يعيش العالم اليوم واقعاً مأساوياً، حيث يتعرض القانون الدولي الإنساني لضغوط هائلة وتحديات مستمرة ويواجه بحراً من الانتهاكات التي تشكل تهديداً مستمراً لوجود هذا القانون. فالقانون الدولي، بصفته مجموعة من القواعد والمعايير التي تهدف إلى حماية الكرامة الإنسانية، بحاجة إلى بذل المزيد من الجهود لحمايته واستمراره وتطبيقه. كما يجب أن تتظافر الجهود الدولية لمواجهة الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان، والعمل على بناء عالم أكثر عدلاً ومساواة.
برأيك ماهي أهم التحديات التي تقف أمام تطبيق القانون الدولي الإنساني في اليمن؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟