في عالم رقمي مليء بالهويات المجهولة تتم ممارسة الابتزاز الإلكتروني أحياناً بطريقة عشوائية، فيكون اختيار الضحايا عشوائياً، وقد يكون الابتزاز لمجرد التسلية بغض النظر عن امتلاك معلومات أو صور أو بيانات حقيقية للضحية، كما قد يكون مجرد وسيلة سهلة للحصول على مكاسب مادية أو جنسية من الأطفال والنساء غالباً.
هل تعتقد/ين أن جرائم الابتزاز تقوم دائماً على تهديدات جدية وحقيقية؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
جذاب