحظ حليفي وأفوز بالجوال 😄📱”

  50. يعد هذا الأمر مفيد لكون المرأة جزء من المجتمع لانه هي التي تنشأ الأبناء
    دوره مهم

  51. كفتاة يمنية، أشعر أن هذه المادة لامست شيئًا عميقًا في داخلي. التمييز والعنف القائم على النوع الاجتماعي ليسا مجرد مواضيع للنقاش، بل واقع نعيشه كل يوم، أحيانًا في صمت وخوف. هذه المادة لم تكن فقط توعوية، بل منحتني شعورًا بأن هناك من يرانا، من يسمع قصصنا، ومن يسعى لتغيير واقعنا.
    شكرًا لمنصتي 30 واتحاد نساء اليمن لأنكم تفتحون نافذة للوعي، وتمنحون أصوات النساء المساحة التي تستحقها. الوعي هو أول خطوة، والأمل لا يزال ممكنًا متى ما توفرت الإرادة والنية الصادقة للتغيير.

  52. يجب تطبيقة ليس ان وقته قد حان لكن نحن في اليمن بحاجته دوما. السبب اليمن الناجح يكون بهرمه امرآة
    كذالك من باب اعطاء المرآة حقها في كل شيئ فالمرآة اليمنية يجب ان تأخذ حقها

  53. نظام الكوتا النساىية قد تكون فعالة و مقبولة في المدن لكن في الارياف لن تكون الفكرة مقبولة بمعنى ادق من الصعب مجرد توصيل الفكرة

  54. صوتكِ قوة في أروقة القرار عندما تُمنح النساء فرصة الوصول إلى مقاعد التشريع، فإنهن لا يمثلن أنفسهن فحسب، بل يمثلن آلاف القصص والتجارب والأصوات التي ظلت مهمشة لفترة طويلة

  55. نظام الكوتا أعلن عنه في مؤتمر الحوار الوطني في الجلسة الختامية التي عقدت في 25 يناير 2014، حينها تم إعلان وثيقة الحوار الوطني الشامل التي تضمنت نظام الكوتا، على أن تشغل النساء نسبة لا تقل عن 30% في المجالس المنتخبة، وتعد نسبة حصة النساء 30% حصة عظيمة مقارنة ما قبل أحداث 2011، وبلفعل يجب تطبيقه حاليا، لأن المرأة تشكل رافد قوي ومهم في السلطة، ويجب اشراكها في جميع المناصب الحكومية دون قيد أو شرط، من إيجابيات نظام الكوتا بأنه سيشكل انخراط قوي من النساء في المناصب الحكومية وسيعزز من دور الحكومة في مواجهة التحديات التي تشهدها البلاد، وبلفعل سيكون له سلبيات إذ تم ترشيخ أو تنصيب امرأة في منصب ما وهي غير كفاءة بهذا المنصب ولم تستطيع العمل فيه، فمن المهم أن يكون هناك اختيار جيد وشديد في اختيار المرأة كلا في منصبها المستحق.

  56. نظام الكوتا ممكن ان يسهم بتطوير وازدهار البلد كون هناك كوادر نسائية يجب الاستفادة منها لبناء الوطن المنشود

  57. لم اسمع بالكوتا كمصطلح الا من منصتي 30 ولكن اعرفه كمفهوم كغالبية الناس . بالنسبة لتنفيذ نظام الكوتا ، حالياً يمر اليمن بأزمات سياسية وقيادية وإدارية ولم نحقق بعد ال70٪ بشكل فعال حتى ننظر الى 30٪ . ربما يكون الخلاص بيد امراة لكن لم نرى نماذج حتى الان

  58. نعم لتمثيل النساء تحت ضوابط وشروط تضمن الحشمة وتصون المرأة اليمنية

  59. نظام الكوتا خطوة مهمة لضمان مشاركة النساء وتمثيلهن بشكل عادل، لكن الأهم هو تطبيقه بشكل فعّال على أرض الواقع، مش بس نظرياً. محتاجين نشتغل على تمكين المرأة فعلاً مش كلام شعارات.”

  60. تطبيق الكوتا في اليمن هو تعزيز المراء وانصافها من الضلم والبغي

  61. لهذه الاستبيانات اثر جيد في تحقيق العدالة في المجتمع ، و إعطاء النظر للجهات المعنية في توفير الفرص للنساء في حالة ان كنّ سيتركن تغييراً لحال المرأة للأفضل في قراراتهم المشاركين.
    لكم كل الثناء على هذا العمل

  62. نظام الكوتا هو نظام لتخصيص حصص أو مقاعد محددة لفئات معينة في الهيئات المنتخبة أو الوظائف، وغالباً ما يستخدم لضمان تمثيل عادل للأقليات أو المجموعات التي تعاني من نقص التمثيل في مواقع صنع القرار.
    بمعنى آخر، الكوتا هي نظام يهدف إلى تحقيق التوازن والتمثيل العادل من خلال تخصيص نسبة محددة من المقاعد أو الوظائف لفئة معينة، مثل النساء أو الأقليات العرقية أو الدينية، في المؤسسات الحكومية أو البرلمانات أو حتى في مجالات العمل.
    أهداف نظام الكوتا:
    زيادة تمثيل الفئات المستبعدة:
    يسعى نظام الكوتا إلى معالجة النقص في تمثيل فئات معينة، مثل النساء أو الأقليات، في المناصب القيادية أو الهيئات المنتخبة.
    تحقيق المساواة:
    يهدف إلى تحقيق المساواة بين الجنسين أو بين مختلف الفئات العرقية أو الدينية في المجتمع، من خلال ضمان مشاركتها في صنع القرار.
    تجاوز التمييز:
    قد يستخدم نظام الكوتا لمعالجة التمييز التاريخي أو الممنهج ضد فئات معينة، وضمان حصولها على فرص عادلة.
    أمثلة على استخدام نظام الكوتا:
    الكوتا النسائية:
    تخصيص نسبة محددة من المقاعد في البرلمانات أو المجالس المحلية للنساء لضمان تمثيلهن في الحياة السياسية.
    الكوتا العرقية:
    تخصيص نسبة محددة من الوظائف أو المقاعد في الجامعات للأقليات العرقية أو الدينية.
    الكوتا في التوظيف:
    تخصيص نسبة محددة من الوظائف في الشركات أو المؤسسات لفئات معينة لتعزيز التنوع والشمولية.
    الجدل حول نظام الكوتا:
    يثير نظام الكوتا جدلاً واسعاً، حيث يرى البعض أنه قد يؤدي إلى التمييز ضد فئات أخرى أو إلى عدم اختيار الأكفاء للمناصب. ومع ذلك، يرى مؤيدو نظام الكوتا أنه أداة ضرورية لتحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية.

  63. لا يوجد فيها اي شي مغاير ولكن يوجد نقص مركبات الذكور عند البعض وهي عبارة عن أواني فارغة تصدر ضجيج

  64. في اليمن مافيش حقوق من اساسه لا للمراه ولا لرجل..الحقوق والحريه وغيرها مختصه لناس معينه ف البلاد 😅

  65. نظام الكوتا في اليمن يهدف لتعزيز تمثيل المرأة والفئات المهمشة. إيجابياته تشمل زيادة تمثيل المرأة وتمكين الفئات الأقل تمثيلاً، بينما سلبياته تتضمن التعيين على أساس الانتماء وليس الكفاءة، واحتمال الرفض الاجتماعي. هناك آراء متباينة حول تطبيقه، وبعض الأشخاص يرون ضرورة دمجه مع برامج تدريب وتأهيل.

  66. تطبيق نظام الكوتا في الوضع الحالي ألا أمن او استقرار سيجعل المرأة عرضة للمخاطر بالإضافة الى الحاجة المسبقة الى تأهيل الأنثى قبل الانخراط في العمل لكي لايكون تطبيق هذا النظام على حساب الكفاءة بالإضافة الى الحاجة الماسة في الوضع الراهن الى تسليط جهود المرأة في التربية المنزلية نتيجة تفاقم الأفكار الهدامه التي لولا اهتمام المرأة بالتربية لنتج جيل فاشل من الجنسين
    واخيرا تذكر عن توظيف ذكرا هناك بيت ستفتح وانثى ستستقر وتسعد وعند توظيف أمرأة هناك ذكرا سيفسد وانثى ستعنس ومالا سيهدر على مواد التجميل.

  67. نظام الكوتا بالقانون وبديننا لابد من تطبيقة, ولكن بسبب المعتقدات والعادات والتقاليد وثقافة المجتمعات العربية وخاصة المجتمع اليمني تواجه المرأة صعوبة كبيرة في الحصول على حقوقها
    المجتمع اليمني ينظر للمرأة نظرة دونية من حيث حصولها على مناصب بالدولة وكما أسمع غالباً بمجتمعنا
    “اخرتنا تحكمنا مره” هناك إستنقاص في حق المرأة بعقليتها وشخصيتها ولكن لايعلم الكثير بإن هناك العديد من النساء كان لهن الفضل الكبير بنهضة دول بعدة مجالات وإن تحدثت عن ظلم المرأة بمجتمعنا بنواحي عديدة لن أكتفي بالكتابة ف مجتمعنا يعاني من التخلف وعدم وجود الوعي الإجتماعي بجوانب كثيرة بالمجمل ستعاني المرأة اليمنية كثيراً على أمل نشر الوعي بمجتمعنا ومعرفة حقوق المرأة ب المجتمع شرعاً وقانوناً .

  68. حق للمرأة ان يكون لها رأي فقد كانت امهات المؤمنين لهن رأي ويستشرن في اغلب الامور

  69. لم اسمع ع هذا من قبل ولكن ارى انه من الجميل والانسب اعطاء مكانه للمرأة في المجتمع لانه تحتاجة في هذا الاوضاع وبشدة

  70. نحن نؤمن أن القران والسنه قد أعطى النساء. حقها. بالشكل الذي يظمن لها حياه كريمه في جميع مراحل عمرها ابتداءا كبنت كفله وانتهاء ب ام وايظا. شمل جميع المراحل التي قد تكون عليها المراه. معطيا لها الحمايه والحقوق فمن نكون نحن كي. نعطي حقوق أعظم من الحقوق الذي أعطاها لها خالقها.

  71. نظام تخصيص نسبة محددة من المقاعد أو المناصب للنساء في البرلمان أو المجالس المنتخبة أو الوظائف الحكومية، بهدف تعزيز مشاركة المرأة سياسيًا واجتماعيًا

  72. يهدف نظام الكوتا (المحاصصة) إلى تخصيص نسبة أو عدد محدد من المقاعد أو المناصب لفئات معينة، مثل النساء أو الأقليات، في الهيئات المنتخبة (كالبرلمانات والمجالس البلدية) أو في المؤسسات الحكومية. الغرض الأساسي من الكوتا هو تحقيق تمثيل عادل لهذه الفئات ومواجهة التمييز أو الإقصاء الذي قد يمنعها من الوصول إلى مواقع صنع القرار. تعتمد أكثر من نصف بلدان العالم اليوم نظام الكوتا في التمثيل البرلماني، وهناك أنواع مختلفة منها، مثل الكوتا الدستورية (المنصوص عليها في الدستور) والكوتا القانونية (المنصوص عليها في القوانين).

    هل حان الوقت لتطبيقه في اليمن أم أن هناك أولويات أخرى؟
    المسألة هنا معقدة وتثير جدلاً واسعاً في اليمن، حيث تتقاطع الأولويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

    الرأي المؤيد لتطبيق الكوتا في اليمن يرى أنها ضرورة ملحة، خاصة لتمثيل المرأة. فاليمن، كغيره من العديد من البلدان، يعاني من نقص تمثيل المرأة في مواقع صنع القرار. وقد تضمنت مخرجات مؤتمر الحوار الوطني في اليمن في الأعوام السابقة (مثل 2013 و 2018) مقترحات لضمان تمثيل النساء بنسبة لا تقل عن 30% في الهيئات الحكومية. يرى البعض أن إشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

    من ناحية أخرى، يرى البعض أن هناك أولويات أخرى أكثر أهمية في اليمن حالياً، بالنظر إلى الوضع الراهن الذي يواجه تحديات هائلة:

    الأمن والاستقرار: اليمن يمر بحالة حرب وصراع، وتوفير الأمن والاستقرار هو الأولوية القصوى.

    الوضع الاقتصادي المتردي: يعاني اليمن من انهيار اقتصادي حاد، وتدهور العملة، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وشح في الرواتب. استعادة السيطرة على الموارد وتفعيل الإيرادات وتثبيت الاقتصاد تعتبر من أهم الأولويات.

    الأزمة الإنسانية: اليمن يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يحتاج ملايين الأشخاص إلى المساعدات الغذائية والرعاية الصحية.

    توحيد الصف الوطني: في ظل الانقسامات، توحيد الجهود نحو استعادة الدولة وبناء مؤسسات فعالة يعتبر أمراً حيوياً.

    مكافحة الفساد: تفشي الفساد في المؤسسات الحكومية يتطلب إصلاحات جذرية.

    بينما قد يعتبر البعض الكوتا “رفاهية” في ظل هذه الظروف، يرى آخرون أن تمكين المرأة وإشراكها في العملية السياسية ليس رفاهية بل جزء أساسي من بناء دولة مستقرة وعادلة، وأن النساء يمكن أن يساهمن بفاعلية في حل المشاكل القائمة.

    إيجابيات وسلبيات تطبيق الكوتا في اليمن:
    الإيجابيات:

    تعزيز تمثيل المرأة والفئات المهمشة: يساعد على زيادة عدد النساء والأقليات في المجالس المنتخبة ومواقع صنع القرار، مما يعكس بشكل أفضل التنوع السكاني ويضمن سماع أصواتهم.

    تحقيق العدالة والمساواة: يساهم في تحقيق مبدأ المساواة بين الجنسين والفئات المختلفة، ويعالج الإقصاء التاريخي.

    تطوير السياسات: يمكن أن يؤدي وجود وجهات نظر وخبرات متنوعة إلى صياغة سياسات وقوانين أكثر شمولية واستجابة لاحتياجات المجتمع بأكمله.

    تغيير النظرة المجتمعية: مع الوقت، يمكن أن يساهم في تغيير الصور النمطية السلبية عن قدرة المرأة على القيادة وصنع القرار، وتعزيز دورها في الحياة العامة.

    دعم السلام: إشراك النساء في عمليات السلام والحكم المحلي يمكن أن يساهم في بناء سلام مستدام.

    السلبيات والتحديات:

    التمثيل الشكلي ونقص الكفاءة: قد يؤدي تطبيق الكوتا إلى اختيار أشخاص غير مؤهلين أو غير أكفاء لمجرد ملء الحصص، مما يضعف جودة التمثيل ويجعل المشاركة شكلية.

    خطر تكريس التمييز: يرى البعض أن الكوتا تتعارض مع مبدأ المساواة وتكرس التمييز بدلاً من القضاء عليه، حيث يتم اختيار الأشخاص على أساس الجنس أو الانتماء بدلاً من الجدارة والكفاءة.

    المقاومة المجتمعية والثقافية: في مجتمع محافظ مثل اليمن، قد تواجه الكوتا النسائية مقاومة من بعض الجهات التقليدية أو العادات الاجتماعية التي تحد من دور المرأة.

    صعوبة التطبيق في ظل الوضع الراهن: في ظل غياب الاستقرار السياسي والمؤسسي وتعدد السلطات في اليمن، قد يكون تطبيق نظام الكوتا صعباً أو غير فعال، وقد لا يحقق الأهداف المرجوة منه.

    تحديد النسبة والآليات: تحديد النسبة المناسبة للكوتا وآليات تطبيقها (سواء على القوائم الانتخابية أو المقاعد المخصصة) يمكن أن يكون تحدياً بحد ذاته.

    تهميش الفائزات المستقلات: في بعض أنظمة الكوتا، قد يؤدي تخصيص مقاعد للنساء إلى تهميش النساء اللواتي يمكن أن يفزن بشكل مستقل من خلال الحصول على عدد كاف من الأصوات.

    بشكل عام، يرى مؤيدو الكوتا أنها ضرورية لتحقيق المساواة والتمكين، بينما يرى المعارضون أن الأولوية يجب أن تكون للكفاءة والجدارة، وأن الأوضاع الحالية في اليمن تتطلب التركيز على قضايا أساسية مثل الأمن والاقتصاد. الحل الأمثل قد يكمن في إيجاد توازن بين هذه الأولويات، وتطبيق الكوتا بشكل يضمن الكفاءة ويرافقها برامج تدريب وتأهيل لتمكين الفئات المستهدفة.

  73. ليس كل ما يُطرح يُناسب واقعنا
    في وضع يفتقد لأبسط مقومات الأمن والاستقرار، لا ينبغي أن نرمي بالمرأة إلى المجهول تحت شعار التمكين والكوتا.
    التمكين الحقيقي يبدأ من الداخل، من تأهيل الفتاة، وبناء وعيها، وتعزيز دورها الطبيعي كمربية أجيال في زمن تتكاثر فيه الأفكار الهدامة والانحرافات الفكرية.

    الكوتا ليست أولوية في زمن تنهار فيه المنظومات، بل الأولوية أن نحمي من تبقى من القيم.

    توظيف الرجل في هذه المرحلة يعني فتح بيت واستقرار أُسرة،
    أما توظيف المرأة بدون تأهيل وكفاءة، فقد يعني انكسار توازن، وتعطيل أدوار، وإنفاق المال في غير مكانه.

    المرأة ليست رقمًا يُملأ في وظيفة، بل أمانة تُبنى في وطن.
    فلنُعد ترتيب الأولويات قبل أن نُجرب حلول الآخرين على واقع لا يشبههم

  74. نأمل أن يطبق النظام بأسرع وقت ممكن نحن لنا الحق بالمشاركة في وطننا شكرا لكل من أتى بهذي الفكرة

  75. ديننا الاسلامي اعطا المرأة حقوق محافظا علي كرامتها وقد كانت المرأة في العقود القديمة في اليمن لها مراكز مهمة في بناء الحضارة و حكم وقيادة بلاد اليمن قديما ونتمنا ان تكون للمرأة دور مهم في حكم وادارة البلاد لبناء مستقبل واعد بأذن الله تعالي

  76. لا للعنصرية
    المره تقدر تفعل ما يفعله الرجل. واحيانا أكثر عندها العزيمه من الرجل

  77. الكوتا ليست حل، لأنه نظام غير عادل وفي بعض الدول لم تحقق أثر في تمكين فعلي للفئات والاقليات.
    من وجهة نظري يجب علينا بدل الجهود لحل مشكلة التميز و الإقصاء بما يؤدي إلى تحقيق العدالة الشاملة للجميع من خلال مبدأ الكفاءة والجدارة.

  78. يُعد تمثيل المرأة في الحياة السياسية إحدى الركائز الأساسية لأي مسار إصلاحي يسعى إلى العدالة والشمول، وفي اليمن، شكّل إقرار نظام الكوتا في مخرجات مؤتمر الحوار الوطني خطوة جريئة نحو معالجة الاختلال المزمن في تمثيل النساء. فقد نصت تلك المخرجات على تخصيص ما لا يقل عن 30% من المقاعد للنساء في الهيئات الحكومية ومؤسسات صنع القرار، وهو ما يعكس إدراكًا متأخرًا لأهمية إدماج المرأة في عملية بناء الدولة والمجتمع، خصوصًا بعد سنوات من الحرب التي عمقت التفاوتات وأضعفت البنى الاجتماعية.

    نظام الكوتا ليس ترفًا سياسيًا ولا حلاً سحريًا، بل هو أداة مرحلية تُستخدم في المجتمعات التي تعاني من فجوات تمثيل واضحة، حيث تتطلب العدالة الانتقالية تصحيح الخلل من خلال ضمان مشاركة حقيقية للفئات التي لطالما أقصيت، وفي مقدمتها النساء. غير أن الجدل حول توقيت تطبيق الكوتا في اليمن لا يزال قائمًا؛ فالبعض يرى أن الأولويات الحالية، كوقف الحرب وتحسين الوضع الإنساني، تتقدم على مثل هذه الإجراءات، بينما يرى آخرون أن إشراك النساء هو جزء من هذه الأولويات وليس على حسابها، لأن أي عملية بناء مستدامة لا يمكن أن تتحقق دون مشاركة نصف المجتمع.

    الواقع أن الكوتا قد تفتح المجال أمام النساء للعب أدوار فاعلة في الحياة العامة، وتكسر الحواجز الثقافية التي طالما حصرت أدوارهن في أطر ضيقة، كما أنها قد تسهم في تنويع وجهات النظر داخل مؤسسات الدولة، بما يعزز من جودة القرار السياسي ويمنحه بعدًا أكثر عدالة وإنصافًا. لكنها، في الوقت ذاته، قد تواجه تحديات متعددة، منها ضعف التأهيل السياسي للكوادر النسائية، أو تحول الكوتا إلى تمثيل شكلي لا ينعكس على صنع القرار الفعلي، فضلًا عن مقاومة بعض القوى الاجتماعية التقليدية لهذا النوع من التغيير.

    مع ذلك، فإن هذه التحديات لا تُبرر التراجع عن مبدأ الكوتا، بل تدعو إلى تفعيلها بطريقة مدروسة، تُراعي الكفاءة وتُعزز التمكين الحقيقي، وتُرافق ببرامج توعية وتدريب لضمان فاعليتها. فالكوتا ليست نهاية المطاف، بل بداية لمرحلة من الشراكة الفعلية، حيث تصبح المرأة فاعلة لا مجرد تابع، وشريكة لا مجرد رمزية.

    إن اللحظة الراهنة بكل ما تحمله من تعقيدات، هي لحظة مناسبة للانطلاق نحو إصلاحات عميقة، تبدأ بإعادة الاعتبار للعدالة الاجتماعية، وتأسيس نموذج سياسي أكثر توازنًا. وتطبيق الكوتا، في هذا السياق، ليس خيارًا مؤجلًا، بل ضرورة آنية تؤسس ليمن جديد لا يقصي أحدًا.

  79. نظام الكوتا هو نظام يُستخدم لتحديد نسبة معينة من المقاعد أو الوظائف أو الفرص لصالح فئة معينة من الناس، مثل النساء أو الأقليات أو الأشخاص ذوي الإعاقة. الهدف من نظام الكوتا هو تحقيق المساواة وتقليل التمييز والفجوات في الفرص بين الفئات المختلفة.

  80. نظام الكوتا يمكن أن يكون له تأثيرات إيجابية وسلبية على المجتمع. من الناحية الإيجابية، يمكن أن يساعد في تحقيق المساواة وتقليل الفجوات بين الفئات المختلفة. ومن الناحية السلبية، قد يؤدي إلى التمييز العكسي أو الشعور بعدم الرضا لدى بعض الأفراد الذين يشعرون بأنهم لم يحصلوا على فرصتهم بسبب الكوتا.

  81. نظام الكوتا* هو آلية تُستخدم لتخصيص *نسبة محددة من المقاعد أو المناصب* لفئات معينة، مثل *النساء أو الأقليات*، بهدف *تحقيق تمثيل عادل* ومواجهة التمييز أو الإقصاء.
    ✅ *إيجابيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *زيادة تمثيل المرأة*:
    – يعزز مشاركة النساء في *البرلمان والوظائف العامة*، حيث تعاني اليمن من تدنٍ كبير في هذا المجال.
    2. *تمكين الفئات المهمشة*:
    – يمنح فرصة أكبر للمناطق أو المكونات الأقل تمثيلًا في السلطة (مثل بعض المحافظات أو الأقليات).
    3. *تعزيز العدالة الاجتماعية*:
    – يساهم في موازنة المشاركة السياسية ويقلل من احتكار السلطة لفئات معينة.
    4. *تحفيز الإصلاح السياسي*:
    – يشجع على بيئة سياسية أكثر شمولًا وتوازنًا.
    ❌ *سلبيات تطبيق الكوتا في اليمن*:
    1. *التعيين على أساس النوع أو الانتماء*:
    – قد يُفضل البعض أشخاصًا لمجرد انتمائهم لفئة معينة وليس لكفاءتهم.
    2. *تقويض مبدأ المنافسة*:
    – يراه البعض منافياً للعدالة إذا فُرض بدون اعتبار للمؤهلات.

    3. *رفض اجتماعي أو ثقافي*:
    – في بيئة تقليدية مثل اليمن، قد يُنظر إلى الكوتا على أنها فرض غير مرحب به.

    4. *احتمال الاستغلال السياسي*:
    – قد تستخدمه بعض القوى لتثبيت نفوذها تحت غطاء تمكين المرأة أو الأقليات
    خلاصة:
    نظام الكوتا في اليمن قد يكون أداة فعالة لتحقيق *العدالة التمثيلية*، خصوصًا للنساء والمناطق المهمشة، لكن تطبيقه يجب أن يكون *مدروسًا ومتوازنًا* لضمان الكفاءة وعدم إثارة ردود فعل سلبية أو نتائج عكسية

  82. الكوتا النسائية مش ترف ولا مجاملة… هي اعتراف بحق غيّب طويلًا، وعدالة تنتظر أن تتحقق. لما صوت المرأة يوصل للقرار، يوصل معاه ضمير المجتمع كله.

  83. أعتقد أن نظام الكوتا مهم لتحقيق التمثيل العادل للفئات المهمشة، مثل النساء والأقليات. قد لا يكون الحل المثالي دائمًا، لكنه ضروري في المرحلة الحالية لتحقيق التوازن وإعطاء فرص عادلة للجميع.

  84. الكوتا في اليمن ليست رفاهية، بل ضرورة مرحلية لتحقيق تمثيل عادل، وكسر نمط الإقصاء المتجذر، وتمهيد الطريق لعدالة اجتماعية طويلة الأمد. لكنها يجب أن تُطبق بذكاء، ضمن خطة شاملة للتمكين السياسي وبناء القدرات.

  85. نظام الكوتا هو تمثيل المرأة اليمنية في كل مسارات النهج للدولة ك الانتخابات والمؤسسات والكيانات التي تعمل على زيادة ازدهار الدولة اليمنية

  86. نظام الكوتا في اليمن هو آلية تستخدم لضمان تمثيل فئات معينة من المجتمع في المؤسسات السياسية، خصوصًا النساء. يُعرف هذا النظام بـ”نظام الحصص” أو “الكوتا النسائية”، ويهدف إلى تعزيز المشاركة السياسية للفئات التي تعاني من التهميش

  87. تقوم المره بي العمل إلى ينسبه ولاتزحم ارجال بي شي ليس من حقه مايصلاحش تساوي المره بي ارجل

  88. الكوتا ليست منّة، بل استحقاق؛ هي صوتٌ غُيِّب طويلاً، وحضورٌ آن أوانه في وطنٍ

  89. الكوتا في اليمن ضرورة قصوى، وإشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

  90. الكوتا في اليمن ضرورة قصوى، وإشراك النساء في السلطة المحلية والحكم المحلي وسيلة لصنع السلام وحق يكفله الدستور.

  91. لقد مرت سنوات عديدة اعتمد فيها القرار السياسي في اليمن على الرجال فقط ولم تشهد اليمن بالرغم من الموارد والامكانيات والموقع الاستراتيجي المتميز عالميا وجغرافيا ولاكن وللاسف انهك هدا البلد الفساد المنتشر في أيدي صناع القرار السياسي كون الرجل يسهل افسادة وبالتالي لعله قد حان الوقت لتواجد المرأة في مراكز صناعة القرار في اليمن ولعل التغيير يأتي بيدها كما فعلت الملكة بلقيس باليمن قديما

  92. في 2025 والنساء اليمنيات مازلنا يطالبنا بابسط حقوقهم الي كفلها لهم الشرع والقانون وتحاربها النظره القاصره من العادات الاجتماعيه والتقاليد التي تقيد المرأه وحقها في العمل رغم ان النساء اثبتنا قدراتهم والتزامهم بالقوانين والضوابط للمهنيه والكفاءة المهنية كذلك
    فمن الواجب اساسا اعطاء المرأه المزيد من التمكين في الحياه العمليه والمراكز القياديه والدبلوماسية واماكن صنع القرار كذلك

  93. الكوتا في اليمن “ضرورة” مش “رفاهية”، لأنها تساعد على تمثيل الفئات المهمشة مثل النساء والمناطق الضعيفة، في ظل غياب العدالة وتكافؤ الفرص. هي خطوة مؤقتة لتحقيق التوازن، مش ترف.

  94. هل هو ضرورة أم رفاهية في اليمن؟

    في السياق اليمني الحالي، يمكن القول إن الكوتا ليست رفاهية بل “ضرورة مؤجلة” – بمعنى أنها ضرورية لتحقيق العدالة والمساواة، لكنها تصطدم بأولويات ملحة في الوقت الراهن.

    ✅ لماذا قد تُعد “ضرورة”؟

    لتمكين النساء والشباب والفئات المهمشة من المشاركة في إعادة بناء البلد.

    لتصحيح اختلالات تاريخية في التمثيل السياسي والاجتماعي.

    لضمان أن تكون عملية السلام شاملة وتعبّر عن مصالح كل مكونات المجتمع.

    ولماذا قد تُعتبر “أقل أولوية” الآن؟

    الوضع الأمني والاقتصادي والإنساني شديد التدهور.

    مؤسسات الدولة غير مستقرة، وبعضها منهار.

    الأولويات الأساسية اليوم تشمل وقف الحرب، معالجة الأزمة الإنسانية، ودعم سبل العيش

    ✅ إيجابيات تطبيق الكوتا في اليمن:

    1. تمكين النساء والفئات المهمشة: دعم مشاركتهن في صناعة القرار.

    2. تحقيق تمثيل أكثر عدلاً: خصوصًا في البرلمان والمجالس المحلية والهيئات القيادية.

    3. دفع نحو العدالة الاجتماعية: ومواجهة الثقافة الذكورية المتجذرة.

    4. تسريع التغيير: بدلاً من انتظار تحول ثقافي بطيء.

    ❌ سلبيات أو تحديات تطبيق الكوتا:

    1. رفض ثقافي أو قبلي: خاصة في المجتمعات المحافظة.

    2. التحايل على الكوتا: بترشيح نساء تابعين للأحزاب أو القوى الذكورية نفسها.

    3. تشويه الفكرة: البعض يرى أن الكوتا تمنح فرصًا على أساس “الجنس أو الانتماء” لا على أساس الكفاءة.

    4. عدم وجود بيئة حاضنة: غياب الوعي والدعم المؤسسي قد يُفشل التجربة.

    خلاصة:

    الكوتا ليست رفاهية، بل أداة مؤقتة لتحقيق العدالة والتمكين.

    لكن نجاحها في اليمن مرهون ببيئة مستقرة نسبيًا، وبتوافر الإرادة السياسية والمجتمعية.

    يمكن البدء بتطبيق الكوتا تدريجيًا، خصوصًا في المجالس المحلية، أو الهيئات المدنية، بالتوازي مع أولويات الاستقرار السياسي.

  95. يُعتبر نظام الكوتا أداة لتحقيق العدالة الاجتماعية من خلال تمكين الفئات الأقل تمثيلًا وإعطائها فرصًا متكافئة للمشاركة في صنع القرار، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر توازنًا وشمولًا.

  96. الحمدلله الله قد حدد حقوق المراه وواجباتها
    وفي اليمن هناك تناقض كبير في المجتمعات
    هناك مجتمعات تعترف بالمراه وانجازاتها وتشجعها وهناك مجتمعات متعجرفه لاتعترف بالمراه ولاتعترف بحقوقها
    وع المراه ان لاتستسلم ولاتتنازل عن ادنى حق لها.

  97. لعل الحل المتاح حاليا بعد سنين من المطالبات لتمكين النساء في صنع القرار هو الكوتا والدعوة له، فاليمن خصبة بالقيادات النسائية التي تستحق فرصة للتمكين، لذا نعم الكوتا ضرورة.

  98. ما الذي تعرفه عن نظام الكوتا؟
    نظام الكوتا هو تحديد نسبة معينة لضمان تمثيل فئة معينة، مثل النساء، في الهيئات الحكومية أو المؤسسات، لضمان تمثيل عادل ومتوازن.

    هل حان الوقت لتطبيقه أم أن هناك أولويات أخرى أكثر أهمية حالياً؟
    أرى أنه من المهم تطبيق نظام الكوتا في اليمن الآن، لأن ذلك يساهم في تعزيز مشاركة النساء وتمثيلهن في صنع القرار، مما يعزز الديمقراطية ويزيد من التنوع في وجهات النظر.
    بالطبع توجد أولويات أخرى، لكن تمكين المرأة جزء أساسي من تطوير المجتمع.

    ما هي إيجابيات تطبيقه في اليمن؟

    زيادة تمثيل المرأة في الهيئات الحكومية، مما يساهم في اتخاذ قرارات شاملة.

    تعزيز المساواة بين الجنسين.

    تشجيع مشاركة المرأة في السياسة والمجتمع.

    ما هي سلبيات تطبيقه في اليمن؟

    قد يواجه النظام معارضة من بعض الفئات التي ترى أنه تمييز عكسي.

    احتمال وجود تمثيل شكلي دون تمكين حقيقي إذا لم يصاحب النظام دعم وتوعية مستمرة.

  99. نظام الكوتا هو وسيلة لضمان تمثيل النساء أو فئات معينة في مواقع صنع القرار بنسبة محددة، وغالباً ما يُستخدم لتصحيح اختلالات تاريخية في التمثيل.

    في بلادنا، ومع التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية، قد يرى البعض أن الأولوية يجب أن تكون للاستقرار، لكن الحقيقة أن تمكين المرأة وتمثيلها ليس ترفاً، بل جزء من الحل. الكوتا أداة مرحلية مهمة لتعزيز المشاركة النسائية، وكسر احتكار الذكور لمواقع القرار.

    من إيجابياتها إنها تعزز العدالة، وتفتح المجال لأصوات جديدة، وتشجع النساء على العمل السياسي. ومن مآخذها أو سلبياتها إنها قد تُستخدم بشكل صوري، أو تُفرغ من مضمونها إذا لم تُقرن بتمكين فعلي.

    برأيي، حان الوقت لتطبيق الكوتا، ليس كمجرد نسبة، بل كخطوة نحو مشاركة حقيقية متوازنة ..

  100. هذا الأمر يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز المشاركة الإجتماعية والسياسية للمرأة، خاصة في مجتمعنا الذي تواجه فيه النساء تحديات هيكلية تحول دون تمثيلهن العادل. ورغم أن الكوتا لا تمثل حلًا نهائيًا، إلا أنها أداة مرحلية ضرورية لإعادة التوازن في مواقع اتخاذ القرار.
    ولعلها تكون نقطة تحوّل كُبرى يُرى أثرها في تحسين مجريات شؤون البلاد.

  101. الكوتا فكرتها حلوة وهدفها كويس: نخلي النساء يشاركوا أكثر في إدارة البلد. بس تطبيقها في اليمن صعب شوية، في ناس مؤيدة بقوة، وناس عندها تحفظات، والوضع العام للبلد ما يساعد. يعني الموضوع يحتاج له وقت وجهد كبير عشان يتطبق صح ويقبله الكل.

  102. من الناحية المثالية، الوقت المناسب لتطبيق الكوتا هو الآن، خاصة كجزء من أي عملية سلام أو إعادة بناء للدولة. لأن تأخيرها يعني استمرار إقصاء نصف المجتمع.
    لكن من الناحية الواقعية، قد يكون تطبيقها “أسهل” أو “أكثر فعالية” في بيئة مستقرة سياسيًا وأمنيًا، ومع وجود توافق وطني كبير، وخلال لحظات “تأسيسية” مثل صياغة دستور جديد. الأهم هو ألا يكون “الانتظار للوقت المناسب” مبررًا للتأجيل اللانهائي لقضية مهمة مثل تمكين المرأة.

  103. نظام الكوتا هو نظام لإعطاء حصص للنساء في الهيئات والمناصب ف القيادية وبالرغم من أن مخرجات الحوار الوطني أعطت للمرأة حصة 30%لكنها لم تفعل

  104. النظام هذا قد يسبب في إخلال الهيئات الحكومية و غيرها لعدم ثبوت الرأي

  105. نظام الكوتا هو نظام رائع ، يجب تطبيقه ، نظراً لأهميته الكبيرة ، وأن شاء الله لايوجد له سلبيات

  106. الكلمة كنت لا اعرف معناها والان عرفتها والموضوع هام وضروري لكيان كل امرءة يمنية إن يكون لها دورها موضوع جدا هام ومشوق والمنصه جميلة جداً…

  107. السلام عليكم
    اليمن اليوم يعيش أصعب أيامه.. حرب، فقر، وجوع.. والمرأة اليمنية قاعدة تشارك الرجل المعاناة، بس للأسف مشاركتها في القرارات الكبيرة ضعيفة جدًا. هنا يجي سؤال مهم ؟ إيش رأيك في فكرة تخصيص مقاعد للمرأة في البرلمان والمناصب؟ يعني ما نسميه “الكوتا”؟

    في ناس بتقول إن الكوتا ضرورية عشان تكسر الحاجز اللي بيمنع المرأة من الوصول للمناصب المهمة. الواقع يقول إنه حتى لو عندها الكفاءة، فرصها قليلة جدًا أمام العادات والتقاليد اللي بتحصرها في البيت. الكوتا بتكون مثل الفرصة اللي تضمن إن صوتها يبان وما يتهمش.

    لكن في ناس تانية بتعتبر إن الكوتا “رفاهية” وما تنفعش لليمن الآن. يقولوا: “إحنا عندنا أزمات أهم، ليه نفكر في الكوتا؟!” والرد عليهم إن العدالة مش رفاهية.. إحنا ما بنقدر نبني بلد ونحن ناقصين نصف طاقته! المرأة لو ما اتحطت في مكانها الصحيح، المجتمع كله راح يظل يعاني.

    والمشكلة الأكبر إنه حتى لو اتطبقت الكوتا، في تحديات كثيره قدامها. المجتمع لسه فيه ناس ما بيقتنعو إن المرأة تقدر تمسك مناصب سياسية. وكمان في ناس بيعتبروا إن ذا تقليل من شأن الرجل! لكن الحقيقة ان الكوتا مش ضد الرجل ، بالعكس.. هي عشان المجتمع يكمل بعضه.

    في دول عربية زيّ تونس والسودان جربوا الكوتا وكانت نتيجة إيجابية. اليمن مش مختلف عنهم.. المرأة اليمنية عندها العقل والإرادة، بس محتاجة فرصة عادلة. بس برضو الكوتا مش حل سحري لوحدها.. لازم يكون معاها تعليم أقوى للبنات، وتوعية للمجتمع إن المرأة مش أقل من الرجل، وقوانين تحمي حقوقها.

    الخلاصة.. اليمن تعبان، وكلنا عارفين بس لو استمرينا نهمش المرأة ونمنعها من المشاركة الحقيقية، راح نخسر فرصة التغيير للأفضل ,الكوتا مش مجرد “مقاعد” هي خطوة نحو مجتمع متوازن.. مجتمع يسمع كل أصواته.
    العدالة مش رفاهية.. العدالة حق .

  108. لامانع من ذلك لكن البعض من النساء تتخذ ذلك الامر كذريعه للتبرج وهذا الي ذكره كتابنا العزيز ولاتبرجن تبرج الجاهليه
    فلامانع اذا كان ذلك بالشي المعقول والشي الصحيح والسوي

  109. استبيان مهم ومهم تطبيقة تطبيق الكوتا مهم لاهمية مشاركة المرأة في الخياة السياسية في البلاد عندما نصل الي مرحلة الا
    الانتخابات ان شاء الله

  110. رائع جدا وإلى الأمام دوما يارب وتحياتي للجميع أبو خليفه من عدن

  111. أشجع وبشدة مشاركة المرأة اليمنية في الحياة السياسية عبر نظام الكوتا، لما تمثّله من نصف المجتمع، ولما تملكه من قدرات عالية في التفكير، والإدارة، واتخاذ القرار. لقد أثبتت المرأة اليمنية في مختلف الميادين أنها شريك فاعل في بناء الوطن، ومساهمتها في السياسة ليست ترفًا بل ضرورة لضمان التوازن والعدالة في تمثيل جميع فئات المجتمع. إن تمكينها من هذا الحق هو خطوة نحو نهضة شاملة تنطلق من الإيمان بدورها، وتُرسّخ مبادئ المشاركة والمساواة.

  112. الهدف منه زيادة تمثيل المرأة التي تعاني من تهميش سياسي وثقافي واجتماعي ومن أهدافه تمكين النساء المهمشات واالمساوه بين الجنسين

  113. اعطاء المرأة حقها في الترشيح في الانتخابات ويحق لها أن تحصل على صناعة القرار وانا اويد أن تكون نصيب المرأة اليمنية 30/% من نظام الكوتا لأنها جديرة بأن تحصل على المنصب والمرأة اليمنية هي صانعة السلام

  114. المرأة التي تستطيع ان تبني عائلة وتنجب وتربي النصف الاخر يحق لها ان تكون في مراكز صنع القرار ونظام الكوثة رغم ان يعطي فرصة للمرأة إلا انه ظلمه بالنسبة من المفروض ان يكون 50%للنساء والفتيات و50% للرجال والشباب

  115. يجب ان يكون هناك دور فاعل للمرأة في العملية السياسية حيث اثبتت التجارب جدارة المرأة في قيادة دول متحضرة والبعض قدن دولهم بلدانهم الى بر الامان حيث وان الجميع شركاء في بناء الوطن

  116. حين تُفرّغ السياسة من جوهرها، تتحوّل الأحزاب إلى دكاكين، لا همّ لها سوى التفاوض على حصص لا علاقة لها بإرادة الشعب، ولا بانعكاسات العدالة الاجتماعية. قضية الكوتا، في سياق اليمن، ليست مجرد مطلب تمثيلي للمرأة أو الأقليات، بل هي مرآة تعكس مدى نضج الوعي السياسي عند الفاعلين.

    فالأحزاب التي تعجز عن تبني الكوتا، هي أحزاب عاجزة عن فهم الفارق بين العدالة والمحاباة، بين التمكين والاستغلال. الكوتا ليست مِنّة تُمنَح، بل تصحيح لمسار تاريخي من الإقصاء، ولو كانت هذه الأحزاب جادة في بناء وطن، لكان هذا الملف من أولوياتها، لا من هوامشها.

    لكن الحقيقة المؤلمة أن كثيراً من هذه الأحزاب تعيش خارج سؤال: “ما السياسة؟” وتكتفي بالركض خلف تمثيل شكلي في مؤسسات معطلة. وهنا تُصبح الكوتا مجرد شعار يُرفع في المؤتمرات، لا رؤية تُترجم على الأرض.

    بل ربما الكوتا، لو طُبقت فعلاً، لعرّت هشاشة البُنى الحزبية، وفضحت نخباً تمارس التهميش تحت لافتات الحداثة والديمقراطية. لهذا – وبمنتهى الصراحة – فإن الصمت تجاه الكوتا ليس حياداً، بل شكل من أشكال القمع الناعم، يُدار بأدوات سياسية جبانة.

    فليست المشكلة في النصوص، بل في الإرادات. وليست في ضعف المجتمع، بل في ضعف من يفترض أنهم نخبه

  117. الكوتا ضرورة لانها اداه تصحيح تخلق فرص متكافئة تمهد الطريق للتغيير الثقافي

  118. نعم ويجب أن يتبع نظاما دقيقاً،
    نظام الكوتا يمكن أن يكون ضروريًا في بعض السياقات لضمان تمثيل الفئات المهمشة، مثل النساء أو الأقليات، في الحياة السياسية والاجتماعية. يمكن أن يساهم في تعزيز المساواة وتمكين هذه الفئات.

    في اليمن، يمكن أن يكون نظام الكوتا ضروريًا لضمان تمثيل المرأة والأقليات في الحياة السياسية والاجتماعية، نظرًا للتحديات التي تواجهها هذه الفئات في المجتمع اليمني.

    ومع ذلك، يجب أن يكون النظام مصممًا بطريقة تضمن تمثيلًا حقيقيًا وفعالًا للفئات المستهدفة، وليس مجرد إجراء شكلاني.

  119. “أنا لا أؤمن أن معيار التقدم هو مجرد تمثيل عددي للمرأة في الانتخابات، بل أراه انعكاسًا لمعادلة أعمق: الجدارة قبل الجنس، والاستحقاق قبل الرمزية. دعمي لمرشحة لا ينبع من كونها امرأة، بل من عمق مشروعها، وقدرتها على التفكير الحر، ومواجهتها للواقع لا تزيينه بالشعارات.

    المرأة ليست بحاجة إلى مقاعد تمنح لها بمشاعر الذنب أو ضغط الحداثة، بل إلى مجتمع يعترف بها ككائن متكامل، لا كرمز تجميلي في مشهد سياسي مشوّه من الأصل. في ظل بنية فاسدة ومجتمع لم يتحرر بعد من الوصاية على عقول النساء والرجال على حد سواء، فإن الدفع بمرشحات نساء قد يبدو نبيلاً، لكنه في العمق لا يتجاوز كونه تبادلاً للأدوار داخل نفس القفص.

    أنا لا أرفض المرأة، بل أرفض التوظيف الرمزي لها. أرفض أن نخلط بين التمكين الحقيقي، وبين التمثيل الشكلي الذي لا يضيف للوعي الجمعي شيئاً. حين تكون البيئة ناضجة، والوعي نابع من الداخل، ستتقدم المرأة لا لأن أحداً سمح لها، بل لأنها أرادت وتستحقت. وقبل هذا، لا

  120. تلعب المرأة دورًا أساسيًا في بناء المجتمع وتقدّمه، فهي الأم والمربية، والمعلمة، والطبيبة، والمهندسة، وغيرها من الأدوار التي تسهم في التنمية الشاملة. بإسهاماتها الفكرية والعملية، تساهم المرأة في تشكيل الأجيال وتعزيز القيم، كما أن مشاركتها الفاعلة في مختلف المجالات تدعم التوازن والعدالة في المجتمع.

  121. لمرأة اليمنية أثبتت في ميادين الحياة كلها – في التعليم، والمجتمع المدني، وحتى في ظروف الحرب – أنها شريك حقيقي وقادر على القيادة وتحمل المسؤولية.
    لكنّ واقع المجتمع اليمني، والتحديات الثقافية والسياسية، ما زالت تشكل عوائق كبيرة أمام وصول المرأة للمواقع القيادية بشكل عادل

  122. نظام الكوتا او حصة النسائية يمكن النساء من المشاركة في البرلمان والمجالس المنتخبة والهدف منه اشراك النساء في مجالات الحياة العامة

  123. الكوتا النسائية في اليمن ليست مجاملة للمرأة، بل اعتراف بحقها في صناعة القرار وبناء الوطن. فتمثيل النساء ليس ترفاً ديمقراطياً، بل ضرورة لتوازن المجتمع وعدالته، لأن من تصنع الحياة في البيت، قادرة أن تصنع الفرق في البرلمان والحكومة.

    الكوتا ليست تفضّلاً للمرأة، بل تصحيح لمسار غيّب نصف المجتمع عن القرار. فالأمم لا تنهض حين يُقصى عقلها، ولا تستقر إن لم تُنصف نساءها.

    المره نص المجتمع، وصوتها ما هوش ناقص. والكوتا ما هيش زيادة، هي فرصة نسمع صوتها زي ما نسمع صوت أي يمني يحب بلاده ويبني فيها.

  124. في الوقت الراهن اليمن تعاني من مشكلات كثيرة أهمها الجهل الذي يعتري اغلب المواطنين جهلهم بحقوقهم جهلهم بالتزاماتهم جهلهم بدور المرأة الفعال في المجتمع هذا الجهل أدى إلا تهميش المرأة والاكتفاء باعطائها مهام المنزل متعامين عن دورها الأساسي ، في الوضع الراهن ارى انه من الضروري إشراك المرأة بالسلطه التشريعية والتنفيذية ليس شكلاً بل موضوعا ويجب التركيز على توفر الكفاءة العلميه ، اليمن تعاني من داء وقد يكون علاج هذا الداء بيد المرأة ليس بمفردها بل بعون الرجل ودعمه لها 🖇️، نعم الكوتا ضروره من اجل سلامة اليمن 🇾🇪

  125. في مجتمع فتيّ مثل اليمن، تعتبر الكوتا المخصصة للشباب ضرورة قصوى. تجاهل تمثيل الشباب يعني تجاهل مستقبل البلد وطاقاته الأكبر، والكوتا هي الجسر الذي يربط بين طموحاتهم وعملية صنع القرار.

  126. في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها اليمن، يجب أن تكون الأولوية المطلقة للكفاءة والجدارة بغض النظر عن الجنس أو العمر. الكوتا قد تضعف مبدأ التنافس الشريف وتأتي بشخص غير مناسب لمجرد تحقيق نسبة عددية، وهذا ما لا نملكه رفاهيته الآن.

  127. الكوتا هي ضرورة حتمية في المرحلة الانتقالية الحالية لإصلاح الخلل العميق في التمثيل، ولكن يجب أن تكون أداة مؤقتة لها سقف زمني. الهدف النهائي هو الوصول إلى مجتمع يؤمن بالمساواة وتكافؤ الفرص بشكل طبيعي دون الحاجة لفرضها بنصوص قانونية.

  128. الحديث عن الكوتا هو رفاهية فكرية بينما يعاني الناس من أجل توفير أبسط مقومات الحياة كالغذاء والأمن. الأولوية الملحة هي تحقيق الاستقرار الاقتصادي والأمني، وبعدها يمكن النقاش حول آليات التمثيل السياسي.

  129. الكوتا ضرورية من حيث المبدأ، لكنها تتحول إلى رفاهية ضارة إذا تم تطبيقها بشكل خاطئ. يجب أن ترتبط الكوتا ببرامج تمكين وتأهيل حقيقية لضمان ألا تكون المقاعد المخصصة مجرد أرقام شكلية، بل مناصب يشغلها أصحاب كفاءة حقيقيون.

  130. قد تبدو الكوتا رفاهية في ظل أزمات الحاضر، لكنها في الحقيقة ضرورة قصوى لبناء مستقبل الدولة المدنية الحديثة. إنها استثمار طويل الأمد في الاستقرار السياسي والاجتماعي، وأساس لا يمكن تجاهله لإعادة بناء اليمن على أسس سليمة وعادلة.

  131. المراة مكون اساسي في المجتمع بل هناك قضايا لايمكن اتخاذ القرارات فيها الا عن طريق النساء

  132. النساء أقل فسادا من الرجال
    مافيش امرأة تولت مسؤولية واتهمت بالفساد
    لذلك اشراكهن في السلطه قد يكون سبب في نهظة البلاد

  133. نظام الكوتا ليس مجرد إجراء شكلي، بل أداة تصحيح تاريخي لتمكين المرأة من لعب دورها الكامل في الحياة السياسية والاجتماعية. لقد أثبتت المرأة اليمنية حضورها القوي في ميادين الثورة، العمل الإنساني، وصناعة السلام. لذا فإن غيابها عن مواقع القرار يُعد خللاً لا يمكن تجاهله.

    تطبيق الكوتا سيسهم في:

    تعزيز المساواة وتنوع القرار.

    تحسين صورة الدولة الجديدة.

    دعم جهود السلام والتنمية.

    لكن لا بد من الانتباه إلى أن التمثيل يجب ألا يكون شكلياً، بل مبنياً على الكفاءة والاستقلالية، بعيداً عن التوظيف السياسي.

    ورغم أن الحرب والأزمة الإنسانية تبقى أولويات قصوى، إلا أن تمثيل النساء ليس أمراً مؤجلاً، بل هو جزء أساسي من الحل وبناء اليمن العادل والمستقر.

  134. الكوتا تمثّل أداة ضرورية لتحقيق التوازن والعدالة في تمثيل النساء والفئات المهمشة في اليمن. وجودها يفتح المجال لمشاركة أوسع في صنع القرار، ويعزز من دور المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية، خاصة في مجتمع لا تزال تسيطر عليه النظرة الذكورية. الكوتا ليست تمييزاً، بل خطوة نحو إنصاف تاريخي ومجتمعي.

  135. المرأة جزء لايتجزأ من المجتمع وهذا يضمن لها أن تكون فقرة ومكون لا يستبعد من أي هيئات تكوينية أو مؤسسات،
    ولا سبيل للجدل في حقوقها فقد تكفل القرآن بحفظها وذكرها بكل الظروف الحياتية من ملكة وقائدة وحكيمه وحتى في حالتها العاديه كانت في أم بمرتبه لا يصلها أحد.

  136. المرأة هيا نصف المجتمع
    لكن في ضل هذي الضروف صارت مهضومه في نصيبها ويجب ان يكون لها الحق في نصف الدوله يوجد نساء ذات كفاءت عاليه

  137. الموافقة على نظام الكوتا لا يعني اننا نزيد على الحقوق التى كفلها لنا الإسلام وإنما هو تحقيق لما دعا اليه الإسلام من إحترام وكرامة للمرأة فالقرٱن شاهد على ذلك عندما ذكر قصة السيدة بلقيس وعن حكمها لشعبها وهذا القدر يكفي فالكوتا هو تصحيح الحال الذي أجبرت عليه المرأة أن تعيشة في ظروف قاسية على الرجل والمرأة بحد سواء وعلى كل القسوة التى تعيشها بلادي الحبيبة اليمن فيجب علينا يد بيد الرجال والنساء أن ننقذ بلادنا من الوضع الكارثي الذي يخنق المواطن ككل

  138. نعم أنا أؤيد الفكرة واظنها فكرة ناجحة تماما في ظل أوضاع الوطن حاليا التغيير يجلب التغيير 😍 اعتبرها ضروري للتغيير

  139. للمراه دور اساسي في المجتمع وهاذا من حقوقها ومن حق المراه ان تشارك في السياسه

  140. يعتبر نوع من التقدم نحو افاق جديدة لتعين المراة على التوافق مع اهداف الحياة عبر تقدم العلم والتكنولوجيا ولكن لا ننسى ان الدين الاسلامي قد جعل من المرأة الركيزة الاولى في بناء المجتمع وصان حقها في الدين وجعل منها جوهره مصانه وذات احترام كامل وكبير.

  141. نظام الكوتا مش رفاهية، هو ضرورة لتصحيح خلل تاريخي في تمثيل النساء. مش معناته أننا نختار النساء لمجرد كونهن نساء، بل لأنه في كثير كفاءات نسائية ما أخذت فرصتها بسبب عوائق اجتماعية. الكوتا ممكن تكون بوابة عبور، مش نهاية الطريق. الأهم هو الدعم الحقيقي والتأهيل حتى توصل المرأة وتثبت نفسها بجدارة.

  142. الكوتا لازم تتطبق لأنها فرصة حقيقية للنساء يثبتوا نفسهم في مواقع القرار بس برضو لازم يكون فيه وعي وتربية عشان ما تصير مجرد أرقام بدون فاعلية لأننا نحتاج نغير النظرة تجاه المرأة ونشجعها فعلاً مش بس ورق وخلاص. الوقت مناسب بس لازم نكون واقعيين ونتعامل مع الموضوع بحكمة.

  143. المرأة مكون أساسي في المجتمع وقد حث القران على المراءة وتكريمها ورفع من شأنها في كثير من القضايا واوصى الرسول الكريم على معاملة المراءة وانصافها ووصى رسولنا في كثير من القضايا على المعامله الحسنه لها ورفع شأنها فمن نكون حتى نظلمها وماذا سوف نقول لله على سوء معاملتنا لها فالمراءة المجتمع باكمله

  144. نحن نؤمن بأن القرآن الكريم والسنة النبوية قد كفلا للمرأة حقوقها كاملة، بما يضمن لها حياة كريمة في جميع مراحل عمرها؛ بدءًا من كونها بنتًا، مرورًا بمراحل حياتها المختلفة، وانتهاءً بكونها أمًا. وقد شمل هذا التكريم جميع الحالات التي قد تكون عليها المرأة، مانحًا إياها الحماية والحقوق التي تليق بها

  145. للمراه حقوق لها حقوق كثيرة ،
    الحقوق الدينية، الاجتماعية، المالية، والسياسية

  146. للمرأة دور كبير في بناء المجتمع ومن حقها المشاركة
    اذا كانت لديها كفائه في اي مجال من المجالات

  147. من الجميل اشراك المرأه بهيئات ومجالات مهمه في الدوله ونرجوا ان يتحقق نظام الكوتا واقعياً .

  148. لو كانت الامانه موجودة وكل انسان شغل منصب وحافظ عليه بكفاءه واخلاص كنا تطورنا لان الوطن شرفك كانت البلاد في خير وعمار

  149. الكوتا هي نظام لتخصيص نسبة معينة من المقاعد أو الوظائف أو الفرص لمجموعات معينة من الناس، مثل النساء أو الأقليات، بهدف تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية. تُستخدم الكوتا في العديد من المجالات، مثل السياسة، التعليم، والتوظيف، لضمان تمثيل هذه المجموعات بشكل عادل ومنصف.

  150. المساواة من الجانبين فإن النظر إلى المساواه من جانب واحد تعني عدم المساواه للجانب الآخر أو لكلاهما

  151. المرأة هي عمود المجتمع .. ولها الاحقية الكاملة في خوض تجاربها المهنية والسياسية .. وما يضمن لها العيش في بيئة سليمة خالية من العقول المتحجرة

    وذلك يكون ضمن اطار التقيد بتعاليم ديننا الاسلامي ..

    لإن البعض من النساء أخذت مفهوم المساواة بين الرجل والمرأة وتخلت عن المبادئ والقيم الاسلاميه .. فالبعض يقوم بالتبرج و كسر القيود كونها امرأة

    لا مانه من كونها تقوم بكافة النشاطات ولكن يجب ان تكون في اطار المبادئ والقيم للدين

  152. المرأة ليست بالضرورة أن تكون ضعيفة في اتخاذ القرارات. هناك صفات فردية للشخصية، سواء كانت رجلاً أو امرأة، تؤثر على قدرتها على اتخاذ القرارات. تشير بعض الدراسات إلى أن النساء قد يميلون إلى أن يكن أكثر حذرًا ومراعاةً عند اتخاذ القرارات، مما قد يؤدي إلى نتائج أكثر توازنًا.
    هناك بعض الصفات التي قد تشير إلى ضعف في الشخصية، مثل التردد، وعدم القدرة على التعبير عن الرأي، والاعتماد الزائد على الآخرين. ومع ذلك، هذه الصفات ليست مرتبطة حصريًا بالجنس، ويمكن لأي شخص أن يتغلب عليها من خلال تطوير الثقة بالنفس ومهارات اتخاذ القرارت
    البيئة والثقافة تلعبان دوراً:
    يمكن أن يساعد التدريب والتعليم في تطوير مهارات اتخاذ القرار لدى كل من الرجال والنساء.

  153. هي ضرورة حقيقية لتمكين الفئات المهمشة، خاصة المرأة، وتعزيز التمثيل العادل.
    لكن تطبيقها يحتاج أولاً إلى معالجة أولويات أساسية مثل الأمن والسلام والاستقرار.

  154. المجتمع المتكامل مهم جداً لتحقيق العدالة الاجتماعية ، فهناك وظائف لا يستطيع القيام بها الرجل والعكس.
    لهذا من الواجب إعطاء المرأة حقها في الوظائف التي تمثلها وكذلك تمثل بدورها المجتمع .
    فلا يمكن للمجتمع أن يمضي قدماً بقدم واحدة ..

  155. نحن نؤمن أن القران والسنه قد أعطى النساء. حقها. بالشكل الذي يظمن لها حياه كريمه في جميع مراحل عمرها ابتداءا كبنت كفله وانتهاء ب ام وايظا. شمل جميع المراحل التي قد تكون عليها المراه. معطيا لها الحمايه والحقوق فمن نكون نحن كي. نعطي حقوق أعظم من الحقوق الذي أعطاها لها خالقها.

  156. دستورنا القرآن الكريم الذي اعطى للمرأة كل حقوقها وجعل منها ملكه. اما غيرها من القوانين فهي مستورده تريد ان تجعل المرأة ك الرجل وهذا يخالف طبيعه المرآه بكل النواحي

  157. الكوتا في اليمن هي نظام يهدف الئ مشاركه المرأة في الحياة السياسيه ومركز صنع القرار حيث ان خصص للمراة نسبه 30% من المقاعد في مؤتمر الحوار الوطني ليعتبر تعزيزاً للمرأه في الحياه السياسيه والاجتماعيه والاقصاديه

  158. دور المرأة تكمن أهميته في تمثيلها وبصمتعا في صنع القرار والمشاركة السياسية وجودها يعمل على إحياء السلام وتهدئة الأمور المعقدة

  159. لو كان بيدب القرار كنت اعطيت المرأه كرسي في جميع مجالات الحياه مثل الحكم وغيره

  160. المراة مكون اساسي في المجتمع بل هناك قضايا لايمكن اتخاذ القرارات فيها الا عن طريق النساء والنساء شقائق الرجال

  161. دستورنا القرآن الكريم الذي اعطى للمرأة كل حقوقها وجعل منها ملكه. اما غيرها من القوانين فهي مستورده تريد ان تجعل المرأة ك الرجل وهذا يخالف طبيعه المرآه بكل النواحي

  162. المراة مكون اساسي في المجتمع بل هناك قضايا لايمكن اتخاذ القرارات فيها الا عن طريق النساء والنساء شقائق الرجال

    رد

  163. المراة مكون اساسي في المجتمع بل هناك قضايا لايمكن اتخاذ القرارات فيها الا عن طريق النساء والنساء شقائق الرجال

  164. لن تنجح الكوتا إن لم تترافق بتغيرات في مفاهيم المجتمع، ونشر الوعي بأهمية إشراك النساء في جميع مجالات الحياة العامة.
    إعتماد نظام القائمة النسبية وقوائم النساء.
    يجب ألا تتحول الكوتا إلى هدف، وإنما هي آلية مرحلية للتمكين السياسي للمرأة، يمكن بعد تحققه الاستغناء عنها. فالكوتا حل مرحلي مؤقت، هدفه كسر الحاجز النفسي لقبول المرأة في مواقع السلطة وصنع القرار ولإعطائها فرصةً في إثبات أهليتها وجدارتها في هذا الموقع.

  165. مهم جداً تمثيل المرأة في جميع جوانب الحياة السياسية و الاجتماعية و غيرها من المجالات
    نظام الكوتا يضمن ذلك الحق

  166. المرأة نصف الدين ونصف المجتمع، ودورها مهم ومشاركتها ضرورية في صناعة القرار السياسي، وتمثيلها في كل مواقع ومؤسسات السلطة القضائية والتنفيذية والتءريعية، ولا جدوى بدون مشاركة المرأة وتمثيلها،ولابد من سن تشريعات وقوانين والعمل على تعديل مواد الدستور بما يضمن تحقيق الفرص ونيلها كافة حقوقها، وضمان عدم احتكار السلطة والتوزيع العادل للثروة، والمساواة بدون تمييز على أساس مذهبي أو عرقي.

  167. مصطلح الكوتا النسائية فهو دلالة على نظام يفرض حصصا معينة للمرأة في المجالس التشريعية وغيرها من الهيئات السياسية والادارية، كالمجالس المحلية والأحزاب. وهو نوع من التدخل الإيجابي للتعجيل بالمساواة والتقليل من التمييز بين فئات المجتمع المختلفة، وخصوصا التمييز بين الرجل والمرأة.

    برز هذا المفهوم بقوة في مؤتمر بيجين عام 1995، الذي حرص على أن تكون الكوتا النسائية إحدى توصياته، إذ طالب بضرورة تعزيز تمثيل المرأة في برلماناتها الوطنية بنسبة 30% وأكثر، من أجل تفعيل دورها في التشريع وسن القوانين.

    ويهدف مبدأ الكوتا إلى تسريع وتفعيل تواجد المرأة عدديًا في مراكز صنع القرار، بحيث تنص الدساتير أو القوانين الانتخابية للدول على تخصيص حصة من مقاعد البرلمان للنساء. وفي حالات أخرى قد تتفق أو تُجبر الأحزاب السياسية على تخصيص حصص للنساء في قوائمها ايضًا.

  168. الدين جاء بكل الانصاف للأنسان كان رجل أو إمراه فما علينا الا تطبيق ما جاء بالقران والسنه فهما كفيلان لان يكونان منصفان للبشريه اكملها من الاصغر الى الاكبر من الرجل الى المراه

  169. المرأة نصف المجتمع وتنجب النصف الآخر
    إذاً هي كل المجتمع
    ولها حق التمثيل ف جميع الهيئات الحكومية وغيرها مثلها مثل الرجل لا أقل ولا أكثر

  170. المرأه هي نصف الرجل الأخر
    اذا لم تكن المره جزء من الحياه فما للحياه قيمه
    الأمرأة لها حقوق وقد خصها الله في كتابه ..

  171. المرأة تعتبر من أهم الأركان التي يقوم المجتمع بها فهي أساس صلاح ونجاح المجتمع, كما تعد المرجع الأساسي لكل بيت…

    فيجب على كل مجتمع أن ينمي ويطور ويعطي الحق للمرأة للظهور في الجوانب الإنسانية والتعليمية والصحية وكذلك السياسية…

    ونحن كمجتمعات اسلامية لا يخفى علينا المكانة التي أعطاها الإسلام للمرأة من اعطائها الحق في الحياة والورث والمشاركة المجتمعية…

    فتواجدت النساء في المساجد مع الرجال بضوابط شرعية معروفة, وفي الأسواق وتطورت إلى أن وصلت للتأثير بالسلطة

    وراء كل مجتمع عظيم إحترام وتقدير عظيم للمرأة

  172. نظام الكوتا يمكن أن يكون أداة هامة لتعزيز تمثيل النساء في اليمن، ولكن يجب أن يتم تطبيقه بطريقة تحترم الكفاءة والجدارة. يجب أن نركز على تعزيز التعليم والتدريب للنساء، ومكافحة الفقر والبطالة، لتمكينهن من المشاركة الفعالة في الحياة السياسية والاجتماعية.

  173. بلا شك ان النساء اساس المجتمع وفعلا مواضيع تستحق النقاش فيها
    وهاذا التطبيق مفيد جدا

  174. حكمت اليمن بلقيس.. ولو كانت موجودة لـ انصفت المرأة واعطتها حقوقها..
    نعم للمرأة..

  175. أنا أول مرة أسمع بهذا النظام وما كنتش عارف ما هو .

    ولكن جميل أن تشارك المراة

  176. اولا يجب ان نعلم ان الدين الاسلامي كفل للمرأه حقوق لااحدينكرها وجعلها شريكة للرجل في كثير من الجوانب الحياتيه
    وعندما نتطرق للكوتا في اليمن صحيح ان المرأة واجهت صعوبات كثيره في المشاركه في السلطات الثلاث
    وذلك يرجع الى ثقافة المجتمع اليمني المحافظ ولكن مع مرور الزمن بدأ المجتمع ينفتح نوعا ما تجاه تعليم الفتاه الجامعي اولا ومن ثم السماح لها بتقلد المناصب الوظيفيه وبدات الدوله تهتم بأشراك المرأة في عدة مناصب وتقلدت المرأه مناصب مختلفه
    وهذا مااكدت عليه مخرجات مؤتمر الحوار اليمني مما جعل نسبة مشاركه المرأة الكوتا تلمس الحق المكفول لها بالدستور والقوانين ذات العلاقه
    ختاما نتمنى ان تلتحق نسبة كبيره في التعليم الجامعي حتى يتسنى لها خوض هذا المضمار بنسبة مشاركة فاعله بعد ان تكون مؤهله علميا ومهنيا
    والله الموفق

  177. المرأة هي المدرسة لتي تخرج منها اجيال وهي العامل الاساسي في بنا المجتمع الخلاقي

  178. نحن نؤمن بأن القرآن الكريم والسنة النبوية قد كفلا للمرأة حقوقها كاملة، بما يضمن لها حياة كريمة في جميع مراحل عمرها؛ بدءًا من كونها بنتًا، مرورًا بمراحل حياتها المختلفة، وانتهاءً بكونها أمًا. وقد شمل هذا التكريم جميع الحالات التي قد تكون عليها المرأة، مانحًا إياها الحماية والحقوق التي تليق بها

  179. نعم ضرورة
    المرأة نصف المجتمع
    هي مُربية الأجيال ، وهي عامل أساسي لبناء المجتمع

  180. المرأة هي نصف المجتمع، وأحد أهم أعمدة استقراره وتقدمه. فهي الأم التي تربي الأجيال، والزوجة التي تشارك الرجل في بناء الأسرة، والعاملة التي تساهم في التنمية الاقتصادية، والناشطة المجتمعية التي تسعى لتحقيق العدالة والمساواة. المرأة تمتلك قدرات وإمكانات عظيمة، وتلعب أدوارًا حيوية في مختلف جوانب الحياة، مما يجعلها شريكًا أساسيًا في بناء مجتمع قوي ومزدهر.

  181. الحمد لله على نعمة الإسلام، الذي وضع كل شيء في موضعه فلم يظلم الذكر ولا الأنثى حيث أن أعداء الإسلام بشتى فرقهم الضالة يريدون إخلاق فجوة في هذا الدين العظيم عن طريق الحث على المساواة وادخال المرأة بالحكم وأعطاءها المنصب،وهذا مما يؤدي الى ذهاب حياؤها وعفتها وأنثوتها ككل، وهو ما لا يرضاه ديننا الحنيف وأختتم بقول خير البشر والخلق: لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة.

  182. دور مهم واساسي في كل مجالات التنمية ولها نصيب في كل شؤون الدولة بجميع مجالاتها

  183. نظام الكوتا النسائية، وهو تخصيص نسبة محددة من المقاعد للنساء في الهيئات المنتخبة مثل البرلمانات والمجالس البلدية، وذلك لضمان مشاركتهن في صنع القرار. كما قد تشير الكوتا إلى نظام حصص يعتمد على أسس عرقية أو دينية، أو إلى نظام حصص في مجالات أخرى مثل التجارة أو التعليم.
    أمثلة على استخدامات “الكوتا”:
    الكوتا النسائية:
    في العديد من الدول، يتم تطبيق نظام الكوتا النسائية لزيادة تمثيل المرأة في المجالس التشريعية والمنتخبة.
    الكوتا في التجارة:
    قد يتم تخصيص حصص للشركات أو الدول في استيراد أو تصدير سلع معينة.
    الكوتا في التعليم:
    في بعض الحالات، قد يتم تحديد عدد محدد من المقاعد للطلاب من فئات معينة.
    الكوتا في العمل:
    قد يتم تخصيص حصص للتوظيف بناءً على الجنس أو العرق أو الدين.
    أهداف الكوتا:
    تحقيق المساواة:
    تهدف الكوتا في بعض الأحيان إلى تحقيق المساواة بين الفئات المختلفة في المجتمع.
    تعزيز المشاركة:
    تهدف إلى زيادة مشاركة الفئات التي قد تكون مهمشة في الحياة السياسية أو الاجتماعية.
    تصحيح التمييز:
    قد تستخدم الكوتا لتصحيح آثار التمييز التاريخي أو المنهجي ضد فئات معينة.
    ضمان التمثيل:
    تهدف إلى ضمان تمثيل عادل للفئات المختلفة في المجالس المنتخبة أو في مواقع صنع القرار.
    نظام الكوتا ليس بالضرورة حلاً مثالياً، وقد يثير بعض الجدل حول ما إذا كان يحقق العدالة والمساواة بشكل كامل، أو ما إذا كان قد يؤدي إلى تمييز إيجابي أو سلبي.

    لكن في اليمن مش وقته كون الساسه أصبحت عبء على الرجال

  184. لم اسمع به من قبل، اشراك المرأة مهم وحتمي، ولكن التركيز على ذلك دونما النظر للكفاءة يزيد من حجم المشكلة .

  185. من المهم الاعتراف بحقوق النساء لانهم جز لا يتجزة من من هذا الوطن ويحق لهم المشاركه فيه في كل الجوانب المشتركه

  186. الكوتا نظام يستخدم في الدل التي لا تعطي النساء المجال في المشاركة في كافة الفاعليات في المجتمع ولاتعطيها او تسمح لها بالوصول الى امكان صنع القرار فهي تدعم وصول النساء لامكان صنع القرار وايضا” تسهل عملية انخراط النساء في الحياة السياسية والاجاماعية والاقتصادية و…….

  187. فكرة جميلة وتفتح آفاق و فرص كثيرة للنساء وتمكينهم على إظهار قدراتهم في المجتمع.

  188. المرأه جزء من الرجل والرجل جزء من المره وكل شخص مكمل للاخر للرجل حقوق والمرأة كذالك

  189. خطوه انتقالية تساعد على فتح المجال للفئات المهمشة، خاصة عندنا في اليمن حيث تعاني النساء من إقصاء سياسي واضح. لكن إذا بيسوون الإنتخابات أو يعينون نساء لازم تكون بكفاءة وليس بواسطه…من تستحق المنصب لها الاحقيه وخافوا الله.

  190. المرأه نصف المجتمع لولا وجودها لما أكتملت شؤون الحياة الإجتماعية والإقتصاديه والسياسيه وجودها خدمة للمجتمع بكل أطيافه فنحن بحاجة الى وجودها كونها شريك الرجل في شؤون الحياة في كل مكان..

  191. ضرورة لابد منها
    لكن هناك صعوبة في تحقيقه منها النظرة الخاطئة من قبل المجتمع بسبب العادات والتقاليد السلبية تجاه المرأة التي تعتقد ان المرأة مكانها البيت والامومة فقط لاغير

  192. من الجيد معرفه ان المرأه قادره على المشاركه في جميع مؤسسات الدوله

  193. نحن نؤمن بأن القرآن الكريم والسنة النبوية قد كفلا للمرأة حقوقها كاملة، بما يضمن لها حياة كريمة في جميع مراحل عمرها؛ بدءًا من كونها بنتًا، مرورًا بمراحل حياتها المختلفة، وانتهاءً بكونها أمًا. وقد شمل هذا التكريم جميع الحالات التي قد تكون عليها المرأة، مانحًا إياها الحماية والحقوق التي تليق بها.

  194. “أنتم عنوان للإبداع والتميز، وما تقدمونه هو مصدر إلهام يستحق التقدير والدعم. استمروا في رحلتكم نحو النجاح والتألق، فأنتم نجوم تضيء دروب الآخرين. مزيدًا من الإنجاز والتألق بإذن الله!”

  195. المرأة هي الأم والاخت والبنت والزوحة هي أساس المجتمع والركيزة الأساسية في المجتمع بل متاع الحياة الدنيا لقوله صلى الله عليه وسلم (الدنيا متاع وهير متاعها الزوجة الصالحة ) ان صلحت صلح المجتمع وان فسدت فسد المجتمع . …
    وهناك أمور قيادية يجب أن تعزز فيها دور المرأة في مختلف مجالات الحياة ولا اتفق إعطاء المرآة نصف الوظائف القيادية هذا يفقدها التوازن بين بناء المجتمع الأسري وبين العمل في مجالات الوظيفة العامة بحيث تخصص وظائف تحقق نفس نتائج بدوام أقل بحيث يحدث تبادل لاكثر من واحدة وليكونوا اربع مثل من ٨ إلى ١٠ و من ١٠ إلى ١٢ ومن ١٢ إلى ٤ تخصيص مكاتب خاصة للنساء طاقم نسائي … عمل مقارنة أي نجاح حققته المرآة مقابل تطوير التعليم او الخدمات العامة مع ما حققه الرجال …. ولما يتناسب مع طبيعتها

  196. اصبح من الضروريات لان المرأة قادرة على تحمل المسؤولية مثل الرجل وقد بيكون افضل احيانا

  197. في كل زاوية من زوايا هذا العالم، تترك المرأة بصمتها الفريدة. هي الفنانة التي تبدع، والمعلمة التي تزرّع المعرفة، والعالمة التي تكتشف، والطبيبة التي تشفي، والقائدة التي تلهم. في كل دور تلعبه، تضفي لمسة من الجمال والحنان والعزيمة.

  198. في اليمن، تم تطبيق نظام الكوتا بشكل جزئي وغير ملزم قانونيًا، خاصة في ما يتعلق بـ تمثيل النساء، وذلك في إطار جهود تعزيز مشاركتهن في الحياة السياسية والاجتماعية.

    1. الكوتا النسائية:

    تم اقتراح تخصيص 30% من المقاعد للنساء في مختلف مستويات الحكم (في مؤتمر الحوار الوطني عام 2013).

    هذا المقترح لم يتم تطبيقه فعليًا في القوانين الانتخابية أو التشريعات الدستورية حتى الآن.

    مع ذلك، بعض الأحزاب السياسية التزمت طوعًا بتخصيص نسب محددة للنساء.