تواجه الفتيات اليمنيات الشغوفات بإكمال تعليمهن العديد من المعوقات في مسيرتهن التعليمية، وتمثل هذه المعوقات الخيط الرفيع الذي يتسلل لطريق الفتاة بصور عدة في المجتمع منها العادات والتقاليد، والظروف الاقتصادية، والتمييز، ما يؤدي إلى تسرب الفتيات من التعليم رغماً عنهن.
برأيك على من تقع مسؤولية إزالة العقبات أمام تعليم الفتيات؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
السلام عليكم … المقال رائع ورصين ولكن بالنسبة للتقاليد فلا تمثل عائق يذكر أمام تعليم الفتيات، فأنا أعمل في التربية والتعليم منذ عام 2001 ودرست في قرى نائية في عمران وصنعاء … عوائق تعليم الفتيات تحتاج أبحاث محايدة، فالآباء في الأرياف يهتمون ببناتهم كثيرا بل قد يهتم بها أكثر من الولد ويترك الولد يساعده في الحقل !
كل التقدير والاحترام مدرب عزيز رزق الأمير
ا اللغه الانجليزيه