كانت الحاجة إلى مركز آمن لصيانة الهواتف المحمولة الشخصية، وحماية النساء من الابتزاز هي من قادت مجموعة فتيات يتفاوتن في العمر والتخصص إلى فكرة تأسيس أول مركز لصيانة وبرمجة الجوالات، ويعمل بكادر نسائي بحت في مدينة التربة مركز مديرية الشمايتين […]
عنف رقمي
«سند» مبادرة بطولية للحد من الانتهاكات الرقمية ضد النساء
مع انتشار التكنولوجيا، أصبحت الأجهزة الشخصية بمثابة مخزون هائل؛ فيه الكثير من الصور، والفيديوهات الشخصية، والتي تحمل طابعاً خاصاً، ولأن المجتمع اليمني يفرض على النساء قيود تمنعهن من وضع صورهن أمام العامة إلا ضمن حدود معينة، أصبح، بشكل أو بآخر، […]
أهم 10 نصائح من جمهور «منصتي 30» لمواجهة الابتزاز الإلكتروني
كثُرت مؤخراً قضايا الابتزاز الإلكتروني للفتيات بشكل كبير، وتهديد الضحايا إما بنشر صورهن أو معلومات سرية خاصة بهن مقابل الحصول على الأموال، أو استغلالهن للقيام بأعمال غير أخلاقية وغير مشروعة لصالح المبتز، وأمام هذه القضية الهامة قمنا بعمل استبيان احتوى […]
في الابتزاز الإلكتروني.. الحلول الرقمية وحدها لا تكفي!
كثر الحديث مؤخراً عن عمليات الابتزاز الإلكتروني التي تتعرض لها النساء خاصة في المجتمع اليمني، فحسب وسائل إعلام بلغت عدد حالات الابتزاز خلال ثلاث سنوات فقط 15 ألف حالة ابتزاز، وهو رقم كبير نظراً إلى طبيعة المجتمع اليمني، وثقافة العيب التي […]
كاريكاتير | أطواق نجاة!
قد تلجأ بعض الفتيات اللاتي يتعرضن لعمليات ابتزاز إلكتروني إلى الانتحار بعد أن يتم حشرهن على حافة هاوية، بينما يمكن أن يكون كل من الأمن، والأهل، والمجتمع، طوق نجاة لهذه الفتاة في مواجهة المبتز. ما الذي تنصح به كل من […]
الخيانة الإلكترونية.. خيانة من نوع آخر!
العلاقة الزوجية والبيت الأسري في أساسه يقوم على المودة والرحمة، وعندما ذكرت العلاقة في القرآن سمّيت (سكن)، لذا يجب أن تسكن فيها الروح وتشعرك بالأمان، لكن الخيانة الزوجية عندما تحدث فإنها تضرب هذا الأمان وتفتح باباً للشك، ومتى ما دخل […]
كيف تتعامل القوانين اليمنية مع التنمر الإلكتروني؟
في اليمن وبحسب إحصائيات رقمية فإن عدد مستخدمي الإنترنت في اليمن حتى يناير 2021م بلغ 8.06 مليون مستخدم، فيما بلغ عدد المستخدمين النشطين على مواقع التواصل الاجتماعي 3.20 مليون مستخدم. وفي ظل الحرب وتوقف معظم وسائل الإعلام أصبح الإنترنت ومواقع […]
كاريكاتير | الضحية والنمر!
يقوم المتنمِّر إلكترونياً في العادة باستخدام أدوات رقمية مستقوياً بها على الطرف الآخر (الضحية) في ما يشبه التحول إلى “نمر غاضب” ومن هنا جاء اشتقاق الكلمة. هل كنت/تِ ضحية للاستقواء من متنمر في حياتك؟
كاريكاتير | التنمر الإلكتروني على الفتيات!
تتعرض الفتاة اليمنية بكثرة للتنمر على مواقع التواصل الاجتماعي، سواءً بالسخرية من شكلها أو صوتها أو طريقة كلامها أو حتى آرائها وانتماءاتها. برأيك، ما الذي يدفع بعض الناس إلى التنمر على الفتيات في مواقع التواصل؟