يسكن «عبدالله غيلان» مع زوجته الكفيفة «رحمة» في منطقة المعلا في مدينة عدن. دعم عبدالله زوجته خلال مسيرتها الجامعية وكان سنداً ومرافقاً لها خلال أربع سنوات حتى تخرجت وحصلت على شهادة البكالوريوس في قسم التاريخ من كلية التربية في جامعة عدن.
حظي عبدالله بإعجاب وتعاون كبير من إدارة الجامعة والدكاترة والطلاب لما يقدمه لزوجته من دعم وتشجيع. يساعد عبدالله زوجته أيضاً في الأعمال المنزلية مهما كانت ظروفه، في صورة تجسد بأن وراء كل امرأة عظيمة هناك رجل عظيم.
ما رأيك فيما يقوم به عبدالله لزوجته؟ وهل تعرف نماذج إيجابية مشابهة في المجتمع؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟