سامي وشقيقه لبيب، فكرا في عمل مشروع خاص بهما عقب تفشي جائحة كوفيد-19 في اليمن والعالم، وهو فتح معمل محلي للمشغولات القطنية بخبرات وكفاءات يمنية. سمي المشروع بـ”زهرة قطن اليمن“.
وفر المشروع فرص عمل للعشرات من اليمنيين وتكوين مصدر دخل لهم في ظل الظروف الصعبة التي أثقلت كاهلهم وسط ارتفاع نسبة البطالة وانعدام فرص العمل جراء الحرب الدائرة منذُ 6 سنوات.
حيث تعتبر مثل هذه المبادرات داعمة للاقتصاد المحلي، وتمكّن الشباب من مصادر مدرة للدخل، وتوفر فرص عمل، مما يساهم في تقليل نسبة البطالة ومعدل الفقر.
هل تعرف مشاريع تحدت الأزمة وحققت نجاحاً؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
جيد جدا ووطني
ابي اعرف