رغم انتشار ثقافة الهدية في الأعياد، وانتشار ثقافة الأعياد المنقولة من الغرب، وبينها عيد الحب الذي يصادف يوم 14 فبراير، يحاول البعض الاستمرار في رفضها من منطلقات مختلفة. بعض الرافضين لها من منطلق ديني يعتبرونها تشبهاً بالغرب. أما البعض الآخر فيرفضها لمجرد الاختلاف على طريقة “خالف تعرف”.
بعض الرافضين جزئياً لهذه الأعياد، يخترعون أساليباً جديدة عبر المخالفة، لتبرير بقاء هذه العادات والأعياد المنقولة من الغرب، فيقومون مثلاً بإعطاء الهدية في يوم آخر، أو يغيرون اسم العيد إلى اسم آخر. وبعض المهنئين في عيد الحب مثلاً على شبكة الإنترنت يختارون ألواناً مختلفة في كتابة تهنئات عيد حبهم، والرموز المرافقة لها.
ما رأيك بهؤلاء، وهل صادفت بعضاً منهم؟
اعتقد انه طالما لايوجد شر منه فمالمانع من تبادل الكلام الجميل والهدايا