احترام المراه وحمايتها ورعايتها والعطف عليها هيه اشياء من البديهيات بالنسبه للانسان المتقي الله الذي عرف قدر نفسه, ولا يعرف الإنسان قدر نفسه الا إذا كان يقودها في الطريق الصحيح وهو طريق الاسلام ونهجه الصحيح,والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده, وبالأخص النساء ، (ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم) صدق رسول الله صلى عليه وسلم
مسألة ضرب المرآة طالت كثيرا ولكن للحقيقة هناك من أساء فهمها فهي أتت بعد اولا الوعظ الديني بالترهيب والترغيب في ما عند الله ثم الهجر في المضاجع وهو ترك الزوجة تنام وحدها في غرفتها اذا لم تجدي هذه الامور يمكن استعمال حق الضرب وهو الضرب غير المبرح كما جاء عن النبي صلى الله عليه وآلة وصحبه وسلم ِ ان الضرب يكون عادة بالسواك وهو نوع من اضهر السخط والغضب على المرآة لزجره عن مايكرهه الزوج من ما وضحه الشرع والله المستعان
ميراث البنت حق لها شرعه الله عز وجل من سابع سماء فمن نكون حتى نحرمها من حقها هاذا ظلم كبير لها
ويجب على كل الأشخاص الحقوقيين تعريف المجتمع بخطر هاذا الظاهره حرمان البنت من حقها .
يمنح وجود المرأة الحياة ألوانها، ويعطيها طعمها، ويذلل مصاعبها، ويخفف من الآمها، كما يزيد بهجتها، فالمرأة للرجل شريك في إعمار الأرض ونفع المجتمع بما تمتلك من مقوّمات خاصة تميزها عن غيرها، ولأجل ذلك تغنّى بها الشعراء، وصاغ الكتّاب لأجلها أجمل العبارات، ورسم في جمالها الفنّانون أجمل اللوحات.
احترام المراه وحمايتها ورعايتها والعطف عليها هيه اشياء من البديهيات بالنسبه للانسان المتقي الله الذي عرف قدر نفسه, ولا يعرف الإنسان قدر نفسه الا إذا كان يقودها في الطريق الصحيح وهو طريق الاسلام
إحترام المرأة وتكريمه وحفظها شيء مقدس فقد وجد لها ديننا الحنيف حقهاوحرره من العبودية فقد جعلها شريكة ووريث فالمراءة نصف المجتمع ومربية لنصف الآخر فهي الأم والأخت والبنت والخالة والعمة فهي المدرسة الأولى لصناعة الأجيال
اية المتشدقون بإسم حقوق المراءة،،، الاسلام ضمن أعلي مكانة ومرتبة للمراءة،، حفظ حقوقها وكرامتها،، ونحن نتحرك من منضور الاسلام في التعامل مع المراءة،، هي الام، والاخت، والزوجه، والمربية، واللبنة الاساسية في تكوين الاسرة،،،
أؤمن بوجود العنف ضد المرأة لكن كحالات شاذة وليس كظاهرة طبيعية والحل ليس بتمرد ولكن بفرض سلطة القانون الذي يحفظ حق الزوجين وأن يحفظ حق المرأة في نفسها ومالها من الزوج السئ والذي يعتبر من الحالات الشاذة
هذا الموضوع صعب ويحتاج إلى نخب مجتمعية واعية تحافظ على كيان الأسر دون إحداث شق إجتماعي جديد
من أهم أسباب العنف ضد المرأة هو تجاهل التوجيهات الربانية التي كفلت للمراة حقوقها كاملة غير منقوصة ومن يخالف توجيهات الله سبحانة الواضحة في كتابة العزيز سيعرض نفسة للعقاب الرباني
احترام المراه وحمايتها ورعايتها والعطف عليها هيه اشياء من البديهيات بالنسبه للانسان المتقي الله الذي عرف قدر نفسه, ولا يعرف الإنسان قدر نفسه الا إذا كان يقودها في الطريق الصحيح وهو طريق الاسلام ونهجه الصحيح,والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده, وبالأخص النساء ، (ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم) صدق رسول الله صلى عليه وسلم
المراءة نصف المجتمع هي الأم وهي الأخت وهي الزوجه وهي البنت والرسول قبل موته أوصى بالنساء والرفق بهن
رفقا بالقوارير
يقول الله
))انا الرحمن وهن الرحم شققت لها اسما من اسمي ، فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته ))
احترامي لذاتيواحترامها وتقديسها اهم من كل شيء المرأة لابد وأن لا تسمح لأي شخص يمارس العنف ضدها سواء اهلها او زوجها او حتى المجتمع المحيط
بالنسبة للمرأة فهي الام والأخت وهي نصفك الآخر أيها الرجل
نحترم المراه ونعطيها كل حقوقها وزياده
الاكن في المقابل اين حقوقنا من يدافع عنا
ليس كل الرجال معنفين واليس كل النساء معنفون
نسبة الرجال العنفين قليل جدا ثم ان المجتمع لا يحرمك من التعبير عن ذلك بعكس المراه التي لا تستطيع ذلك بدواعي الخوف وبعض المعتقدات الخاطئه…
لو تعددت الخيارات لكان الإختبار اكثر وضوحاً ومصداقية
ليس من وراء الاستبيان هو تعدد الاختيارات بل يسمو الي معنى اخر,اذا كان الجميع حنونين فمن اتى هذا العنف بالمجتمع اذا..
مسألة ضرب المرآة طالت كثيرا ولكن للحقيقة هناك من أساء فهمها فهي أتت بعد اولا الوعظ الديني بالترهيب والترغيب في ما عند الله ثم الهجر في المضاجع وهو ترك الزوجة تنام وحدها في غرفتها اذا لم تجدي هذه الامور يمكن استعمال حق الضرب وهو الضرب غير المبرح كما جاء عن النبي صلى الله عليه وآلة وصحبه وسلم ِ ان الضرب يكون عادة بالسواك وهو نوع من اضهر السخط والغضب على المرآة لزجره عن مايكرهه الزوج من ما وضحه الشرع والله المستعان
ميراث البنت حق لها شرعه الله عز وجل من سابع سماء فمن نكون حتى نحرمها من حقها هاذا ظلم كبير لها
ويجب على كل الأشخاص الحقوقيين تعريف المجتمع بخطر هاذا الظاهره حرمان البنت من حقها .
يمنح وجود المرأة الحياة ألوانها، ويعطيها طعمها، ويذلل مصاعبها، ويخفف من الآمها، كما يزيد بهجتها، فالمرأة للرجل شريك في إعمار الأرض ونفع المجتمع بما تمتلك من مقوّمات خاصة تميزها عن غيرها، ولأجل ذلك تغنّى بها الشعراء، وصاغ الكتّاب لأجلها أجمل العبارات، ورسم في جمالها الفنّانون أجمل اللوحات.
المرأة هي جزء من من النسيج الاجتماعي لها مالي للرجل وعليها ما عليه
في ديننا الإسلامي قال رسول الله صلى الله
لايكرمهن ال كريم ولا يهينهن ال لئيم
احترام المراه وحمايتها ورعايتها والعطف عليها هيه اشياء من البديهيات بالنسبه للانسان المتقي الله الذي عرف قدر نفسه, ولا يعرف الإنسان قدر نفسه الا إذا كان يقودها في الطريق الصحيح وهو طريق الاسلام
يجب أن تكون النسبه التي ترثها المرأة تساوي لما يرثه الرجل.
فلابد من المساواة بين الجنسين
ليس مساوياً له
بل للذكر مثل حظ الانثيين
المساواه ف التعامل ف العداله بينهما في محد الاسرة والمجتمع
ولاكن بالإرث قد ابان الله في محكم كتابه كل مايخص الإرث والميراث
تحياتي
المرأة هي الركن الاساسي للمجتمع، ولها حقوق وعليها واجبات
إحترام المرأة وتكريمه وحفظها شيء مقدس فقد وجد لها ديننا الحنيف حقهاوحرره من العبودية فقد جعلها شريكة ووريث فالمراءة نصف المجتمع ومربية لنصف الآخر فهي الأم والأخت والبنت والخالة والعمة فهي المدرسة الأولى لصناعة الأجيال
من استخدم العنف مع الاناث فهو كأبي لهب ولاينسى بأنه كافر
ومن رق قلبه عليهن فهو يطبق ماقاله حبيب الله محمد صل الله عليه وسلام
رفقاً بالقوارير
فداك ابي وامي ي رسول الله❤️
اية المتشدقون بإسم حقوق المراءة،،، الاسلام ضمن أعلي مكانة ومرتبة للمراءة،، حفظ حقوقها وكرامتها،، ونحن نتحرك من منضور الاسلام في التعامل مع المراءة،، هي الام، والاخت، والزوجه، والمربية، واللبنة الاساسية في تكوين الاسرة،،،
ولهذا نحن نوعي المجتمع بأهمية المرأه واحترامها وننوه بخطورة العنف ضدها بسبب كثرة القصص والحوادث التي ظهرت مؤخرا..
الموضوع المطروح بديهي والانسان الذي لا يعطي قيمه للمرأه او احترام يوصف بالناقص (قد يكون ناقص دين او اخلاق او عقل !!!!)
اعطاها امان وحمايه وحب ومسانده واحترام وثقه
أؤمن بوجود العنف ضد المرأة لكن كحالات شاذة وليس كظاهرة طبيعية والحل ليس بتمرد ولكن بفرض سلطة القانون الذي يحفظ حق الزوجين وأن يحفظ حق المرأة في نفسها ومالها من الزوج السئ والذي يعتبر من الحالات الشاذة
هذا الموضوع صعب ويحتاج إلى نخب مجتمعية واعية تحافظ على كيان الأسر دون إحداث شق إجتماعي جديد
من أهم أسباب العنف ضد المرأة هو تجاهل التوجيهات الربانية التي كفلت للمراة حقوقها كاملة غير منقوصة ومن يخالف توجيهات الله سبحانة الواضحة في كتابة العزيز سيعرض نفسة للعقاب الرباني
هلا
مرحبا