أصبحت المساحات الآمنة مؤخراً هي الملاذ الآمن للنساء والفتيات المتضررات، سواءً من آثار الحرب التي أثقلتْهن بظروف الهجرة والنزوح والفقْد، أو من ضغوط الأسرة والمجتمع.
وتهدف هذه المساحات إلى حماية وتمكين النساء والفتيات، وتطوير الجانب المهني لديهن وإعطائهن الدعم النفسي، لكي يمتلَكن القدرة على مواجهة العنف وظروف الحياة.
ورغم هذه الفائدة الكبيرة إلا أن هذه المساحات مازالت تعتبر خروجاً عن المألوف والمسموح به في مجتمعنا، بسبب نقص الوعي، وتأثير العادات والتقاليد.
في هذا الفيديو تتحدث سيمون، إحدى الملتحقات بالمساحات الآمنة، عن قصتها.
معنى الاسلام هو السلام .. والجنة اسمها .. دار السلام .. فين السلام لكي ندخلها
لا للحرب فكم من اسر شردت وكم من اطفال يتموا وكم من مسن عاجز عن الخروج من بيته فأجبرته الحرب ع الخروج وكم من امهات تبكي وتأن
نسأل من الله العلي العظيم ان يرفع هذه الفتن وان يعوين من هو عاجز