يقول عبد الفتاح إسماعيل المختص في أدب الطفل في تقرير نشر على منصتي 30 إنه “من خلال أنشطة اللعب المختلفة يمكن لنا أن نحقق الذكورية الإيجابية، فهناك نوع من أنواع اللعب يسمى (اللعب الإيهامي التمثيلي) حيث يقوم الأطفال بتجسيد أحداث الحياة اليومية عن طريق اللعب، فيمكن من خلاله أن نجعل الأطفال يلعبون ألعاباً مختلفة تكسر النمط السلبي السائد في المجتمع مثل أن تمارس الطفلة في اللعب دور المهندسة ويمارس الطفل دور الطباخ الماهر، أو أن تقود طفلة فريق كرة قدم ويقوم الطفل بدور مصمم الأزياء المبدع فشخصية الطفل متكاملة تحتاج إلى إشباع كل احتياجاته النفسية والبيولوجية والعقلية وغيرها على حد سواء”.
كاريكاتير | التمييز في ألعاب الطفولة
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
القضايا المجتمعيه واجب علينا بتوعيه المجتمع من التجاهات الحساسه وتبدا من داخل الاسره وارباب المنازل لكي تكون نبته مزدهره في المجتمع