تعمل كثير من النساء إما في وظائف مكتبية أو أعمال ومشاريع منزلية، ونجد من النادر أن تعمل المرأة في مهن غير تقليدية أو مهن محسوبة على الرجل لعدة أسباب.
برأيك ما الذي يمنع المرأة من ممارسة مهن غير تقليدية؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
تعمل كثير من النساء إما في وظائف مكتبية أو أعمال ومشاريع منزلية، ونجد من النادر أن تعمل المرأة في مهن غير تقليدية أو مهن محسوبة على الرجل لعدة أسباب.
برأيك ما الذي يمنع المرأة من ممارسة مهن غير تقليدية؟
من حق المرأه ان تعمل في المجالات المختلفه فهي شريكه الرجل ونصفه الآخر…كما إن لها دور في تطوير المجتمع
الاسباب نظرة المجتمع والعادات والتقاليد التي تقيد طموحات المرأة في اليمن وقلة الخبرة والخوف من اقتحام اي مجال عملي تقليدي غير مدروس من جميع النواحي وكذالك الخوف من الخسارة والفشل بسبب نقص الخبرة في العمل وعدم تشجيع المجتمع للمرأة وعدم توفر رأس المال لعمل مشروعات تقليديه
الاسباب ان المرأة في مجتمعنا مقيدة وتحكمها العادات والتقاليد والاعراف ولها مساحه محدودة في حرية ما تختارة من عمل يناسب قدرتها وامكانيتها وهي مقيدة بمحيطها العائالي والمجتمعي بما تختار ان تقوم به من عمل
الحاجه وربما شغف فيها
الحاجه وربما شغف فيها
ولكن من حقها عمل ماتريد
كرّم الإسلام المرأة في كثير من الجوانب مثل حق الميراث حق التصرّف في مالها حق الإذن بالزواج وكذلك ايضاً حق العمل فيما يتناسب مع طبيعة العمل. هناك مجالات مناسبة جدا لعمل المرأة مثل ان تعمل كمدرسة أو دكتورة وغيرها من الوضائف التي لا تنقص من حشمة وعفّة المرأ وعلى العكس هنالك أعمال قد تكون شاقّة عليها ، كأن تكون عاملة بناء أو تعمل في مهنة صيد الأسماك.
بطبيعة الحال أكثر الأعمال التي تناسب المرأة هي الإدارية أو المشاريع المنزلية, وكذلك الطبية … فكله بحسب مايلائم طبيعتها البشرية , رغم أن هناك نساء في الريف لا يجدن إلا الأعمال الشاقة وكل ذلك لتوفير لقمة العيش خاصة الأرامل والمطلقات , واليتامى …
العمل ليس حكراً على الرجل فقط فللمرأة مهامها ,وللرجل مهامه ,ومن ينتقص المرأة في حقها بالعمل ربما هي غيرة منه لإنها نجحت أكثر منه في بعض المهمات كالطب والتدريس, والإدارة…عائشة رضي الله عنها أيضاً كانت فقيهة المسلمين ويرجع لها المسلمين في فقهم فلما الانتقاص من المرأة التي تعمل? !!!
تستطيع النساء الموازنة بين كونها كربة منزل, وعاملة وهذه ميزة ميزها الله بها…