إذا كان اليمنيون لا يملكون مصدر دخل ثابت، ويتوقعون مجاعة وشيكة، مثلما تشير إليه نتائج استبيان “الشباب والوضع الاقتصادي” الذي أجراه مشروع منصتي 30 بالشراكة مع أوكسفام، فكيف أثر النزاع على ما يأكله اليمنيون؟
في خاتمة الاستبيان سألنا المشاركين عن الوجبات التي يتناولونها مع عائلاتهم، ومبدئياً أجاب كثير من المشاركين بأنهم يتناولون ثلاث وجبات، وقال آخرون إنهم يأكلون أحياناً وجبتين، أما عن ماهية الوجبات، فجاءت إجاباتهم متنوعة كما هو متوقع.
إجمالاً وصف أحد المشاركين ما يأكلونه بأنه “وجبات غذائية بسيطة لا تكاد تخرج عن العادة، مثلاً أرز، وباعتباري يمني أكيد لا بد من أكلة العصيد، والعشاء والفطور نمشي بالحاصل (بما توفر)، معظم تلك الأطعمة لا تمد الجسم بكافة الفيتامينات والعناصر الضرورية التي يحتاجها الجسم واللازمة لبناء جسم صحي قادر على المقاومة والتحمل”.
إضافة إلى هذا فإن للحرب أثرها السلبي على قطاع واسع من اليمنيين، قال أحد المشاركين: “أحياناً لا نتناول وجبة الفطور ننام إلى وقت متأخر وبعدها نعد وجبة الغداء بسبب قطع الرواتب وارتفاع الأسعار ولكن الحمد لله على نعمة العافية”، وكتب آخر “أثرت الحرب في كل الجوانب العلمية، الاقتصادية، المعيشية، الأمنية، وغيرها، الحرب أثرت سلبياً على كل ماهو جميل في الوطن، وأول شي أثرت على جانبنا المعنوي قبل المادي”.
وبشكل عام فقد أورد المشاركون أصنافاً من الوجبات والمكونات الرئيسية لما يتناولونه يومياً، رصدناها بحسب تكرار ذكرها من الأكثر إلى الأقل كما يلي:
- الأرز (530 مرة).
- الدجاج (367 مرة).
- البيض (288 مرة).
- الخبز (272 مرة).
- البقوليات (257 مرة).
- البطاطس/بطاطا (203 مرة).
- العصيد (186 مرة).
- السمك (171) مرة.
- الفاصوليا (125 مرة).
- السلتة (121 مرة).
- الخضروات (99 مرة).
- اللحم (90 مرة).
- اللبن/الحليب (76 مرة).
- الفول (70 مرة).
- الفواكه (40 مرة).
- الشفوت (36 مرة).
في سياق غلبة الأرز والخبر والبيض والفاصوليا، كتب أحد المشاركين “هذا طعام معظم أفراد الشعب اليمني و ليس فقط أنا وعائلتي و الحمدلله على كل حال، كثير من العائلات لا يقدرون على توفير اللحم، الدجاج، والسمك فكل هذه الأشياء غالية، صارت بالنسبة لنا كماليات بالرغم من أهميتها، الحمد لله نحن نمتلك القليل في زمن يفقد البعض كل ما يملك اللهم لك الحمد على جميع نعمك”.
الدجاج والسمك بفترات متقطعة، والخضروات والفواكه بشكل متقطع أيضاً، الحمد لله مستوره ولكن للإيضاح وجبتنا متغيرة، يعني من المحتمل باليوم الواحد نأكل وجبتين فقط وهي الإفطار، عبارة عن روتي وجبن أو شاي، والغداء أرز وصانونة عادية مع بطاط، والجمعة إن تمكنا أخذنا دجاجة)، العشاء إن تبقى من الغداء أكلناه، وإن لم يتبقَّ ممكن روتي وجبن أو فاصوليا، وليس دائماً هكذا”.
أحد المشاركين قال إنه ابتكر طريقة للمساعدة في توفير بعض المكونات الرئيسية في وجباتهم اليومية، فقال “قررنا نحن أفراد الأسرة بعد اجتماع شراء بقرة تساعدنا في تغذية أنفسنا، وكانت النتائج جداً رهيبة، حيث ساعدتنا في التقليص من النفقات اليومية من خلال توفير زبادي، حليب، سمن، والغذاء الصحي الطازج فالحمدلله”.
اذا استمرت الحرب اعتقد ان الشعب اليمني بكلة سوف يعيش في مجاعة لان أصبح اغلب الناس فقراء لايستطيعون توفير الغذاء والدواء
نحن اليمنيين نحمد الله على كل حال
فالحرب الاقتصادية تعتبر من إفلاس العدوان لجميع الوسائل المتاحة
فالصمود أفضل وسيلة لنا..
والله هو القادر على نصرة مظلوميتنا
فالحرب في معيشة الإنسان تعتبر عجز
فرغم الحصار سنرفع أيدينا إلى السماء بالدعاء لمظلوميتنا..
وتستمر الحياة
الاكثر من رائع جداً
جيد جداً
الحمد لله متوفر كل شي بفضل الله بس احيان احصل ناس اسال الله ان يسد حاجتهم والله ياكلو عيش ان وجد لديهم مرق ولا ياكل عيش وماء
اغلب الاوقات والله نصحى من بدري وبطوننا تكاد تصرخ من الجوع الا اننا ان تواجد روتي ونحن في اسرة العدد كبير ناكل ب 200هذا ان تواجد وان لم يتواجد مسكنا على بطوننا حتى وجبة الغداء هذا ان وصلنا لمرحلة سد الجوع لا اكثر واغلب الاوقات نقوم جياع والساعه الواحده والنصف لاتقل عن هذا التوقيت حتى يتسنى لنا ان نتحمل الجوع حتى وجبة العشاء الجبن والروتي وعليه مشاجرات كم اكل كل واحد ولاحول ولاقوة الا بالله
منجزات الساحة2011م هي تسليم الحكم للهاشمية السياسية الفارسية وكانت نتائجها هي الفقر والجوع والمرض والتخلف والجراد الموبوء والقتل والقتال والفساد في الأرض.. لن تجد هاشميا واحدا جائعا أو عاريا أو محتاجا .. فكلهم ينعمون بالمال السحت الحرام الذي نهبوه وينهبوه من أقوات الشعب اليمني المظلوم المنهوب..
لهذا على القائمين على هذا الموقع إنزال استبيان لمعرفة نسبة بذخ وثراء الهاشميين ومستوى الترف الذي يعيشون فيه .. وبالمقابل نسبة الجوع والفقر المدقع والحياة المزرية التي يعيشها اليمنيون
كل ماذكر صحيح
الحمدلله نحن هنا في اليمن نعيش على شفا جرف هار .
.. ما بين يسر و عسر .
في أي لحظة سنسقط
لقد وصل بنا الحال كيمنيين الى ماهو اسوء من ذلك بل كثير لكننا لعزه انفسنا لا نظهر وضعنا لبعض وقد نموت جوعا دون ان نتنازل عن كرامتنا او نمد ايدينا عدا القليل الذين لديهم ثروات او مشاريع تجاريه فانهم ليسوا حاسيين بما نحن فيه حسبنا الله ونعم الوكيل وله الحمد على حال…
نعم وهذا الحقيقة أنه الشعب اليوم أصبح ما يملك قيمية العيش
يشترري قات بالاااف ويترك اهله واولاده جيااااع ولا حول ولاقوة الا بالله
نحمد الله على كل حال
ياكل قذائف وصراع لاينتهي
بسبب قلة الموارد وتدهور المستوى المعيشي وقلة الدخل أنصح بتوفير مشاريع خدمية زراعية للمواطنين تساعدهم في تحسين مستوى المعيشة والاكتفاء الذاتي من الخضروات والفواكه
ربنا كريم هو ارحم بنا ونحن عباده
وكم اهلكنا من قرية بطرت معيشتها فاذاقها الله لباس الجوع والفقر
القرية هي القرية والقوم هم القوم
نعم لقد كان لسباء في مسكنهم اية
جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا لهبلدة طيبة ورب غفور
فكفروا بنعمة الله
وقالوا ربنا باعد بين اسفارنا
فمزقهم الله شر ممزق
فذكرت لكم الايةوكم اهلكنا من قرية بطرت معيشتها. الخ
خرجت القرية وقالوا ارحل ارحل وهم في نعمة ورغد العيش
فاذاقهم الله لباس الجوع والفقر