منذ أكثر من خمس سنوات وفي ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها مدينة تعز بسبب الحصار والحرب, استطاعت “لولة القباطي” أن تجد لنفسها مهنة جديدة كمدربة لقيادة السيارة للنساء لتستفيد هي من مصدر الدخل وأيضاً لتفيد غيرها من المتدربات.
تعتبر هذه المهنة مهنة محتكرة على الرجال، لهذا واجهت لولة الكثير من المضايقات والتحديات، لكنها ورفيقاتها المتدربات تجاوزن تلك المعوقات بإصرار وعزيمة، وأثبتن أن المرأة قادرة أن تعمل في مختلف المجالات خاصة في ظل الحروب والنزاعات.
برأيك، ما أبرز الصعوبات التي تواجه المرأة اليمنية في العمل؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
الى الامام احسنتي
شكرا لكم