رؤية أي مشهد من مشاهد التعبير عن الحب والعاطفة في الأماكن العامة من الممكن أن يثير الغضب والرفض القاطع بل والعنيف في كثير من الأحيان من قِبل بعض فئات المجتمع، في المقابل سنجد الصّمت في كثير من الأحيان أمام كل مشاهد العنف أو التحرش التي نراها ونلمسها ونشعر بها في الشوارع والمدن وكل الأماكن العامّة.
في الحلقة الثالثة من الموسم الثاني من برنامج كومنت نناقش التناقض ما بين مشاهد الحب والعنف في مجتمعنا اليمني، ونطرح السؤال الذي ربما فكر به كثيرون “لماذا الحب عيب، والعنف مباح؟”.
بالعكس ففي حالة ان يرى الشخص وخاصة اليمني اذ راى مشاهد عنف او تحرش فإنة سرعان ما يهب لنجدة المجني علية مودتي
الحلقه نوعن ما مفيده وانا اشجاع هذا الفكره الرائعه
اشجاع هذا الفكره الرائعه انا معاكم
العادات والتقاليد اليمنيه لا تسمح بهما الاثنين وعلى الرغم من كل هذا تحصل مثل هذه المواقف في الحياة اليومية سواء بما يتعلق بالتعبير عن مشاعر الحب وما يتعلق بالتحرش والابتزاز
حلو
الرومنسيه عندنا موجوده
بس بسبب المعيشه الصعبه
وفوق هذا تيجي الطرف الآخر يطلب اشياء ماديه غير لازمه تاخذ نص تفكيرك كيف توفرها …يعني سبب غياب الرومنسيه هي المراه نفسها
لان مجتمعنا متماسك بشي اسمه عادات وتقاليد وهذا الشي تجاهل ولاكن الحب الحقيقي يا تي بعد الزواج ويكون احسن
تحياتي😊
اول شي الشخص السوي يتاذى من العنف في الشارع لكن كمجتمع صعب حد يتدخل اذا كان في تعنيف لكن اذا كان الشخص معروف نقدر نقدم له النصيحة، ثانيا الحب مش لازم يكون في الشارع العام او في بوست على الفيسبوك او إنستغرام او نعلق لوحة اعلانية في الشارع. الحب لغة وفعل واحترام وتقدير وانا اتذكر حمله للفنان محمد صبحي اسمها اعلنوا الحب لانه في كثير ناس تخبي الحب حتى عن اقرب الاقربين ولنا في رسول الله ﷺ قدوه لما قيل له من احب الناس اليك يا رسول الله فاجاب عائشة.
في الاخير العنف المرتكز على الجنس ما يكون فقط بين الازواج برضة البنات والاخوات لهم نصيب والمعالجة تحتاج لحملة توعية كبيرة مش فقط احب في الشارع.