ما زالت الصحافة اليمنية محدودة التأثير في الحياة السياسية والاجتماعية بسبب الانتهاكات والقيود الكثيرة التي تكبلها. بِخلاف الصحافة في الدول المتقدمة فهي تعتبر سلطة رابعة بالفعل، فدورها قد يصل إلى إسقاط الحكومات، وكشف الفساد، بالاضافة إلى توعية الناس بأمور حياتهم، وطرح القضايا الساخنة والدعوة إلى البحث والتقصي.
كيف ترى وضع الصحافة في اليمن، وهل تأثيرها إيجابي أم سلبي في إنهاء الأزمة اليمنية؟
-
إن التسميات المستخدمة وطريقة عرض المواد في هذا المنشور لا تعني التعبير عن أي رأي مهما كان من جانب اليونسكو أو صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام أومؤسسة RNW Media بشأن الوضع القانوني لأي بلد أو إقليم أو مدينة أو منطقة أو لسلطاتها، أو بشأن تعيين حدودها.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
الاعلام والاعلامييين اليمنيين لديهم الشغف والموهبة لاكن في ظل هذه الظروف الاعلام قد لا يكفي لتمويل المال وصرف العائلة ….لاكن مزيدا من الصبر والتضحيات …الى امل مشرق ان شاء الله ..