الحروب والأزمات يستفيد منها تجار الحروب، لكنها تسحق المواطنين.
article comment count is: 9

كاريكاتير | تجارة الحروب!

يقول المثل العربي “مصائبُ قومٍ عند قومٍ فوائدُ”، وبهذا يتخذ البعض من الحروب والاقتتال فرصة للثراء، فتنشأ طبقة من تجار الحروب، تنتعش في الأزمات، فيما تطحن هذه الأزمات بقية الشعب.

ما رأيك بهذا الرسم؟

 

هل وجدت هذه المادة مفيدة؟

اترك تعليقاً

أحدث التعليقات (9)

  1. كل المصائب والفتن التي تحل بالشعب المستفيد منها الساسة والتجار فلذالك لايريدون ايقافها فيها مصيبه على الشعب فائده لهم

  2. كلام سليم وصحيح وهذا ما يحصل حاليا والمستفيدين من الحروب وتجارها لا يريدون توقيفها ولا يهمهم شأن المواطن الغلبان المطحون بسبب الحروب والدمار وحسبنا الله ونعم الوكيل على من كان السبب في خراب اليمن في الحرب

  3. نعم ذاك هوا واقع ساستنا اليوم تركوا ضمائرهم وستخدمو النفوس بدلا عن الضمائر ؟
    لان النفس والضمير في صراع مستمر .
    ومن ترك الطرف الاول وستخدم الطرف الثاني حينها كل شيئ سيصبح امامه مغنما مباح لأن الطرف الثاني إبليس هو المستشار الخاص في حال تغيب الطرف الاول .
    اشكرك كل الشكر أخي رشاد السامعي على إبداعاتك المتكررة التي تحكي واقع مؤلم لكافة أبناء وطننا الحبيب .