تدفع الأزمات والاضطرابات والكوارث المتلاحقة في اليمن بمزيد من الأطفال إلى سوق العمالة، ويتنامى الجدل حول القضية.
وفي ظل ارتفاع مؤشرات الفقر و البطالة واستمرار أزمة رواتب الموظفين يستمر الدفع بالأطفال إلى العمل باعتبارهم قد أصبحوا رجالاً،
برأيك، هل تبرر هذه الظروف حرمان الأطفال من حقهم في أن يعيشوا مراحلهم العمرية كما يجب أن يكون؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
والله صعب لانو نحن كمجتمع يمني نعتبر الذكر رجل من نعومه اظافره والطفولة نحذفها من قاموسنا مادامنا تخطيناها نحن خلاص ويمكن نعتبر كلمة طفولة للذكر شيء من الدلع الزايد
نعم
لزم يدرسو الاطفال في اليمن وليس يذهبو الي العمل
لزم ينهو الحرب في اليمن هذا شرد ناس كثير ومع هذا ضروف ترتفع سعر العمله و الاخضروت